بعد مرور اسبوع لم يكتشفو من اشعل الحريق فلقد توفى الجميع بالمنزل.
كان قاعد خائف جدا دخل علية والدة.
حسن بغضب: انته هتفضل خايف كدا كثير خلاص انا زبطت كل حاجه ما راح يكشوفنا كفاية خوف.
حسام بتوتر: بس يولدي..
حسن: مفيش بس خليك زلمة وقوي قلبك.
حسام:ماشي ياولدي.
"" "" ""
عدى الشهر على الحادثة وفي مكتب الريس الكبير بالمركز كان جامعهم في مكتبة من بينهم حسام وحسن واسد.
الريس: في اشخاص جديدة هتنظم لينا في الشرطه هدخلهم هسه وتتعرفو عليهم وكل حد فيكم يوخذ شخص يعلمه نظامنا هنا تمام.
الجميع: تمام يافندم. نظرو جميعا على الباب لينظر بصدمه كبيرة حسن وحسام عندما رأو فتون امامهم تدخل المكان بكل ثقه وغرور وعيون الحقد والكرة تشع عيونها.
لم يقدر حسام على كثرة الصدمه ليقع ارضا. تمالك نفسه حسن وجرى على ابنة.
الجميع: ايش يلي عم بصير.
كان اسد ينظر التلك الفتاة فملامح وجهها غير جديدة عليه يشعر انه رأها من قبل لكن لا يتذكر.
بعد وقت كان الجميع جالس بعد ان افاق حسام.
كانت فتون تنظر بعيون غامضة على حسام وحسن واسد انتبه على هشي لكنه لم يبالي وركز بعملة.
بعد ما قسمو تحدث الريس.
الريس: اسد سوف تاخذ لانسه فتون تفرجيها مكتبها وتعرفها طبيعه العمل هون وادربها على القتال بقسم التدريب هيي متدربة لكنها تحتاج بعض من الوقت ايضا.
اسد باستغراب: من فتون!.
الريس: تلك الفتاة. واشار عليها.
اسد نظر اليها ببرود وهيي بنفس البرودة.
اسد بنفسه: لما تبدو نظراتكي غامضه هكذا ولم تخافي مني اشعر اني شفتك من قبل بس ما عم اذكر... اوف. قبض على يدة.
اسد: حسنا.
بعد اشويا كانت فتون تمشي خلف اسد توقف اسد امام المكتب.
اسد ببرود: ذالك مكتبكي والقواعد معروفة بأي قسم بالشرطه واي اتصال ياتيكي من الحكومه تاتين بسرعه حتى لو بنتصف الليل وسوف ادربكي على القتال وتدريبات سوف نبدا من لأن.
لم ينتظر الردها وذهب.
فتون بعقلها: اوف يعني كان ضروري حطوني مع هيك واحد مختلف ما بكفي اهاني اول مرة اتقبلنا فيها لكن يبدو لان لم يتعرف علي بكون احسن برضو ربي يصبرني علية بس.
نظرت امامها فراته واقف ينظر لها بغضب.
نظرت لها ببرود وتقدمت نحوة.
أنت تقرأ
الظابط والغامضة
Mystery / Thrillerأسد شاب يبلغ من العمر 28 بكلية بالشرطة معروف ببرودة مع الجميع جاد جدا بعملة كل حياتو عبارة عن شغل وبس لم يدخل بأي علاقة حب من قبل فهو يعتبر الحب مجرد سخفات لا اكثر قوي جدا قاسي مع المجرمين لا يرحم يكرة الكذب كثيرا الحد ما تضهر بحياتة فتاة غامضة تبل...
