تصويت وتعليق قبل تبداون..🥺🥺
_____________________
مضت يومين دون أي حدث جديد انما هي الحياة تجر الأنسان خلفها كذيل لعين....
اتى اليها بالهدايا لتقهقه بصوت مرتفع: ابنتي مازالت لم تأتي اليكساندرو....
اليكساندرو بسعادة: ولاكنك ستسمينها افيوناء لذلك ادللها..
لوسيانا: اوووه ان لم تكن افيوناء لن تدللها..
اليكساندرو بغيرة: واتمنى ان تغيري رأيك فانا سأغار كثيراً عندما اجد الجميع يتوددون اليها ب اسمها ويهمسون بالكلام الرائع اوووووه اللعنة.. "
قهقهو بصوت مرتفع.. لينهض بعدها حاملاً نفسة ليخرج خارج القصر بأكملة... متجهٱ نحو منزلها...
.
.
.
.
.
ك العادة كل صباح تستقبل. باقة من الورود والحلوى من اليكساندرو... بل وانه لن يمل من كتابة رساله تحتوي على خمسون سطراً بإحرف فينيقية.. بخط يده..
دلفت الى غرفتها لترتدي ملابسها وكانت عبارة عن فستان اسود يستحوذ على جسدها.. بحمالات صدر رقيقة...
يصل إلى ركبتيها.. لتنتعل كعب متوسط.. وترفع شعرها للاعلى شكل كعكة.. دون وضع اي من مساحيق التجميل
حدقت بنفسها مطولٱ لتهتف: ها قد عدت أخيراً....
تلمست وجهها.. لتكمل: لماذا لم يهزك كل هذا اليكساندرو... لماذا هل انا فقط من ارى نفسي كذلك....
صمتت ثم رأت شاشة هاتفها معلنة عن رساله تثبت وصول رجال فيكتور للموقع.. لترسل الطلب الى اديوس ببرود ليقوم هو بدورة مع رجاله الأنضمام لنفس الموقع حيث المنجم....
اخذت سترتها وهي تتمنى انها لم تخطئ لتأخذ مفاتيح سيارتها وتذهب من المنزل الى نفس الموقع أيضاً...
.
.
.
..
.
.
كل منهم يحدق بالآخر بحقد وعنف تحت تأثير واحد... وهو مامضى لأديوس... وماهو لفيكتور... تقدمت الاخرى بهدوء تحدق بهم ثم الى اليكساندرو... استنكر نظراتها واقترابها منه لتضع يدها على صدره تتحسسه امام الجميع مما جعلة يرتبك اللعنة ماذا تفعل هذه.....
امسكت بتلك القلادة لترفعها وتبعدها من عنقة لتحدق بها لفترة محدودة ثم ابعدت الحجر الألماسي منها ليظهر مفتاح صغير لينصدمو مما رأوه....
حدق اليكساندرو ب مايكل الذي لايقل عنه صدمه ليبتسم بعدم تصديق....
اقتربت من فتحة المنجم لتضع المفتاح ثم تكتب بعض الاحرف الراجعة للغة قديمة نوع ما..
أنت تقرأ
هوس الزهرة المحرمة 🔞
Fanfictionالقصة تحتوي على مشاهد 🔞🔞 اللي مايحب لايفوت تدور القصة بين اليكساندرو آلبرت... وابنة قاتل اباه أفيوناء مارلوك.... مالذي سيحدث بين افيوناء واليكساندرو في مجزرة الانتقام؟؟؟
