#بين_ظلمات_الحُب_والانتقام
الكاتـَبة:- ايـَات رسـُول 🧡
تصويت وتعليق بين الفقرات+قراءة ممتعة!
يگول :- تمنيتك مصاحب هلي
والكاك صدفة ببيتنا
چا حتى كهوتنة وعلي
تصير احلى من جكليتنة..«ــــــــــــــــــ«•»ـــــــــــــــــ»
وگف يعرب گدام وحده من الغرف فتح الباب وسحبني وياه دخلني ورجع سد الباب وبهدوء ترگ أيدي ولا گانو صاير شي ولا گانو أبوه ديصيح وصوته واصل لسابع جار نزع الغتره ونزع المحابس الي جان لابسهن
بس محبس الخطوبه ما نزعه عافني وسط حيرتي ودخل للحمام انصدمت انو أگو حمام داخلي واوو حلو يعني اذا ما عجبني انزل اضل هنا كلشي متوفر بس الاگل مادري شلون تنهدت بضيق وأخذت مساري گعدت
على السرير اباوع على الغرفه كلش كلش حلوه بمعنى الگلمه السرير گلش جبير والتاج مالته كذالك الگنتور هم جبير وبي مرايه بنصه حلوه غرفته ما بيها شي بس جبيره حيل حتى تخم بيها بس مو جبير صغير يگفي
نفرين وگدامه طبله أگو شباگ بالغرفه ويمه ميز بي غراض وأوراق اكيد هنا يشتغل بلشت انزع بالماشات من شعري واحطهن على الميز معقوله راح انام اني ويعرب بنفس الغرفه والقرآن اخنگه هوَ اني طول عمري
حاطه السجينه جوه مخدتي حتى ياهو ينام بصفي ادجه بالسجينه مو النوب يعرب فگرت بگلام ديده وانو لازم ابدي بدايه جديده بس ما اگدر ابدي هيج إذا تماديت وخليته يتقرب مني اني ما اعرف مصيري
شنو راح يكون إذا عرف بأبوي هوَ الي حابس ولد عمه رفعت عيني من طلع من الحمام والمنشفه على رأسه ينشف بيها شعره شويه واندگ الباب ما هتميت
وضليت گاعده اوخر بالماشات راح هوَ لباب فتحه طلعت نونه جايبه غراضي مادري شنو حجه وياها هيه بسرعه نزلت وهوَ دخل الغراض للغرفه واردف :-
ـ اذا يعجبج تسبحين هين الحمام أنه طلع من الغرفه
ـ وين رايح!!
ـ تريديني اضل؟؟
ـ لاا بس اسئل
ـ رايح يم غريب
ـ وإذا وحده من نسوان عمامگم صعدت تريد تگتلني!!
ـ محد يگدرلج أنتِ
ـ ايي والله اصلاً ما يگدرن يوصللي
ـ وُهيمه الشرسه .
ـ المتمرده عزيزي
ـ يهنيالي إذا أنه عزيزج .
ـ گلمة تنگال
ـ عادي قابل بيها
ـ زين ليش تريد تروح يم غريب اخاف أنا مضايقتگ!!
ـ لاا يولو من گون الله يصگعني اذا اتضايق منج لگن اني علمودج خاف ما ترغبين بوجودي
YOU ARE READING
بين ظلمات الحب والانتقام
Misteri / Thrillerفي سنة 2017 مطرٌ وسماءٌ تبكي ريحٌ ميّتة ورحيلٌ عائد صمتٌ مكسور وجُرحٌ بارِد ولا زلتُ أشيحُ بوجهي عن الأماكن مسافرًا في خيالاتِ الأشياء.- من أنت! أنا الصرخةٌ الحادّةٌ في صوتي والسمُ الأسودَ في دَمي، أنا الجرح والسكين أنا الخدُّ والصفعة...