Omeera
& Khalid"فداك يا وطني ، فداك قلبي و روحي وكل ما أملك ..مؤيد"
قال لي دي مسؤؤليتك ، م لازم ياخدوا ي مؤيد ..قلت ليو طول م أنا حي ما ح اخليهم ياخدوا! ..ابتسم و قال لي لو طلعنا حيين! ..ابتسمت و رفعت اللاسلكي و قلت "غاضبون" الليلة عيدناا جا!! ، وروني نتايج تدريباتكم ..معتز قال ليهم سمعتو ي شباب ، يلا نوريهم نتائج التدريب ..قلت ليهم طيب اسمعوني ، دي الخطة ..و قسمت الفريق على اتنين ، القائد مع نص الفريق مشو المبنى التاني الكبير ، و أنا و باقي الشباب فضلنا في المبنى الصغير ..بعداك نزلنا تحت للشباب ك دعم ، و لمن شوفت كمية الكفرة الخيالية قلت ماف مهرب الليلة شهادة بس!! ..اتلفت ل فريقي وقلت ليهم عااينوا ي شبااب بغض النظر عن كل شيء ، أنا م دااير ولا كلب منهم يكون عايش!! ..معتز قال لي عُلم و ينفذ يا قائد ..جهزت سلاحي وقلت ل فريد أنت شايف الأنا شايفه ..قال لي نعم سيدي!! ..قلت ليو الليله ماف إنسحاب و عشان الدعم يجي محتاج ساعات وأنت عارف صح! ..ضحك وقال لي عارف ..قلت ليو الليلة عيدنا يا فريد اهاا أنت معانا ولا.. ..و سكت وعاينت ليو ..فك تأمين سلاحه وقال لي معقولة أرضى تعيدوا من غيري؟ ، أنا معاكم لحدي آخر نفس! ..ضحكت و نحنا الاتنين اتلفتنا على الإرهابيين و بدينا اشتباك ، بعد ساعة كده الخسائر كانت كبيرة شديد ، لأنو عندهم كل شيء من أسلحة و ذخيرة و عتاد ..في نص الاشتباك كده معتز جا قعد جنبي وقال لي يا قائد الذخيرة حقتنا قربت تنتهي و كل العتاد في المبنى التاني! ..طارق قال لي خلوها علي يا قائد ..قلت ليو متأكد؟ ..هز رأسه و جهز سلاحه ..قلت ليو طيب معتمدين عليك ، سوق معاك واحد ..قال لي تمام ..و طوالي قام من جنبي و جرى طلع و نحنا رجعنا نشتبك ، لحدي ما شوفنا الإرهابيين بحاولوا يكسروا الباب لمن م قدروا ..جا واحد شايل RBJ و اتلفت علينا ..قلت ليهم بصوت عالي RBJ ي شباب خلو بالكم!! ..و رقدنا تحت و الشاب فك القذيفة و ضربت الباب كسرتوا و رمتنا كم متر ورا ..فتحت عيوني بصعوبة وأنا شايف طشاش طشاش و أضاني صانة ..قمت وقفت و ضربت رأسي مسافة لحدي م وعيت ، عاينت حواليني لقين نص الفريق ماتوا ، كنا فوق العشرين نفر لمن صحيت لقيتنا أقل من عشرة بس الحيين ، جزء كبير من فريقي الجديد ماتوا و مرمين في الأرض و الشباب الفوق كلهم ماتوا وم فضل ولا زول ..في اللحظة دي دخل لي مركز القيادة ..و قال لي من "النسر" إلى "الذئب" ..طوالي رفعت اللاسلكي و قلت ليو سامعك يا نسر ..قال لي اصبروا الدعم الأرضي جاي عليكم ، اصبروا يا شباب! ..قلت ليو صابرين ي قائد ..فجأة دخل لي زول في اللاسلكي و قال لي الليلة بمناسبة العيد ده ، سمعنا إنو عندكم استشهاد عشان كده جينا ننال الشرف! ..سكت مسافة وقلت ليو الرائد محمد من "أجنحة العدالة"؟ ..قال لي شنو ي مؤيد نسيتني؟ ..ابتسمت و قلت ليو مستحييل ، نحنا محتاجين ليك ..قال لي ااي انتو اصبرو بس ..فجأة دخل لي زول تاني وقال لي نسيتونا ولا شنو يا الذئب الأزرق ..ضحكت وقلت ليو جنابو فهد من فريق "الحرية"! ..قال لي معاك ي نقيب وللنهاية! ..في اللحظة دي حسيت بالفرحة جارية في دمي ، كل الفرق الكنت فيها ، اتحدوا و جو عشاني و عشان يساعدوني ..فهد قال لي اصبر يا قائد نحنا اتحركنا عليك ، قاوم لحدي ما نصل! ..الرائد محمد قال لي نحنا الأقرب ليكم ساعة بالكتيير و نكون معـ.. ..وقبل م يكمل كلامه سمعت صوت إنفجار قوي من عندو ..قلت ليو جناابو محمد؟؟ ، ي قائد!!! ..م رد لي ، زعلت ورفعت الرشاش و بقيت أضرب بغضب ، لحدي ما شوفت لي عربية مصفحة جاية علينا ، هنا عرفت إنو مفخخة ..رفعت اللاسلكي و قلت للقائد خالد يا قائد شايف الأنا شايفه!! ..قال لي دي لو دخلت فيكم المبنى ده كلو ح ينتهي! ..غيرت التردد وقلت للفريق اضربوا العربية بسرعة ، و رفعت رشاشي و بقيت أضرب لحدي ما خشت في المبنى بتاعنا ، و حصل إنفجار رماني ورا كسرت القزاز و اتلصقت مع الحيطة ، رجعت وقفت بعد تعب لقيت دمي جاري من كل إتجاه وم عارف أنا مجروح وين ولا وين! ..قمت رفعت اللاسلكي و قلت يا نسر محتاجين دعم بسرعة!! ..قال لي اصبرو يا رجاالي ، مستحيل اتخلى عنكم ..قلت ليو أنتظر لمتين ي جناابو!! ، لحدي ما أشوف علم الإرهابيين معلق هنا!! ..قال لي ي كابتن م تستعجل! ..قلت ليو م استعجل؟!!! ، الناس بتمووت تقول لي م تستعجل!!! ..يااخ الله يلعن.. و سكت و قفلت اللاسلكي ، اتلفت جنبي لقيت معتز شبه واعي ، مديت ليو يدي و رفعتو صحصح شوية و رفع سلاحه ..قلت ليو لازم ناخد المصابين مكان آمن ..هز لي رأسه و بقينا نرفع المصابين واحد واحد و دخلناهم الغرف ، بعداك اتقدمنا شوية و بقيينا نفتش لو في مصابين تاني حيين ، بقينا نعاين لحدي م لقينا طارق واقع و جنبو صندوق الذخيرة ، من آثار الحروق عرفت إنو إنضرب بسبب الإنفجار ، مشيت عليو ختيت يدي في رقبته لقيته حي ، طوالي رفعتو و دخلته الغرفة ، حاولت أوقف النزيف من جروحه لكن م قدرت لأنها عميقة شديد و محتاجة عناية طبية ..مسكته من لياقة قميصه و رفعته و قلت ليو اوعك تمشي!! ، م تمشي ساامع!! ..م رد لي و بقى يعاين بعيد ..عرفت إنو خلاص ماف أمل ف بقيت أردد ليو الشهادة عشان يرددها لحدي م قالها و مات ..مسحت دموعي وبقيت أعاين ليو قام معتز جا و شافني قاعد ..قال لي طارق مات؟! ..هزيت رأسي و رفعت اللاسلكي و قلت للفريق طارق استشهد ..و نزلت اللاسلكي و كسرت ليو عيونه و قلت ليو كنت نِعم الأخ و الصديق ، اديت واجبك على أكمل وجه بعد كده دورنا ..و قمت مشيت على صندوق الذخيرة ، غيرت خزنتي و شلت لي تلاتة خزاين و اتجهت على الباب ، معتز غير خزانته و لحقني ومعاو باقي العساكر الحيين ..اتلفت لقيتهم وراي ف قلت ليهم خليكم هنا أحسن ، ماف زول يطلع وراي سمعتوا!! ..و طلعت برة بقيت أضرب ، قريب كم ساعة و نحنا بنشتبك و الدعم ما وصل ، كنت كل م ذخيرتي تخلص بمشي لناس معتز بشيل ذخيرة وبطلع ، بمشي و بجي بمشي و بجي ، لحدي م آخر مرة لمن مشيت لقيت معتز مصاب في كتفه ..مشيت عليو و عاينت لجرحه لقيته م عميق شديد يعني في أمل ..هو عاين لي وقال لي يا قائد باقي آخر تلاتة خزاين و الباقي كلو قنابل يدوية بالعدد ما ح يكفو! ..اتنهدت وم رديت لأنو م عندي كلام أقوله اصلا ، بس شلت خزينة واحدة و تلاتة قنابل ..وقلت ليو أنت و المعاك احموا المبنى ده ، أنا ح أمشي أجيب ذخيرة من المبنى التاني و اجيكم! ..قال لي حاضر ..طوالي بدلت خزانتي ومشيت براحة وأنا بتلفت لحدي م طلعت برة و بقيت اشتبك معاهم و بسببهم م قدرت أواصل و ادسيت ورا العربية و وقفت ..في اللحظة دي سمعت صوت القائد ب اللاسلكي قال لي تعال ، أنا بحميك ..اتلفت حواليني بشوفو لحدي م سمعت صفارة ، رفعت رأسي لقيته فوق ، ابتسمت و شلت مسدسي و طلعت جرري وأنا بضرب في النار و برمي في القنابل لحدي م وصلت المبنى التاني ..بعد دخلت جات رصاصة و خدشتني في كتفي و منها أنا ادسيت ورا الحيط ، عاينت ل خزانة مسدسي لقيتا فاضية و الإرهابيين جااين علي ..شوية كده سمعت صوت رصاص و في زول بضرب في الأعداء ، اتلفت جنبي لقيت ملاذ واقفة بالاتجاه التاني للباب ، قصادي يعني ..هنا فرحت لمن عرفت إنها لسه عايشة و بقيت أضحك ..قالت لي يا قائد أنت قايل نفسك في شارع النيل ولا شنو بتتضاحك براك!! ..ضحكت زيادة ..جدعت لي خزينة وقالت لي اررح ألعب معاي يا ذئب ..ابتسمت ليها إبتسامة خبيثة و رفعت الخزينة و ركبتها في سلاحي و بقيت أضرب معاها مسافة لحدي ما سمعنا صوت مدافع هزت الأرض من تحتنا ..أنا و هي الاتنين وقفنا ضرب و بقينا نعاين لبعض ب توتر لأنو لو الموضوع بقى فيو مدافع ف لينا الله نحنا ، في اللحظة دي سمعت فهد ب اللاسلكي قال لي سامع ي ذئب! ، سامع الألعاب النارية الجبتها معااي!! ، الطلب وصل الحساب على مين!! ..ملاذ بقت تضحك وأنا رفعت اللاسلكي و ضحكت ..و قلت ليو الحساب يوم الحساب ي جناابو ..ضحك وم رد ، هنا أتذكرت الرائد محمد و سألته منو ..و قلت ليو الرائد محمد وين؟ ..سكت مسافة بعداك قال لي الرائد محمد و أغلبية فريقه استشهدوا بسبب كمين عملوا ليهم في الصحراء ..حسيت كلامه ده بقى لي كيف كيف! ، الرائد محمد استشهد؟! ..السلاح وقع من يدي و قعدت في الأرض و ختيت يدي في رأسي ، الرائد محمد ده ما القائد بتاعي بس ، لأ ده كمان أستاذي و أخوي الكبير و أحياناً أبوي ، القائد مشى من غير أعرف و لحق أصحابي الفاتوا ..رجعت من سرحتي بصوت ملاذ بتقول لي مؤيد!! ، مؤيد قووم علييك الله م بقدر اضربهم برااي!! ، مؤيد!! ، مؤيد يااخ قوم!! ..رفعت رأسي عاينت ليها ، وقمت بسرعة رفعت سلاحي و مسحت دموعي و رجعت أضرب ، شوية كده سمعت صوت معتز في اللاسلكي ..قال لي يا قائد خليتني للشهادة براي ولا شنو؟ ..هنا تاوقت رأسي وعاينت للمبنى التاني ، لقيت كل شوية في مكان بتفجر جنبهم ، و ذخيرته أصلا منتهية ..اتلفت حواليني شوفت صندوق الذخيرة جنب ملاذ ، ضربت نار و آمنت طريقي و مشيت شلت صندوق الذخيرة و غيرت سلاحي ب كلاشنكوف مُحسن ..و رفعت رأسي قلت ل ملاذ اهاا كيف؟ ..قالت لي في ضهرك يا أخوي ..ابتسمت و طلعت جريت على المبنى التاني و خليتها هي و القائد خالد بحموني ..لحدي م وصلت المبنى و دخلت ، اتلفت وراي شوفتها مشتبكة معاهم و معاها أربعة تقريباً ..بقيت أعاين ليها وهي تعاين لي لحدي م فجأة جا صاروخ ضرب قريب من الباب محل هي واقفة ، و طيرها رماها ل جوة قدام عيني ، بقيت أحاول أشوفها وسط الدخان و الركام لكن م كنت شايفها ، في اللحظة دي حسيت إنو قلبي شوية و يطلع من مكانه من الخوف ، كنت خايف إنها تكون مااتت ولحقت أصحابي ..اتلفت مسافة و برضو شوفتها ، فجأة سمعت صوت معتز باللاسلكي بطلب الدعم ..مسحت وشي وقلت لنفسي ده م وقت ضعف يا مؤيد ، أنت لازم تحمي قطيعك بصفتك الذئب الأزرق ، أنت الذئب الأزرق م تخاف ، أنت راكز خليك راكز يا مؤيد!! ..هنا سمعت صوت غريب بتكلم في اللاسلكي ، عاينت ل حقي لقيته ده م هو ، طوالي ختيت الصندوق في الأرض و وقفت ورا الباب ، لحدي ما شوفت لي اتنين من الإرهابيين شايلين علمهم الغريب ده و جاين داخلين من برة ..برااحة طلعت سكيني و مشيت هجمت عليهم و طعنتهم طعن طلعت فيو غضبي كله! ، بعداك وقفت عاينت ليهم مسافة و مسحت دمهم من وشي ، و دوست علمهم ده برجلي و رفعت اللاسلكي ختيتو في جيبي ، ومشيت شلت الصندوق و مشيت ل معتز ، وزعت ليهم الأسلحة و الذخائر بيناتهم و طلعت فوق في السطوح ، طلعت اللاسلكي حقي ..و جريت نفس طويل و قلت ملاذ سامعاني!! ..م ردت ..رجعت تاني قلت ليها ملاذ!! ، ملاذ أنا مؤيد!! ، ملاذ أنتي سامعاني!!! ، ملاذ!!! ..برضو ماف رد ..داير أنزل اللاسلكي كده سمعت صوت القائد خالد قال لي هي كويسة بس مغمى عليها ..زفرت بإرتياح و نزلت اللاسلكي ، شوية كده سمعت صوت زول بتكلم في اللاسلكي بتاع الإرهاابي ..و بقول أخ حمزة!! ، أخ حمزة وين العلم!! ، هل أستطعتم رفع العلم!! ..رفعت اللاسلكي بغضب وقلت ليو أخ حمزة منتظرك في جهنم ، بعد خمسة دقائق كده ح تحصلو ، و بعدين هوي هوي ياتو علم دايرين ترفعوا انتوا و الذئب الأزرق قااعد!!! ، دي إسمها أحلاام العصر عندنا!!! ..ضحك و قال لي حضرة النقيب مؤيد عبدالله المشهور ، ما أتوقعت تكون حي لهسي ..قلت ليو ما أنا الله بحبني عشان كده خلاني حي ، عشان اكرهكم حياتكم الوسخة! ..قال لي طيب أنتظر أجلك قرب! ..قلت ليو بصوت عالي لو أنت راجل! ، تعال شيل روحي!! ، لو فيكم شجاع واحد بس يقرب مني عشان أفصل رأسه من رقبته!! ..وجدعت اللاسلكي حقهم و كسرته حتت حتت ، بعداك رفعت سلاحي و بديت أضرب فيهم من فوق ..لحدي م سمعت صوت باللاسلكي بقول من "ألفا 22" ل "الذئب" ، معاك قائد السرب سامر أبكر ..رفعت اللاسلكي وقلت ليو ده ما وقته يا سامر ، دق السبيل من عندك الإرهابيين دخلو القاعدة و دايرين يرفعو علمهم قال!! .."دق السبيل بمعنى أحمي القاعدة" ..قال لي فرحاانين والله!! ، اديني دقيقة يا ذئب و أكون عندك! ..قلت ليو تمام ..و غيرت التردد وقلت للشباب البرة انسحبوا!! ، كل الشباب انسحبوا!! ..وقفلت اللاسلكي و رجعت نزلت تحت و بقينا نشتبك من جوة المبنى ، لحدي ما سمعنا صوت الطيران ..رفعت اللاسلكي و قلت أتعامل مع الهدف يا سامر ، نحنا جوة ..قال لي عُلم و يُنفذ ..و منها سمعنا صوت القذائف و الطيران بقى يضرب صواريخ و قوات فهد زادت ضرب المدافع أكتر و حاصروا الإرهابيين من كل الإتجاهات ..حتى و أخيراً بعد أربعة ساعات و زيادة وقف إطلاق النار ..زفرت بإرتياح و قعدت في الأرض بمسح في وشي ..فريد قال لي العملية تمت بنجاح! ..هزيت رأسي و قمت وقفت و كنت داير أقول ليو تمت بنجاح ..شوفت لي واحد ب ورا فريد شايل RBJ و متلفت علينا ..قلت في نفسي المعفن ترفع لي أنا RBJ ..وطلعت مسدسي ضربته لكن للأسف بعد ما فك الصاروخ ، بسرعة رقدت في الأرض و الصاروخ ضرب على بُعد أمتار مني وم عارف زاتي الحصل لي شنو ، بقيت بين واعي وم واعي و سامع ناس بتكلموا فوق رأسي ..فتحت عيني شوية شوفت فرح خاتة يدها في رقبتي و بتقيس نبضي ..سمعت صوتها بعيد بتقول نبضه ضعيف ح أعمل ليو إنعاش ..و بدت تضغط في صدري ..غمضت عيوني و فتحت سمعت صوت القائد خالد بتكلم ب اللاسلكي وبقول مؤيد اتضرب محتاجين الإسعاف الجوي هسي سرعة!!! ..عاينت ليو لقيتو شايل اللاسلكي و بتكلم ، و منها جا معتز شايل صندوق الإسعافات الأولية ولافي كتفه المضروب و رأسه بشاش بسيط عشان يوقف النزيف ..غمضت وفتحت لقيت نفسي في النقالة و في زول ماسك يدي ، ركزت شديد لحدي م ظهرت لي ملامح ملاذ وهي بتبكي ، كانت مجروحة في وشها و جسمها و دموعها مختلطة مع دمها لكن حية ، فرحت شديد لمن لقيتها حية و جنبي ، لكن م قدرت أعبر عن فرحتي بسبب الوجع الكنت حاسي بيه ، لكن طول م أختي بخير ف م مشكلة الباقي هيين ، و منها أغمى علي قبل م يركبوني الهيلكوبتر ......
أنت تقرأ
أيادي ملطخة بالدم
Adventureبعد أعوامٍ من السبات ، يستيقظ الذئب الأزرق من جديد بطلبٍ من وحدته لتحقيق مهمةٍ مستحيلة ، ولكن أولاً عليه أن يكسب موافقة طبيبة نفسية غريبة ، وبطريقة ما تنقلب حياة الذئب الأزرق رأساً على عقب بسبب هذه الطبيبة وتنكشف أمامه العديد من الأسرار تابعوا معنا