الكاتب:
إيرين: كنت أتصفح موقع تويتر عندما وقعت عيناي فجأة على تغريدة لـ ليزا نظرت، وكانت جيني تجلس أمامي مباشرة قلت، "واو، يا لها من قطة لطيفة". قلت ذلك بهذه الطريقة لأنني أعلم أن جيني تحب القطط حقا.
جيني: عندما سمعت إيرين أوني تقول، "واو، يا لها من قطة لطيفة"، قلت بسرعة، "أريني أيضا، أوني"
إيرين: سألت "هل تريدين حقا أن ترين ؟ " سألت هذا لأنني أعلم أن جيني تكره ليزا كثيرا ويمارسان الكثير من المقالب على بعضهما البعض، قول شيء كهذا لن يكون خطأ إنهما* أعداء* لبعضهما البعض
جيني: رفعت حاجبي وقلت، ماذا يعني ذلك، أوني؟ وبالطبع، أريد حقا أن أرى"
إيرين: "حسنا، إذن انظري." أريتها الهاتف
جيني: أخذت الهاتف من أوني ورأيت أن ليزا هي التي غردت ثم لاحظت قطة صغيرة لطيفة بشكل لا يصدق.
إيرين: رأيت جيني التي كانت تنظر إلى الصورة لقد صدمت عندما ابتسمت سألتها بنبرة مصدومة، "هل أرى حقا ابتسامتك وأنت تنظرين إلى صورة ليزا ، أليس كذلك ؟"
جيني: نظرت إلى إيرين وقلت "أوني، أنا لا أبتسم لصورة ليزا أنا أبتسم للقطة الصغيرة، وأريد تلك القطة الصغيرة"
إيرين: " إذا كنت تريدها، فأنت تعلميت أيضًا أن ليزا لن تمنحك القطة الصغيرة قد تمنحها لأي شخص آخر ولكن ليس لك"
جيني: كنت أعلم ذلك ابتسمت وقلت، "لكن لدي خطة للحصول على تلك القطة منها"
إيرين: "خطة ؟ ما نوع هذه الخطة" ؟
جيني: سوف نتسلل إلى منزله ونسرق القطة الليلة
ایرین: ماذا ؟! هل فقدت عقلك ؟
جيني: ابتسمت وقلت "لا، سيكون من الممتع جدا اللعب معه حسنا، هل ستأتي معنا أم لا ؟"
إيرين: "لن آتي كما تعلمين إذا اكتشف أبي أو عمي الأمر، فسوف أقع في مشكلة كبيرة"
جيني: "سنفكر في هذا لاحقا، ولكن أولاً، أريد تلك القطة الصغيرة. سنتعامل مع العواقب بعد ذلك"
ايرين: "جين، أنا أحذرك سيكون الأمر سيئا حقا لا تفعلي هذا"
جيني: نهضت من الأريكة وقلت "أوني، لماذا أنت خائفة هكذا ؟ ولا تقلقي لن يكتشف أحد ذلك"
ايرين: "ولكن إلى أين أنت ذاهبة الآن، هاه؟"
جيني"الآن، سأذهب إلى منزل صديقتي إذا سألك أحد أخبريه أنني في منزل روز"
كارينا: "لن نفعل أي شيء آخر، فقط سنسرق القطة"
نايون: "نعم، أنا أقول نفس الشيء وإلا، فأنت تعلمين أن ليزا تلعب مقالب سيئة حقا"
روز: "لماذا أنتما الاثنان خائفتان إلى هذا الحد؟ ومتى كانت هذه المرة الأولى ؟ لقد قامت جيني بالعديد من المقالب عليها من قبل"
جيني: "حسنا، إذا كنت خائفة، فلن نفعل أي شيء آخر، لكن علينا سرقة القطة لكن كيف ندخل إلى منزلها ؟"
كارينا: "مممم، أعتقد أنه يجب علينا تغيير مظهرنا حتى لا يتمكن من التعرف علينا"
جيني: "لا، ليست هناك حاجة لذلك أولاً، سندخل إلى منزلها عند منتصف الليل، ثم سنأخذ القطة ونغادر في منتصف الليل"
نايون: "أنا أشعر بالخوف ماذا لو تم القبض علينا ؟
جيني: "لن يحدث شيء" نزلنا جميعا من السيارات دون إحداث أي ضجيج ببطء، دون إحداث أي صوت، تحركنا نحو نافذة منزل ليزا، مثل اللصوص المهرة
روز: "لا أعرف لماذا أشعر أننا يمكن أن نكون لصوصًا جيدين
جيني: "ماذا ؟! هل مازلت تفكر في هذا الأمر في هذه اللحظة ؟ أسرعي، فلنبحث عن القطة الصغيرة"
كارينا: "لكن كوني حذرة إذا رأنا أي شخص، فسيكون الأمر سيئا حقا"
جيني: بدأنا نحن الأربعة في البحث عن القطة الصغيرة في منزل ليزا لم نتمكن من العثور عليها في الطابق السفلي، لذلك صعدنا إلى الطابق العلوي عندما فتحنا باب إحدى الغرف، رأينا ليزا نائمة كنت متأكدة من أن القطة الصغيرة ستكون في هذه الغرفة دخلت وتحت السرير، رأيت سريرًا صغيرًا حيث كانت القطة الصغيرة مستلقية رفعتها ببطء، وبدأت في مواء غطيت فمها بسرعة بمنديل، ثم نظرت نحو ليزا ، التي كانت نائمة بسلام تبدو لطيفة عندما تنام، ولكن عندما تستيقظ تكون قصة مختلفة، نزلت على عجل إلى الطابق السفلي رأيت روز ونايون وكارينا ينتظرون في الطابق السفلي ذهبت إليهم وقلت لهم بسعادة: "لقد وجدت القطة هيا بنا بسرعة"
روز: "حسنا، لنذهب" سمعت صوت كلب ينبح، وعندما نظرت للخلف، كان كلب ليزا قلت بسرعة، "اركضوا ان كلب خلفنا"
جيني: ركضنا جميعا نحو النافذة، وكان الكلب ينبح خلفنا خرجنا بسرعة من النافذة، وبينما كان لا يزال ينبح خلفنا، ركضنا نحو السيارة وضعت القطة بسرعة في السيارة وشغلت المحرك.
كارينا: قلت وأنا ألهث: "الحمد لله أننا هربنا، ولكن كيف نسينا الكلب؟!
نايون: "نعم، لو كنت تذكرته ، لم أكن لأذهب معك أبدا"
روز: ضحكت وقلت لكن هذا تحول إلى أمر ممتع للغاية
جيني: "نعم، ولم يكتشف عدوي الأمر حتى يا إلهي هاهاها." ضحكنا جميعًا وتجاذبنا أطراف الحديث أثناء توجهنا إلى منزل روز، حيث كان والداها في أستراليا، وكان المكان آمنا للإقامة.
تصويت
