أسد شاب يبلغ من العمر 28 بكلية بالشرطة معروف ببرودة مع الجميع جاد جدا بعملة كل حياتو عبارة عن شغل وبس لم يدخل بأي علاقة حب من قبل فهو يعتبر الحب مجرد سخفات لا اكثر قوي جدا قاسي مع المجرمين لا يرحم يكرة الكذب كثيرا الحد ما تضهر بحياتة فتاة غامضة تبل...
بص ليها ومعرفتش اي ينطق التصفعه على وجهه اليفتح عيونه بصدمه فهي اكملت كلامها التزيد جرحه.
فتون: الزم حدودك ياحضرة الظابط معايا وياريت هشي ما يتكرر واعترافك مرفوض انته مجرد اخأ ومعا بخصوص الشغل وبس ما بدي اي علاقات حب ياريت تحترم حدودك ياحضرة الظابط وما تعيد هالكلام مرة ثانية مو انته يلي حكيت انو احنا هون شغل وبس ياريت حضرتك تطبق هشي وبلا المسهلة يلي صارت دلوقتي. ثم رزعت الباب ورائها فوقفت بوجع لينزلو دموعها على خدها فتحدثت بصوت غير مسموع: انا اسفة. التمسح دموعها وراحت الحمام. "" "" "" بعد اشويا دخل فهد بمرح اليقف بصدمه عندما رأى المكتب مقلوب على بعض واسد جالس كالعاصفة يدة تنزف قرب علية بخوف.
فهد: اية يلي جرالك.
اسد بصوت مخيف: أطلع برا.
لم يتكلم شيء فهد فهو يعرف اسد وقت عصبيتة ما بحب حدا يحكي معو فانسحب بهدوء وهو ينظر له بحزن اكيد صاير شي كبير الحتى عمل هيك.
اسد بتوعد: كيف اجرأت تعمل هيك فيني ما راح اسيبك بحالك أبدا قام وقف بكل عصبية. حط يده بجيبة وخرج برات المكتب راها تتكلم مع حسام مما ازاد غضبة وتقدم نحوها بعصبية فارتعبت اول ما شافتة بس ما ضهرت هشي.
فوقف يهدأ نفسة اليمسكها من يدها لتنظر له بصدمه ليلتفت الجميع ينادي عليهم فوقو جميعا حولهم.
اسد: انا وفتون ارتبطنا بكرا كتب اكتابنا فالكل معزوم واي حدا بجرأ يطلع بمرتي المستقبلية تطلعه فش اكويسة ما يلوم الى نفسة اللهم اني ابلغت.
كان الجميع بصدوم كيف اسد مرتبط وهو معروف انه ليس لديه اي علاقة حب مم قبل ولم يحب اي فتاة من قبل ايش عملت هالبنت له لحتى سهرتو باكم يوم بس.
اخذها من يدها على مكتبة وسكر الباب لتنظر له بصدمه كبيرة فش مستوعبة يلي بحصل.
فتون بغضب: انته كيف بتسمح لنفسك تعمل هيك كيف اجرأت.
اسد: عشان تتعلمي مرة ثانية تمدي ايدك عليا وتحكي معايا بطريقة دي انتي لسه ما شفتي وجهي الثانية صدقني هتندمي باليوم مية مرة على يلي عملتية معايا ما تلومي غير حالك.
اتت التنطق ليصرخ بها بصوت خافظ لكن مرعب.
اسد: اياكي ان تردي بوجهي شوفي شغلك يلا وانا عارف انك عايشى الوحدك ويتيمه لهيك هكون بكرا امام بيتك تنزلي بسرعه تكوني جاهزة لحتى نكتب الكتاب بقصري.
استجمعت نفسها فقالت بغضب: مين مفكر حالك لحتى تعمل هيك فيني مستحيل اجوزك لو كنت اخر واحد بدنيا.
ليمسكها من شعرها جامد لتصرخ بألم.
اسد بحدة: ما الك الحق تجاوبي انتي هون بس تنفذي ما اقولة وبس ويلا انقلعي برا شوفي شغلك بالقضية يلي وصك عليها سيدي. خرجت وهيي تبص عليه بكل غضب نفسها تفسخ دماغة بس فش عارفة ازاي. "" "" "" ثاني يوم كان جالس بسيارتة تحت بيتها يزمر على زمور لكي تنزل له.
كانت بتبص علية من شباك وهيي حالفة ما تنزل ابدا مستحيل تتجوزة وبالغصب.
فتح باب سيارة بغضب وهو يراها تنظر له بعصبية من شباك فبص ليها بتوعد وطلع عندها فضل يرن الجرس عشان تفتح لكنها ما فتحت ليكسر الباب عليها فتجسد جسمها من الخوف دخل عندها.
فتون: ما اوقحك كيف بتعمل هيك.
اسد: الحين بفرجيكي الوقاحه على اصولها. وضع شريط على ثمها ثم ربط يداها بقوة ثم حملها مثل كيس الجوافة على كتفه وخرج بيها قدام اعيون الموجودين حطها بقوة بالسيارة وهيي تحاول ان تبعده عنها. اجلسها علر المقعد وربطها بقوة على الكرسي. وهيي تتحرك بقوة تحاول فك نفسها.
صرخ فيها لتهدأ بخوف.
اخذها الكوافير عملت شعرها واتمكيجت وبعدين اخذها على محل الملابس فكها وسحبها من يدها اعطها فستان فرح وهو يبص لها بحدة مرعبة التذهب وتلبسة دون اي كلمه وبعدين راحو القصر اليكتبو الكتاب.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد كتب الكتاب اخذها على غرفتهم وضعها بالغرفه ثم خرج.
فتون بغضب: واحد حقير والله لاندمك على يلي عملتو.
بعد نصف ساعه رجع اسد اليفتح الباب ليفتح عيونه بصدمه.....! "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" "
