ذنب آل سردار "خانم الشاه"

الصفحة التاسعة عشر:

ما معقولة ما ألگاك
عندي سوالف متيهات
منو اليحضني و أحچيهن.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

بــرلَنـت

طلعن كلهن واني لفيت ابني زين واخذته لأن سيد يريده واكف بالباب اخذ طفل مني ورفع راسه باوعلي وعگد حواجبه وكال-منو وياج ام منتظر؟.

-ماكو شي سيد.

هز راسه ما مقتنع راح هو وشايل ابني على متنه عدلت نفسي وطلعت ورا لزمتني مروة

-وين رايحة.

-ورا ابني اشوفه.

-اكعدي وسكتي سيد راح ياخذة للديوان.

-منو جاي؟.

-منو يعني كرايبنا كلهم ورجلج طبعاً واخو.

-يعني سُكينة و غدير جايات.

-بس غدير هياتها بالصالة ويا العلوية.

عفتها ورحت للصالة سلمت جانن كرايبهم جايات شافتني العلوية زينب دارت وجهها زعلانه مني، سلمت عليها وبست راسها

-لا زعلين مني علوية.

-لا يمه انتِ شعليج العتب على ابني، بس هم مو صحيح تركين البيت وانتِ بعدج نفسه وتاخذين حفيدي وياج.

دخلت غدير بينا وكالت-مو وكت هل حجي علوية بعدها مريضة البنية تعاي كعدي بمكاني آسية.

كعدت بمكان غدير بصف عمتي وهي كامت ترحب بالنسوان وهنا يسألن وهي تجاوبهن جنت ضامة ايدي جوة الشال حتى محد ينتبه الها ويگلي شبيها..

اجه طفل كال-ام منتظر سيد يريدها برا.

-جايه.
ساعدتني غدير اكوم ورحت برة قريب ديوان لكيت السردار شايل منتظر و باقر و مرتضى وابا الفضل واكفين سوا لفيت الحجاب على وجهي وسلمت وردو سلام كلهم وهما مدنگين اله باقر يباوعلي يريدني التفت اله..

سردار-خوية ام منتظر هذا رجلج واكف احجي اني جابرج على شي!.