أصدقاء ليزا وجيني ووالدا جيني يعلمون جميعا أن الاثنتين في حالة حب لقد كانت ليزا و جيني في علاقة منذ شهر الآن، وهما سعيدتان كما أصبح والد ليزا أكثر صحة الآن، وتتحدث ليزا معه عبر مكالمات الفيديو كما في السابق الليلة، هناك حفل عمل لذا ذهب السيد والسيدة كيم إلى هناك، كما ذهب والدا إيرين إلى بوسان للعمل، لذا ستبقى إيرين مع سول هذا يعني أن ليزا وجيني بمفردهما في القصر طلبت جيني من الخادمات الذهاب إلى الفراش، تسبح ليزا حاليا في المسبح خلف القصر، لكن جيني لا تعلم بذلك، تخرج جيني أيضًا للسباحة، مرتدية ملابس السباحة ولكن مع رداء الاستحمام فوقها.
عندما يشعر ليزا بوجود شخص يراقبه، ينظر إلى الأعلى ليرى جيني التي تخلع رداء الاستحمام للتو عندما يرى ليزا جيني مرتدية ملابس السباحة فقط، يبدأ في الشعور بالحرارة الشديدة، تراقب ليزا جيني من رأسها إلى أخمص قدميها، وهو ما تلاحظه جيني وتبتسم بسخرية... تدخل جيني إلى المسبح وتبدأ في السباحة، بينما تراقبها ليزا فقط بعد محاولتها السيطرة على نفسها لبعض الوقت شعرت ليزا أنها لم تعد قادرة على الصمود سبحت نحو جيني، وشعرت بصعوبة بالغة حتى في المسبح تعرف جيني ما يشعر به ليزا لكنها تستمر في السباحة بعيدا عنه، وتضايقه لكن ليزا تصل إليها وتثبت جسدها على جدار المسبح، وتبدأ في تقبيلها بقوة بينما تضغط بجسده على جسدها يا إلهي إنه صعب للغاية أنا متأكدة من أنني ميتة اليوم"، تفكر جيني وتقبله بدورها، لكن ليزا تعض شفتها السفلية، مما يجعلها تفتح فمها تدخل ليزا لسانه في فمها، وتستكشفه وتمتص لسانها ترد جيني بنفس العاطفةويقبلان بعضهما البعض بجنون بدون إضاعة أي وقت خلعت ليزا ملابس السباحة الخاصة بجيني ووضعتها على حافة المسبح، ثم خلعت ملابس السباحة الخاصة بها ووضعتها جانبا، الآن جيني ترتدي حمالة صدرها فقط، وليزا عارية تماما ترفع ليزا إحدى ساقي جيني على كتفه و تضع جيني يديها على كتفي ليزا بينما تبدأ ليزا في فرك قضيبه الصلب على بظرها همس في أذنها، "لقد أزعجتني والآن سأعاقبك هل تعرفين ما هو عقابك؟" تئن جيني قائلة: "آه، لا دادي أخبرني ما هي عقوبتي ؟" عضت ليزا أذنها برفق و همست "عقابك هو أنني سأمارس الجنس معك حتى تنزفي"تبلع جيني ريقها لأنها تدرك أن ليزا ستمارس الجنس معها بقوة شديدة اليوم" الفتيات المشاغبات يتم معاقبتهن حتى يتصرفن بشكل جيد ولا يضايقن دادي الخاص بهن" ابتسمت ليزا بسخرية وبدون سابق إنذار غرست عضوه الصلب في مهبل جيني تئن بصوت عالي من الألم، "آه" لأنها لا تزال غير معتادة على حجم ليزا على الرغم من أنهما مارسا الحب تقريبا كل يومين خلال الشهر الماضي بدأت ليزا في الدفع بشكل أعمق، وبدأت جيني في التأوه. ولإبقائها هادئة قبلتها ليزا أثناء الدفع بشكل أعمق، لكن جيني استمرت في التأوه في فم ليزا"أوه،اه."
عضت ليزا شفتي جيني مرة أخرى، مما جعلها تلهث،
واغتنمت ليزا الفرصة لوضع لسانه في فم جيني
جابا أفواه بعضهما البعض، ودخلا في قبلة ساخنة
ومتهورة كانت قبلات ليزا تنزل إلى رقبة جيني وتعضها وتترك وراءها آثارا بينما تدفع بقوة أكبر