جماعة إللى ف الصورة لاجون
#الراوية
كانت حب حياته منذ أن قابلها أول مره ف الصف السابع وظل يعشقها حتى الصف التاسع بعد أن انتقلت مع والديها إلى لندن لظروف عمل والدها واستمر فى عشقتها وهو يأمل أن تعود يوما او يذهب هو لها ورغم طول انتظاره الا أنها عادت وظن انها عادت إليه بعد حلول هذه العشر سنوات ولكنه صدم بعد أن عرف من بيري وديفيد أنها عادت ولكن لم تكن أنسة كما كانت فقد تزوجت من زميلها أنطون منذ أن كانت فى المدرسة بعد أن أجبر أهلها على ذلك لما له ولعائلته من ثراء ونفوذ لم تجد مفر من الزواج به فعاشت معه خمس أشهر لا ترى فيها سوا العذاب والتكبر عليها بعد أن علم أنها عقيمة فهو لم يكن يردها قدر ما يريد أن تكون ملكه يسرقها من من كان يعرف انه يحبها فى الدراسة فقد كانوا معا فى نفس الفصل فى المدرسة ومع ذلك أصر على زواجها لكى يثبت انه أقوى منه ولكنها تعبت من مدى معايرتها على عدم قدرتها على الإنجاب الذى لم يكن بيدها طلبت منه الطلاق لكنه رفض لخوفه ان تكون لغيره فقد أحب شعرها الأصفر وعينيها الخضراوتان اللتان لم يرا مثلهما ولكن يظل يحبها حب امتلاك لتكون كقطعة أثريه يتباهى بها فقط ولكن صديقها دانيل لم يتخلى عن حبيبته التى تحبه دون ان تعلم انه يحبها وأجرى لها الطلاق لمكانته العلمية وصداقاته مع أناس شرفاء فهو لا يملك نفوذ متل خاصة اللعين أنطون وفى نفس الوقت الذى تخلص من من كان يحجب عنه ايما حبيبته ظهر فى حياتها شخص لم يسعد به دانيل فبعد أن كلمتها ف الهاتف صديقتها كارما من ايام الدراسة وحكت مدى اشتياقها لها ورغبتها فى رؤيتها وحددت معها موعد لتراها وهنا كانت المفاجأة بعد ان اتفقت مع دانيل
ان يذهبا إلى نفس المطعم يوما بعد العمل وتناولو الغداء وظهر من مكان شخص ملامحه لم تكن غريبة عليها وهو كان يتذكرها ولنقل لن ينساها فقد تفاجأ بوجودها فى مطعمه التى لم تعلم هى من مالكه واتجه إليها وعندما اقترب أكتر عرفته ملامحه تظل كما هى لم تتغير منذ زمن صافحها وقال لها مدى سعادته لرؤيتها وكان ينظر لدانيل بحقد وهو يبادله بعد ان سحب كرسي و سألها من هذا قالت دانيل صديق وكانت بمثابة سكين فى قلبه وهو يحدث نفسه هل فعلا تعتبرنى كصديق ويصفع نفسه ذهنيا لديها حق فهو لم يعترف لها بحبه إلى الآن نظر إلى المنضم إلى حديثهم الذى لم يروقه أبدا طريقة نظره إلى ايما وتأكد من هذه النظرة انه معجب بها ولكنه ظن أن هذا تعديا على حقوقه فهو متأكد انه أكتر واحد يعشقها ويستحقها ولكن ماذا هل كلما يدخل أحد يأخذها منه هكذا لاحظت ايما توتر دانيل فمراعاة لمشاعره طلبت الأذن لهما من لاجون والذى هو ابن عم كارما
# فى السيارة
بعد ان قرر هو توصيلها إلى المنزل وحل الصمت الذى كسره صوته يسألها : هل تحبيه ؟
_____________________________________
اهلين كل سنة وكل الأمة الإسلامية بخير وعيد سعيد عليكم
أنت تقرأ
انانية وكبرياء
De Todoانانيتها جعلتها تحبه بصدق لكنها معجبة بغيره انانيتها جعلتها تتزوج بغيره رغم عشقه انانيتها أعطتها الحق ان تعجب بغيره وتحرم ذلك عليه فقضت على ما بينهما كبرياءها جعلها تعيش مع غيره دون حب فقط لأنها لا تستطيع قولها كبرياءها جعلها ترفض أن تكون حبيبته وزو...