ليزا: خرجت من حمام الأولاد بعد تغيير ملابسي والذي يقع بجوار حمام الفتيات مباشرة، رأيت كاي يخرج من حمام الفتيات وهو يبتسم بسخرية
كاي هو ابن عمي، ووالده يريد الاستحواذ على شركتنا وعلى الرغم من ذلك، فأنا أحافظ على علاقة جيدة مع كاي لأنني أفضل إبقاء أعدائي وأصدقائي قريبين حتى أظل مطلعا على كل ما يحدث،، لقد بدأت أشك في كاي بدا لي أن هناك شيئا غريبا اقتربت منه، ولم يلاحظ وجودي بعد سألته
"ماذا كنت تفعل في حمام الفتيات ؟
لقد لاحظت توتر كاي، مما أكد شكوكي بأنه يتظاهر بأنه صديقي بينما يفعل شيئا شريرا خلفي، معتقدا أنني غير مدركة لما يفعله... ثم خطرت لي فكرة غريبة، عندما خرج كاي من الحمام وضع هاتفه بسرعة في جيبه، وهذا يشير إلى أنه ربما سجل شيئا ما، ولكن من أو ماذا ؟
كاي: كنت متوتر للغاية لأن ليزا كانت دائما تشكل
عائقا في خططي، لم أستطع أن أعرف ماذا أرد عليها، ثم خطرت لي فكرة لذا، قلت" في الواقع، كان باب حمام الأولاد مغلقا، لذا دخلت حمام الفتيات لأنني كنت بحاجة حقا للتبول"
ليزا : أومأت برأسي متظاهرة بتصديق عذر كاي، ولكن في داخلي ابتسمت بسخرية، سرقت هاتف كاي من جيبه بحذر، على أمل ألا يلاحظ ذلك ثم قلت، "حسنا، أخي سأذهب الآن". اتخذت بضع خطوات إلى الأمام وتوقفت ثم استدرت وأضفت، "بالمناسبة، أخي دورة المياه الخاصة بالأولاد غير مقفلة الآن إذا كنت بحاجة إلى الذهاب"
كاي: "نعم، ولكنني تبولت بالفعل أنا متجه إلى المنزل الآن" أجبت لقد صدقت ليزا الغبية عذري بسرعة كبيرة،" أبي على حق ليزا خاسرة تمامًا مثل والدها"، فكرت في نفسي.
ليزا: ابتسمت ابتسامة مزيفة وقلت، "حسنا يا أخي وداعا" استدرت ومشيت إلى موقف السيارات، ثم دخلت سيارتي وتوجهت نحو منزلي...
تزوج جدي من جدتي من أجل ثروتها، بينما كانت جدة كاي عشيقته يمكننا القول إنها كانت صديقته قبل الزواج وعشيقته بعد الزواج ووالد كاي هو الابن غير الشرعي لجدي، ولكن حتى بعد وفاة جدي، ظل والدي يحتفظ به ويعامله كأخ لسوء الحظ لم يبادل والد كاي هذا الشعور الأخوي تجاه والدي، ويريد الآن الاستحواذ على شركتنا، التي بناها والدي بشق الأنفس... بمجرد وصولي إلى المنزل، أوقفت السيارة في المرآب ودخلت... دخلت غرفتي، وضعت حقيبتي على الطاولة، ثم جلست على الأريكة أخرجت هاتف كاي من جيبي وفتحته نعم أعرف كلمة مرور كاي... عندما قمت بفحص معرض الهاتف، وجدت العديد من مقاطع الفيديو التي تظهر كاي وهو يمارس الجنس مع فتيات مختلفات لقد وجدت مؤخرا تسجيل فيديو وقررت تشغيله..
بينما كنت أشاهد الفيديو، قبضت قبضتي بغضب لم
أستطع أن أفهم ما الذي كان ينوي هذا الأحمق أن يفعله بهذا الفيديو، لقد سجل فيديو جين لكن ما فعله كان حقيرا..
ذهبت إلى موقع إباحي وقمت بتحميل جميع مقاطع
الفيديو الجنسية الخاصة بـ كاي هناك
"كاي لم يكن ينبغي لك أبدا تسجيل فيديو جيني ستكتشف ذلك قريبا بما فيه الكفاية عندما تصبح نجما على موقع إباحي" ابتسمت بينما أرسلت فيديو ليزا إلى هاتفي وحذفته من هاتف كاي، لقد قمت باستعادة هاتف كاي ثم قمت بتدميره...
ثم شاهدت الفيديو الذي سجله كاي لجيني يا إلهي، لديها جسد مثالي للغاية وهي مثيرة للغاية عندما كنت أشاهد الفيديو، عضضت شفتي لأنني كنت
أشعر بإثارة شديدة في تلك اللحظة فتحت أزرار بنطالي وسحبته أثناء مشاهدة الفيديو، ثم خلعته مع ملابسي الداخلية كانت صديقي في غاية الانتصاب لمجرد مشاهدة الفيديو الخاص بها، بدأت في مداعبة صديقي من أعلى إلى أسفل، وأنا أتخيل جيني وهي تداعبه
"آه اللعنة" تأوهت وأغلقت عيني وتخيلت جيني فقط وبعد مرور بعض الوقت، وصلت إلى النشوة، وكنت أتعرق ابتسمت وفكرت مجرد تخيل جيني يجعلني أصل إلى النشوة، لذا تخيل لو كانت عارية أمامي" أنا متأكد من أنني لن أتمكن من التحكم في نفسي قد نكون أعداء، ولكن لا يوجد في أي مكان ما يشير إلى أننا لا نستطيع أن نحب بعضنا البعض"، قلت لنفسي، لا أستطيع أن أعطي جيني لأي شخص؛ فهي ملكي فقط"، ابتسمت
لكنني لا أتذكر لكن أحدهم قال إنها سمحت لشخص ما بمغازلتها أحتاج إلى معرفة من سمحت له" فكرت
ثم أخرجت هاتفي واتصلت بجيسو رد بعد فترة
جيسو : " مرحبا مانوبان لماذا اتصلت ؟ هل كل شيء على ما يرام؟"
ليزا: " مرحبا هل يمكنك القدوم إلى مقهى في وقت مبكر من صباح الغد؟
جيسو: "حسنًا، سأكون هناك ولكن هل كل شيء على
ما يرام؟"
ليزا "أريد أن أخبرك بشيء مهم، وأحضر سيول معي، لكن كاي لا ينبغي أن يعرف بهذا الأمر"
جيسو: "حسنا ، سنأتي، لكنني متجه إلى القصر لرؤية الجدة الآن. سنتحدث لاحقا"
ليزا: " حسنًا، اعتني بالجدة وأبلغها تحياتي"
جيسو: "حسنا، إلى اللقاء، اعتني بنفسك يامانوبان"
ليزا: " وأنت أيضا، وداعًا ياصديقي"
أنهيت المكالمة جيسو ليس ابن عمي الحقيقي؛ لقد تبنته جدتي لكننا نعتبره ابن عم حقيقي، ونحن أيضًا
أفضل الأصدقاء حسنا، تبنت جدتي جيسو لأن أمي لم تستطع الحمل في البداية، ووصف الطبيب الأمر هذا بالمعجزة عندما حملت أخيرًا عندما ولدت أحب أمي وأبي جيسو تماما كما أحبوا طفلهما لكن جدتي قررت الاحتفاظ به بالقرب منها، لذلك يناديني جيسو بابن عمي وليس أخي.
تصويت
