#بين_ظلمات_الحُب_والانتقام
الكاتـَبة:- ايـَات رسـُول 🧡
تصويت وتعليق بين الفقرات+قراءة ممتعة!
يگول :- صِدفه !
و كُلشي تغيّر بيّه ..
ضِحكت عَينيّ وگلت لـ رُوحي
توه انفك شبّاچ الدنيا
حسّيت اللّحظات إلتمَن صارَن ناس !
و كُل الاشّجار الـ بالدنيا صارّن ياسّ
منين إجه كُل هالإطمئنان ؟
ومنو حط كُل هالفرحَة برُوحيّ
وطَيّر كُل ذاك الوُهواس
ما أگدر أظُم بـ گلبيّ أكثر !
آنه مُو گد هذا الإحساسّ .«ــــــــــــــــــ«•»ـــــــــــــــــ»
قد يعيش الحزن بداخلنا لمجرد أننا لانريد أن ننزعه بعيدًا، وقد نبقى تُعساء لأننا لم نتمكن من التخلص من أشخاص وأشياء تؤلمنا، وقد نبقى منهكين لأننا لم نتوقف عن الركض خوفًا
من الوقوع أو المواجهة، وقد لا نستطيع النجاة بسبب إختيارنا للغوص بدل العوم في باطن بحار الأرض المالحة، وكل هذا يسمى بالقوة المفرطة التي نختارها بأنفسنا ظنًا أن بها السلام ونتلبسها
وكأنها راية الشجاعة؛ ولكن الآخرين لايروننا كما وصفت بالأعلى! انهم يروننا أحجارًا لا طين كهيئتهم.. يرونك من صُلبك لا تشعر! يحزنوك، يعبثون بك، يحبطونك، ويتبادلون الكلمات الجارحة بينهم خفية والضحية هي أنت! وكل هذا لماذا؟ لأنك لم تكن
صادقًا مع نفسك بالبداية ولم ترشدها لطريقها الصحيح وهو مواجهة الأزمات مهما كلفك الأمر من الجهد، فعندما تتحمل كل هذه الأوزار السابقة على عاتقك وتتماشى بها بين الناس
بكل صلابة وتتقبل كل مايحدث معك دون كلمة رفض أو مقاطعة، ستكون النهاية وخيمة وأشبه بصفعة قد لا تنساها بتاتًا مادمت حيًا؛ واجه ماضيك وأمضي عنه خطوةً خطوة ولا تتجنب فكرة واحد
مهما كانت صغيرة قولًا بأنها لاتعني شيئًا؛ بل المشكلات الصغيرة هي التي تُغذي الكبيرة كي تتكاثر بداخلك إلى أن تنفجر.. لايهم كيف يرانا الآخرون! المهم هو كيف سنشعر غدًا وكيف سنكون ممتنين
للحظاتنا مع أنفسنا؛ محاولين إصلاح أكبر عدد من أخطائنا لأجلنا فقط نزلت دموعي بقوه واني اشوف اختي تلم ملابسها وتريد تروح ويه أمي ألي طلعت فجأه وتريد ميرفين بس وما تريدني اني وما يهمني إذ رادتني أو لاا لأن بلحالتين اني ابقى يم بابا بس صدمتني
ميرفين من كالت ما اريد اضل يم بابا اريد أمي ما مصدگه بيها احس اني مسويتلها شي لان ميرفين تگره أمي هواي من عافتنه وزاد گرها من طعنت بشرفها عمامي يحاولون وياها ويحجون
وهيه ما مهتمه حتى دمعه ما نزلت الها ترگتهم وياها وصعدت فوك صعدت يم الشخص الي راح ينسيني تعبي وألمي فتحت الباب بهدوء گأنو حس بيه بس أردف :-
YOU ARE READING
بين ظلمات الحب والانتقام
Mystery / Thrillerفي سنة 2017 مطرٌ وسماءٌ تبكي ريحٌ ميّتة ورحيلٌ عائد صمتٌ مكسور وجُرحٌ بارِد ولا زلتُ أشيحُ بوجهي عن الأماكن مسافرًا في خيالاتِ الأشياء.- من أنت! أنا الصرخةٌ الحادّةٌ في صوتي والسمُ الأسودَ في دَمي، أنا الجرح والسكين أنا الخدُّ والصفعة...