عتاب وكلام

1.5K 58 37
                                    

سلاااام جيتكم ببارات جديد... اتمنى ان ينال اعجاب الجميع
. وقبل تبدأوون حطو فوووتز وكومنتززز

_________________

زفرت انفاسها بعمق وهي تحدق باللاشيء... لقد اعطت فيكتور عهدها وستفي بة.... ثم انها مشوشة الفكر من
تلك الحالة التي وصل اليها اليكساندرو...

اللعنة لم اكد اميز وجهه... ثم انه العاهر
يعترف بكل برود ان جيسي اللعينة كانت
اداة لأشعال غيرتي وتعذيبي.. أي قلب يمتلك
لم يكن ثملٱ حينها اننما يتلاعب بي ك عادتة...
سأريك اليكساندرو كيف يكون التلاعب انت
مازلت الا في البداية...ولم يكفيني ماحدث معك
الى الآن ايها اللعين...

نهضت من ذلك المقعد تقترب من السور وهي ترى اشعة الشمس الذي بدأت بالظهور وگأنما تعطي حياة
جديدة..ابتسمت للمنظر الجذاب...ثم استنشقت
الهواء بقوة...

بقيت للحظات لتأخذ اشياءها وترحل متجهه الى المستشفى
حيث يقبع ذلك الشيطان كما سمتة هي!!؛











" لم سمحتم لها بالمغادرة ماذا ان اخفاها هممممم"

هتف بها بغضب وهو يحدق بهم.....ليهتف مارك

" اهداء اليكس وكما اخبرناك هي تستطيع فك الشيفرة..لاتقلق همممم...هي ستأتي "


" انا بالكاد استوعبت انها على قيد الحياة مارك...لم اكن اتوقع كنت ادعو كل يوم ان تحدث مثل هذة المهجزة فلقد سبق وعاد والدي....وهاهي عادت ولازلنا لانعلم ماذا حدث...
وانا لست مستعد لخسارتها مجدداً في هذة المرة سإكون ميت لامحال "


ربت الأخر على كتفة بهدوء....

..

طرقات عدة على الباب يتلوة سماح مارك له بالدخول....


دلفت الى الداخل ليرفع الاخر رأسة يحدق بها بلهفة وشوق
يتأمل كل تفصيل فيها...اصبح مهووس بها حتى الجنون ولايعلم من اين كل ذلك الهوس...


افتتن بملابسها..والذي كانت عبارة عن فستان باللون الأسود بقماش خفيف ويصل الى ماتحت الركبة...وعلية خيط من الدانتيل في الخصر بينما اكمامة واسعة ومن اطرافها ضيقة قليلا....


ثم تأمل شعرها الحريري..والذي عاد طولة..طبيعي...كانت قمة في الجمال والأنوثة اللعنة هلي كيف فعلت بها ذلك يااااه كم كنت اعمى..كم كنت غبي...انها اشد فتنه برغم ان وجهها ذابل بعض الشيء وجسدها لم يستعيد نفسة بالكامل الا انني اصبحت بها مهووس واحب كل تفاصيلها.....


اخرجة من شرودة جلوسها قريب من مايكل ومارك وهي تصافحهم وتبتسم ليعقد حاجبية ببعض من الغيرة الشديدة
انها لم تعبرني وكأنها لم تراني......

هوس الزهرة المحرمة 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن