بين_ظلمات_الحُب_والانتقام
الكاتـَبة:- ايـَات رسـُول 🧡
تصويت وتعليق بين الفقرات+قراءة ممتعة!
يگول :- يَا ترف ، يَا شيمة أهلك
يا حرز شايل حِرز ، ياحلو
يا صَنعة الله ..
اصفن بوجهك واسَافر
ترمش عيُونك وأفـز
خدُودك لجوعِي خبز .«ــــــــــــــــــ«•»ـــــــــــــــــ»
فرحت هواي من سمعت بوُهـم راح تروح للعمره علساس احنا هم نروح وياهم بس قدس عنده شغل وما يگدر واني سگتت ما حجيت إنشاءالله نروح بغير يوم راحو يعرب وهم سويه ردنه نرجع
لبيتنا بس محد خلانه غريب سحب قدس وطلعو برا همه وغيهاب واني گعدت يم البنات مع العلم من حيل علاقتي وياهن قويه دك تلفوني باوعت على الاسم رفل تتصل طلعت بالحديقة الوره احجي وياها :-
ـ الووو رفل
ـ مو علساس راح ترجعين لشغلج
ـ وحتى لو ارجع لشغلي اني اروح لمستشفى الامراض النفسيه شعليه بيج .
ـ واني مگيفه عبالي راح تجين وياي
ـ شصخم اجي وياج ادگ فج ويه المرضه
ـ اييي شمدريني نسيت
ـ على العموم وين أنتِ!!
ـ بالمستشفى وأنتِ .
ـ اني بيت يعرب.
ـ صدك راحو لو بعدهم .
ـ ايي روحو طيارتهم الصبح ودعونه
ـ إنشاءالله يوصلون بالسلامه ويرجعون هم هواي فرحتلهم .
ـ ميسم وين!!!
ـ كالت عندي شغلات اريد اجيبهن من المول هيه بغداد هسه بعدها ما وصلت للأنبار
ـ اكيد غريب وياها
ـ ايي تكول من عرف بيه بغداد اجه عليه وسويه دنشتري ملابس
ـ عود كلت ميسم راح تعقل والله ما تسگت اله تأخذ غريب
ـ هيه من زمان حلفت غريب الها ما يصير الغيرها وبالاخير تحقق حلمها .
ـ عمي ميسم جانت مشيبه گلبنه هسه عاد شويه صارت زينه قبل مو جانت ياهو تشوفه تحبه .
ـ مثل زوريا اتذگر من وصلنا لبيت رضوان تگلي إذا رجلي من حلو أخذ رجلج
ـ الله يرحمها والله عليها سوالف.
كملنا سوالف أني ورفل وسديت الخط دخلت للبيت لگيت قدس ينتضرني وعدتهم وطلعت ابتسمت بفرح من شفت رجل زوريا دخل للبيت وشايل بأيده جنى وهيه تضحگ وتناغي من شافتني صارت تأشر بأيدها هو منزل عينه ابد ما باوع عليه شنو هل تربيه ياربي متربين مرتين هذوله اخذتها منه العب وياها واضحگ بيها دخل قدس يشوفني وين صرت ابتسم من شافني شايله جنى اجه باسها من خدها واردف :-
YOU ARE READING
بين ظلمات الحب والانتقام
Mystery / Thrillerفي سنة 2017 مطرٌ وسماءٌ تبكي ريحٌ ميّتة ورحيلٌ عائد صمتٌ مكسور وجُرحٌ بارِد ولا زلتُ أشيحُ بوجهي عن الأماكن مسافرًا في خيالاتِ الأشياء.- من أنت! أنا الصرخةٌ الحادّةٌ في صوتي والسمُ الأسودَ في دَمي، أنا الجرح والسكين أنا الخدُّ والصفعة...