الجُزء الحَادِي عَشر: القَلب يِدُق لَمّا يُكُون حُر.

1K 35 236
                                    

"آه آه آه! جامد اووي."

تأوّه معسول غادر ثغره الحُلو بينما تلقّى دفعات لا نهائيّة بحشو قضيب الآخر بفتحة مؤخرته التي عانقته بعناق دافئ ولزج تنقبض فوقه وتتسع له برحب ورغبة.

توقّفت الدفعات بداخله ولا زال القضيب محشور به، التفت ونظر للخلف بلهاث وأنفاس ثقيلة دموعه تلطّخ وجهه ولسانه يقطّر لوابه بينما عضوه المُهمل كان ينقّط سائله.

"وقفت ليه؟"

همس بتعب ورغبة ينحني للأمام وهو يمسك حافة طاولة المطبخ عاري بجزءه الأسفل الذي برزه للخلف والآخر يقف خلفه ينظر له بحب وشهوة.

"اتحرّك عليه."

همس بثقل والآخر أومأ له بطاعة وبدأ يلف مؤخرته ويحرّكها بحركات دائرية بطيئة لكنها كانت شبقة وماجنة.

"اتحرّك بسرعة يا خول."

أمره وتلقّى أمجد صفعة قويّة فوق أديم مؤخرته جعلته يجفل ويرتجف.

"حاضر."

همس بخفوت واستمر بتحريك جسده على الآخر يقوم بدفع مؤخرته للخلف بإدخاله للعضو عميقًا ثم يتحرّك للأمام يخرجه منه بطيئًا ويعيد إعادته للداخل مع تحريك حوضه لليسار واليمين واللف بدوائر به وكأنّه يتراقص فوقه.

ولكن هذا لم يعجب معاذ ليرفع يده ويضرب مؤخرته من جديد يركّز قوته بيده يجعلها تؤلمه، صاح أمجد بألم ونزلت دموعه فوق وجهه.

"آهه! يـ.. يا معاذ."

تأوّه بدلال وتلقّى صفعة أخرى تذيب خلايا عقله.

"آه آهه!!"

"وسّع بين فخادك."

أمره معاذ من جديد وأومأ له أمجد بطاعة يفرج بين رجليه ويزيد من حركاته فوق قضيب الآخر يلاعبه.

صوت صفعة أخرى دوى بالمكان وتأوّه المسكين بألم.

"وسّع أكتر يا شرموط."

"آه آه، حا.. حاضر."

فرج رجلاه وتفرّقت وجنتين مؤخرته حيث امتصّت فتحته القضيب بداخله أكثر ولكن هذا لم يرضي معاذ الذي أخرج نفسه من داخله وصفع مؤخرته مرة أخرى.

"آه أي! ليه خرّجته.."

"مسمعش حسّك."

قال وبصق فوق يده ثم أدخل ثلاثة أصابع دفعة واحدة بفتحته التي ارتجفت برحب، تألّم أمجد وقهقه بشهوة ينظر للآخر لا يمتلك الصبر بمضاجعته.

مُختَل نَفسِيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن