بمجرد أن علم السيد كيم بالأمر، عاد من أمريكا لم يعد في وقت سابق لأنه كان مع صديقه المقرب هيون بين، ولكن عندما علم باختفاء شخصين عزيزين عاد على الفور إلى كوريا، كان السيد كيم يتلقى العلاج في أحد أفضل المستشفيات في أمريكا غادر السيد كيم مطار روتشستر الدولي في الساعة 8:00 مساءً ووصل إلى كوريا بعد 15 ساعة في الساعة 1:00 صباحًا عندما وصل السيد كيم إلى جزيرة جيجو، أصدر تعليماته لجميع أفراد شعبه بالبحث عن ليزا وجيني وكان قلقًا جدا بشأن كليهما، لذلك بدأ في البحث عنهما بنفسه سأل كيم الشخص الذي يثق به: "هل قمت بفحص جميع الجزر؟"
أجاب الشخص الموثوق به: "سيدي لقد قمت شخصيا بفحص بعض الجزر، لكن العديد منها لا تزال دون مراقبة"
"حسنا، سأذهب معك أريد أن أجدهم بنفسي" قال السيد كيم.
🔞🔞🔞🔞🔞🔞
كانت تلك الليلة الثانية التي تقضيها جيني وليزا على الجزيرة المهجورة كانتا تعيشان على الفواكه والأسماك المطبوخة، لكن جيني لم تكن تحب الأسماك، لذا لم تأكل سوى الفواكه... في الساعة الثانية صباحًا، استيقظت جيني كانت تعانق
ليزا بينما كانتا نائمتين بجوار النار نظرت إلى وجه ليزا التي كانت نائمة بسلام:"عندما كنت تلعب معي المقالب كنت أكره ذلك ولكن الآن أحبك أكثر من كرهي لتلك المقالب" فكرت جيني.. اقتربت جيني من وجه ليزا وقبلت خده، ثم نظرت إلى وجهه الذي لا يزال نائما ابتسمت وهمست، "أحبك يا عدوي الوسيم" ثم وقعت عيناها على شفتي ليزا وقبلته بشغف استيقظت ليزا من شدة القبلة ورأت جيني تقبله بشغف وبعد فترة من الوقت قطعت جيني القبلة وفتحت عينيها وأدركت أن ليزا استيقظت الآن شعرت جيني بالحرج الشديد، وأخفت وجهها في رقبة ليزا وكانت تبدو لطيفة للغاية ضحكت ليزا ووضعت يدها على ظهر جيني والأخرى
على خدها. "أنت تبدين لطيفة للغاية عندما تشعرين بالحرج" قال، ثم قبل جبينها وضعت جيني يدها على صدر ليزا وشعرت فجأة بالحرارة، فقالت بنبرة مغرية."لا يوجد أحد على هذه الجزيرة"
سألت ليزا في حيرة، "لماذا؟"
"لماذا لا نستفيد من ذلك ؟ " قالت جيني وهي تنظر إلى ليزا وتنهي كلامها بغمزة لقد فهمت ليزا ما تعنيه جيني وبلعت ريقها قائلة: "لكن هذا ليس صحيحا"
جلست جيني بسرعة فوق ليزا وانحنت قائلة:
"لقد قلت أنه يجب علينا الاستفادة من ذلك، وسوف نفعل ذلك نهاية المناقشة"
صدمت ليزا عندما رأت جيني بهذا الشكل وأجابت بتوتر:
" يمكننا القيام بذلك لاحقا سيكون لدينا الكثير من
الفرص"ادارت جيني بعينيها وقالت "مانوبان أنت مزعج للغاية" قبل أن تتمكن ليزا من قول أي شيء، بدأت جيني في تقبيله وضعت ليزا كلتا يديها على ظهر جيني وقبلتها ثم فكت جيني أزرار قميص ليزا ثم أنهت القبلة وهي تبتسم بسخرية وهي تخلع قميصها وتضعه على السرير المؤقت المصنوع من الأوراق التي جمعتها ليزا من الغابة لكي يناما عليها