خرجت ليزا من المستشفى وذهبت إلى القصر مع جيني وبعد الاستعداد قادت كل منهما سيارتها الخاصة إلى الكلية
كانت جيني مع أصدقائها، وكانت ليزا مع أصدقائه. وبينما كانت جيني تسير في الممر مع أصدقائها، اصطدم بها فجأة طالب في السنة الثالثة لاحظت ليزا ، وهي تراقب من مسافة بعيدة، أن الشاب قد اصطدم بجيني عمدًا، لكن جيني كانت سعيدة للغاية
لدرجة أنها لم تقل شيئا واستمرت في الابتسام "آسف" قال الطالب الصغير "لا بأس" ردت جيني.لقد فاجأ هذا الجميع لأنه إذا صادفت جيني شخصا ما ، فإنها لا تقول له "لا بأس" بل يتعين عليه عادة أن يدفع ثمن ذلك، احمر وجه الطالب الصغير، لكن جيني استمرت في المشي، رأت ليزا الطالب الصغير يحمر خجلاً فقبضت على قبضته، ثم تبعت جيني لأنها كانت متجهة إلى الحمام دخلت جيني الحمام، وتبعتها ليزا إلى الداخل فحصت كل المقصورات، ولحسن الحظ لم يكن هناك أي شخص آخر، أغلقت ليزا باب الحمام وانتظرت جيني... بعد بضع دقائق، خرجت جيني من الحمام وهي تغني أغنية وغسلت يديها، بدأت تعدل من مظهرها أمام المرآة وشعرت بسعادة غامرة لأن ليزا أصبحت الآن صديقتها، مما جعلها تشعر وكأنها في غاية السعادة
لم تكن جيني قد رأت ليزا جاءت ليزا من خلفها وعانقتها من الخلف ارتجفت جيني ولكنها رأت من خلال المرأة أنها ليزا.
"ماذا تفعلين هنا ؟ هذا هو حمام الفتيات"قالت ليزا
محاولة كبت تأوهها لأن ليزا بدأت تمتص رقبتها
" أنت كلك ملكي الشعر الشفتان، الجسد، الابتسامة، كل هذا ملكي"، قالت ليزا بصوت أجش وضغطت على ثديي جيني قليلاً فوق ملابسها.
"أممم، ليز الدرس على وشك أن يبدأ" قالت جيني وهي تتأوه
"لماذا ابتسمت لذلك الطالب الصغير ؟ " قالت ليزا بنبرة تملكية
قبل أن تتمكن جيني من الإجابة، استدارت ليزا حولها وضغطت شفتيه على شفتيها، وقبلتها بقوة
"أممم " تأوهت جيني محاولة إيقاف ليزا لكنه كان غيورا جدا في هذه اللحظة.
أنهت ليزا القبلة ثم نظرت إلى جيني التي كانت تلهث بدأت ليزا بتقبيل رقبة جيني وكانت على وشك ترك أثر عندما قالت "آه، من فضلك لا تترك أثرا" تجاهلت ليزا ما قالته جيني وبدأت في ترك علامات على رقبتها بينما كانت جيني تئن" لقد أخبرتك هذا الصباح ألا ترتدي فستانا مكشوفا، لكنك ارتديته على أي حال" قالت ليزا وهي تضغط على مؤخرتها" لقد ابتسمت لذلك الطالب الصغير لذا ستحصلين الآن على عقوبة لأن الفتيات المشاغبات يحصلن على عقوبات صارمة لإجبارهن على التصرف بشكل لائق." بينما كان يداعب فخذها الداخلي بيده الأخرى
كانت جيني على وشك التحدث، ولكن قبل أن تتمكن من ذلك ركعت ليزا على ركبتيها، وسحبت ملابسها
الداخلية من تحت تنورتها، وبدأت في فرك فرجها بيده اليمنى بينما كان يمص عنقها وبيده الأخرى، ثبت يديها فوق رأسها على الحائط
![](https://img.wattpad.com/cover/379996613-288-k775940.jpg)