Mariée misérable//عروس بائسة

--5--

#العروس_البائسة_قصص_كيلوا_الكاملة#عروس_بائسة#الجزء_الخامس_العروس__البائسة05#قصص_كيلوا_الكاملة..................................................................سإم ريان من نفس النقاش كل يوم حيث انه وبخ ناريمان و ايمان معا لكن لان ايمان كانت سترد في وجه ناريمان زاد غصبه اكثر حيث انه وبخها على انفراد و كاد يصل لذروة غصبه اللتي يخافها اهل البيتلكن كان هناك ثمنايمانكانت مملوئة بما يكفيها ليزيدها بركان ريان و تحطيمه للغرفة بدلا عن ضربها ما ادى لتراكم الصدمات و جعلها تفقد الوعي من شدة البكاء..................................................................في المشفىالطبيب الخاص بالعائلة و هو يخرج من غرفة العلاج الخاصة بالمنزل نظر اليهم نظرة تكشيرية و خاصة لريانناريمان: خير او شر؟الطبيب:....كلكم السبب بلا استثناءهم:؟؟؟؟/الطبيب: الفتاة حساسة و ما حدث اليوم كاف و فوق الازم لقتلهاريان:ما./الطبيب مقاطعا :و فوق ذالك الجميع يعلم انها سريعة التاثر/ناريمان: انا السبب/الطبيب: و زيادة في هذا حدث كانت ستموت لانها و علم انها مريضة بسبب ضربك يا سيدة ناريمان و بما انني طبيب العائلة لن اعطي نصيحة بل امرهم|:باي حقالطبيب بانزعاج:بحق كنة ستقتلونها.💢هم:💔الطبيب:امر الجميع بالا يدخل هذه الغرفةهم: لكن غدا مسافرون؟الطبيب:لم يطلب منكم احد اتعابها؟يكفيها لقد اتعبتموها حتى اختنقت؟ان تكرر هذا فستعود لاهلها لمصلحتهاتنهد كل منهم و ذهبو الى غرفهم لجمع حقابهم بينما في تلك اللحظة كان ريان قد وجد الخادمة رتبت و اعادت شراء طاولة اخرى باذن الخادم و فكر في ردة فعله لذا قرر ان يجمع حقيبتها و مع اول محاولة صدمريان: اهذه خزانة ام مقبرة؟...{فارغة من الملابس فقط 5 عبائات ملونة و حذائين فقط؟}ريان اغلق الخزانة: سحقا لماذا لا تطلب مني شيء...ربما ليست كما ظننت..انها فتاة بسيطة و لا تحب المبالغة...و لا تفضل الكثير من الملابس ...هممم..لدي فكرة{يقرع جرس الخدم فتاتي الخادمة بسرعة}ححححاضر سيد ريان💦ريان: ارتدي ملابس اخرى ستساعدينني في التسوق فلديكي ذوق بسيط مثل اايمانالخادمة باستفهام:؟؟؟؟؟؟؟؟{لم تفهم}ريان:هيا لا تقفي هكذا بسرعة الخادمة و هي تهرول بسرعة و بسعادة: ما اجمل ان يكون سيدك لطيفاالخادم و هو يراها تجري:؟؟كانها فازت بمن سيربح المليون؟؟؟في المتجر الخادمة: السيدة ايمان تحب التصميم البسيط و الجدة تكره هذه التصاميم لذا سنبحث عن تصاميم غير بسيطة و غير مبالغ فيها في نفس الوقتريان يحمل ثوب ازرق لامع: هذاالخادمة تضع يدها على راسها بتنهد: اكيد لا يا سيديريا بغباء: اذا ماذا الخادمة : اعتمد علي فانا خادمتها تبتسم و ترد الثوب و هو لم يفهم لعد لتختار بجامات للمنزل تكون بسيطة و اثوابا لترتديه في القصر تكون شبه لامعة و لكن بسيطة و يعرف ريان لم هذه الخادمة هي الاقرب لايمان و بين كل تلك الحجابات يفاجا بوجود الكثير من الاختيارات و الخادمة تنظر اليهم بعناية فتعيد ما يلفت انتباهه اكثر و تاخذ القطنية الخادمة: ما اخترناه كثير لنقللريان:غريب امركن تخترن كل شيء بعناية انها ملابس فقط؟الخادمة: لا نهمل اشيائنا مثلك سيدي ههبينما هم يشترون يمرون بقفطان احلامه ريان باغرام: لنشتري هذاالخادمة بسخرية{تجد انه جميل و لافت للانتباه رغم بساطته و لا يصلح الا للسهرات البنات يعني متماشي مع تفاصيل الجسم و عاري اليدين قليلا و الجزء العلوي واضح من الطبيعي ان يشد خيال سيدها } : لن ترتديه ايمان يا مسكين انساهاتذهب الخادمة و لكن ريان يعود و يدفع ثمنه و يلحق بها 🤣🤣بعد عودته قام بتجهيز الحقيبة بنفسه و ترك الخدم يحملون الحقائب للسياراتو صباح اليوم التالي المشرق تفتح ايمان عيناها و تجد نفسها في السيارة و ترى الاشجار تتحرك و الافتات تمر بسرعة و من الصدمة تنهض بقوة و هي مفزوعة و تزيد دقات قلبها اكثر عندما تجد نفسها ترتدي عبائة زرقاء و تنظر يمينا و يسارا وهي تلهث من الرعب حتى تجد نفسها في سيارة ريان و تلتفت الى مقعد السائق و تجد ريان و هو ينظر اليها تلك النظرة المخيفة اللتي بغضب فانتفضت من الخوف لتفتح عينيها و تجد نفسها في السيارة و القرآن شغال عالراديو و يربطها حزام امان و هي في المقعد الامامي و المكيف يعمل فتعلم انه حلم و لكن عندما تدرك بانها في سيارة و تتحرك تتجمد و تنظر الى كرسي السائق ببطء و دقات قلبها تتسارع لتجد ريان يقود و هو مبتسم فتتنهد بارتياح لكن الرعب لم يختفي لانها تذكرت كيف يكون ريان عندما يغضبريان: اه استسقظتي اخيرا...اسف لما حدث {لم ترد}ريان في نفسه:لاشك في انها لازالت خائفة من ردة فعلي..هل ارعبتها؟كيف سارضيها الان..ايمان : الى اين نحن ذاهبان ريان:؟؟؟هل فقدتي الذاكرة؟ سيكون عرس مبروك و فاطمة في قسنطينة حيث الجدة الكبرى ايمان: لكن اهل العروس؟ريان:ما بكي يا عزيزتي هل انستكي الحمى؟فاطمة من قسنطينة والدها من يعمل في الجزائر؟اخيرا استوعبت ايمان كل شيء و انتفضت مكانها: يا الاهي اسفة ريان لم اجمع امتعتي و لم احضر اشيائي...لحظة ...من غير ملا بسي؟...{لحظة ادراك😆🤣}ريان بخجل و هو يقود: انا ...من فعل🙄💦{قالها بصوت خبيث في قمة الاستفزاز و سعادة ماكرة لا توصف ابدا كانه انجاز كبير}اصفر وجه ايمان: ......{ الصدمة اسكتتها}...ريان: لم صمتتي انا زوجك لست غريبا عنك يا مغفلةلحمرت تماما و هي تسمعه حتى اصبحت كما الطمام و ترتجف من التوتر /ايمان: سارد لك هذا يا وقح اوقف السيارةريان: لكنني في مقدمة السيارات ؟ايمان : اوقف السيارة{بخجل و توتر}ريان: يا ربي..؟ بدات المجنونة{يوقف السيارة فتتوقف السيارات معه و الجميع مستغرب حتى مبروك اللذي يقود السيارة تعجب لم توقف ؟حتى يفتح الباب و تهبض ايمان من السيارة و تركب في المقاعد الخلفي لريان و ينطلق مجددا}عرفت انها ستفعل ذالك{كتفت يديها و تكورت على الكرسي الخلفي بطفولية}مسكينة لا تقلقي فقد البستكي {يخبث}بجامتي المفضلة القصيرة كي تنجح خطتي فوجأـ لاخر كلمة صدمتها و نظرت تحت العبائة برعب و فصدمت لتموت من الخجل والغضب و تصرخ بعدائية:ايمان: ايها الماكر تبا...اه.{تنطلق السيارة و هي تتمتم و هي خجلة لتتذكر بانها طريقته في المزاح فتبتسم لانه لم يعد غاضبا}في سيارة والدها خلفهما مباشرةوالدها: ارايتي كيف توقف لتغير مكانهاوالدتها: 🤣🤣🤣نحن نعرف ابنتنا اكثر منه مؤكد لم يتوقعهاوالدها: ربما تشاجرا كل زوجين يتشاجران و يتصالحانوالدتها: هاهاهاهاهايتدكر والدها كيف كانت تنزعج منه و تغير مكانها من الامامي للخلفي عنما يخجلها او يغضبها فيبتسم و يقول: ايمان جوهرة ثمينة لدي..لقد عانيت كثيرا كي اقتنع بانها ستتزوج.والدتها: انت تبالغ كالعادة هههبعد ساعات في العصر وصلو الى المنزل الكبير و ذهبت كل سيارة لاهلها فوالدي ايمان ارادا الاستمتاع بقسنطينة فاخذا غرفة في فندق و فاطمة بمجرد دخولاها منزل جدتها بعبائة عادية تبدا الزغاريتفاطمة: هههه جدتي بقيت بضعة ايام لم اتزوج بعد هههههجدتها: انا افرح من الان لولولولولولولووووي😍👰فاطمة: هاهاهاها ابنة عمها: اهلا بكي يا بنة عمي.اشتقنما اليكي.اه انا متحمسة لتبداي بتجهيزات العرسوالد فاطمة: لقد جهز مبروك و ريان لكل شيء و لم يبق سوى فاطمة و تقاليدنا و العرس في صالون كبير و حتى الان لم تنته التجهيزات بعدبينما اهل العروس يرحبون بعروسهم فاطمة كان دخول ايمان كارثياوصلت 4 سيارات في مقدمتها سيارة ريان و ايمان وخلفهما مباشرة سيارة عمر و انبهرت ايمان بكبر المساحة و المنزل حتى تشنجت مكانها و نظرت الى ريان و هما ينزلان من السيارة بحقيبتيهما و ما ان اقتربو من الباب فتحت البوابة و استقام الجميع لتستغرب ايمان و تقلد وقفة ريان بغباءريان: توقفي يا غبية الرجال وحدهم من يقفون باستقامة/ايمان: هه اسفة..الجو جديد جدا تدخل امرأة كبيرة في العمر جميلة و لا فتتة للانتباه و تتوتر ايمان لانها تنظر اليها و لحياة نظرة ناريمان القديمةحياة في نفسها: خرجنا من مصيبة و دخلنا في مصيبة اكبر منهاالجدة بعد نظرة اشمئزاز للفتاتين :اهاتان هما الفتاتينريان و عمر: اجل جدتيالجدة:هل ستبقون في المنزل أو استاجرتم بيتا اخرريان:بصراحة افكر في البقاء هنا عمر: و انا ايـ...حياة مقاطع: نعتذر يا جدة و لكن لدينا اطفال و هما مشاغبان و نحتاج للخصوصية لذا قرر عمرر ان نكري بيتا لنا في هذه الفترةعمر بهزيمة: اجل هذا ما كنت ساقوله🤐🤧{مسيطرة ترارارا همشيك مسطرة😂🤣}عمر في نفسه:في الحياة الرجل من يتحكم لكن عندي هذه القاسية من تتحكم😐💔💦الجدة: لكما هذا...اهلا بكي ناريمانناريمان باحترام: شكرا سيدتيالجدة: تفضلو بالدخول و لا تقفو هكذا و دعو الحقائب للخدمريان: بصراحة انا و ايمان نشعر بالتعب سنتعشى في غرفتنا {فهمت ايمان قده من كلامه لانه من البسها اثناء نومها فنظرت اليه بجدية و تهرب و هي ترى تلك الابتسامة على وجهه}ايمان في نفسها: لا تتحمس يا خبيثالجدة: العشاء جاهز يمكنكم التفرق بعدهدخلو و حمل الخدم الاشياء سرعانما يصدمهم ريان بامر: اه ذكرتموني .خدمي ضيوف عندكم ايضا هم معنا في العشاءالخادم العجوز و الخادمتان تجمد دمهم من الساعقةالجدة: هم مجرد خدم؟ريان: اسف جدتي لكن عندي هم ليسو خدم {يناديهم بالاسامي} عمي محمد .صوفيا و سهام تفضلو بالجلوس سيحمل الخدم امتعتكماتغاطت الجدة شوي لكن صمتت لان ريان كبير العائلة فوالد ريان كتب كل املاك العائلة و شركاته و ثروته باسم ريان لان عمر قبل وفاته رحمه الله كان له هدف اخر و طموح احترمها والده و كذالك اسباب سرية سنعرفها بينما ريان قبل المهمة لذلك احمر خدم ريان 3 و تركو الحقائب من ايديهم و جلسو في الطاولة الكبيرة معهمريان: بمناسبة زواج اخي الصغيرمبروك: لقد كبرت يا اخي ههريان: هاهاها لا لم تكبر الا جسديا يا مشاكس .يسعدني اجتماع العائلة كلها في هذا المنزلريان يتحدث و ايمان متوترة من نظرات عمات ريان و بنات عم ريان و بقية العائلة لها هي بالذات بشكل مشمئز لانها من عائلة متواضعة و العنصرية و الخبث و النميمة واضحة في وجوههم رجال و نساء رغم ان هناك منهم من ينظر اليها بحماس و اعجاب و تلهف للتعرف على هذه الجميلة حياة و هي تهمس لايمان: اشعر باننا بين الساحرات..ايمان: خذيني معكي لقد بدات اخاف منهنحياة: فات الاوان فريان سيبقى عم ريان: لم لا تبقى يا عمر لقد جهزنا الكثير من الغرف الكبيرة في المنزل ظننا ان اهلا زوجتك و زوجة ريان سياتونعمر بتوتر ينظر الى عيني حياة الحادتين: لا يمكنني..للانني احب الخصوصية اكيدريان:هناك خصوصية في الغرف لن ادع احدا يدخل حوصر عمر بين اثنين ريان و حياةعمر:....اسئل زوجتي هي تعرفريان: حياة ارجوكحياة: انا حقا اسفة ريان: لاباس انتي حرةبعد العشاء اخذ الخدم الصحون و ذهب عمر و حياة و بقيت المسكينة وحدها سرعانما يقف ريان و يهمس لها:اكتشفي المنزل و استحمي انا انتظركي في الغرفة ستدلكي سهام على الطريق..تعرفي على بنات عماتي هن لطيفاتايمان : اريد الذهاب معكريان: لماذا؟واجب عليكي التعرف على العائلة افضل لك بما انها مرتكي الاولىايمان تتذكر غضبه فلا تناقش فيبتسم و يذهب و ماأن يذهب تلتم عليها الفتيات العزباوات حولها و هن بنات العم و العمةايمان:....اه ...مرحبااحداهن: اهلا وسهلا هل نعرفكي عن بعضناايمان:....ان اردتي ؟احداهن: انا لينا و هذه وردة و صباح و سلوى و اسيل و نورا و شهد ايمان:تـ تشرفنانورا: لا اصدق انكي قبلتي بان تكوني زوجة ريانلينا : ستكون قد جائت لاجل المالصباح:توقفو بنات هما: هففايمان: شكراصباح: عفوا هل اعرفكي على المنزلايمان: اجلتقدمت صباح و ابتسمت لتتبعها ايمان سرعانما تضع سلوى قدمها لتتعثر ايمان و عندما حاولت التماسك قبل السقوط اصتدمت بالجدةالجدة بالنظرة الليزرية: وقحةايمان: ااانا اسفة جدا لم اقصد لقد جعلتني سلوى اتعثر الجدة: سلوى حفيدتي اجمل منكي و لن تفعل هذا...انقلعي من امام وجهي قبل ان استخدم اسلوبا اخرارتجفت ايمان و ارتعبت لتتحدث ناريمان: احترمن مقامكن امام زوجة ريان 😒😒💢عم الصمت و نظرت اليها الجدة: اصبحت لديكي الشجاعة لتتحدثي في حضوري انسة ناريمانناريمان: ان كانت لديكي الجرئة العالية لتحدي ريان فلدي الشجاعة لاحمي زوجتهايمان في الزفة وسط هذا القصف الجوي و النظرات القوية بين السيدتين امام سيدات العائلة الجدة: لدي الحق في معاقبتها فانتي كنة ايضاناريمان: لم اعد كنة بعد ان صرت من كبار الاسرةالجدة: بقيتي وقحة كما تركتكناريمان: صباح .اري ايمان المنزل و خذيها لغرفة ريان و كوني لبقة معها .. سلوى لا اريد رؤية وجهك اذهبي لغرفتك فوراتذهب سلوى و تهرب صباح وايمان لتريها المنزل و عندما وصلو للحديقة و فتحت ايمان الباب تجد لينا و سلوى و اسيل و نورا و شهد و وردةصباح: مجدداتدفع سلوى صباح بعيدا و بغرور تضع يدها على كتفي ايمان محاصرة: اه منكي يا ايمان اتعرفين ان مكانكي من المفترض ان يكون مكانيايمان: مماذا تعنينسلوى بتعجرف: اوف غبية ؟لطالما كنت انا الجديرة بريان كنا بخير قبل ظهوركي اه ...سحقا الم يجد سوى القبول بفتاة فقيرة من الاغبياء السذج لتكون خادمته..لا مشكلة ساكون الزوجة الثانية صحيحبدات تخاف ايمان من طريقة كلامها لتسمعهن يضحكن بسخرية شهد: لاشك في انها قبلت الزواج به لاجل المالوردة: و فوقها لم تنجب منه اي ولد انها زوجة فاشلة صباح: توقفن بناتسلوى: اسكتي لا دخل لك يا شموسة نحن في الليل 🙄 هاها ربما انتي على حق اووو ربما تكون فاقدة عذرية و لا تريد من ريان ان يلمسها كي لا يكتشفايمان:😲💔⚡...غير صحيح كيف تتهمينني بشرفي صباح: تجاوزتن حدودكن 💢💔لينا: حدود ماذا هاها سنة و 6 اشهر لم نرى منهما شيء و فوق ذالك زواهما ليس عن حب و هو مدبر كلامنا منطقيبدات تدمع ايمان وسطهن و هي صامتة لا تعرف كيف تدافع عن كرامتها فجاة يسمعون صوت: يييي وسخات لا ادب لا تربية الم تجدو غير ابنة خالي لتتدنو لها أك حشراتنظرن جميعا للوراء لتدير وجهها و ترى صاحب الصوت القوي اكـــــــــــــــــــــرامدرع ايمان و فاطمة المتمردةصدمن لمظهر اكرام بالقميص الابيض الواسع المرسوم عليه جمجمة وسروال الجنز و شعرها الطويل على ذيل حصان و مي كاب احمر خفيف ...ربما قبلت انها ترتدي الحجاب سابقا لكنها ترتدي العجب داخل المنزل اكرام: ماهي الا دقائق اغتسل و اصلي اغير حجابي اجدكي بين الرخيصات صمتن لانهن خفن من طريقة كلامهاو لهجتها المتمردة كانهن يقفن امام مافيااكرم: ماهذا الصمت؟اوه انتي من قالت اريد ان اكون زوجة ريان الثانية ؟ماشاء الله جمال و طول و اناقة {تنظر اليها من الاسفل الى الاعلى بقرف و غرور}لكن اظن ايمان اجمل منكي دودو😕🤢ايو ماهذا كلكن ترتدين الجوارب بلا احذية اخ انظرو ايمان ارتدت الحذاء لتدوس على التربة..اف اغسلن هذه القذارةسلوى: من انتي يا وضيعة كي تتحدثي مع فتاة مثلياكرام بتحد: هوهوهوووه تكلمت واحدة ؟😈...تراجعت سلوى بعد النبرة تلك الابتسامة الشيطانية في وجههااكرام بسخرية: بو👿☠اتخضت سلوى و البنات فانفجرت اكرام بالضحك بطريقة رائعة و ساخرة و قالت: هاهاها كنت امزح لن امزق وجهك فهو لا يستحق ان افسد مكياجه امام هذه الملاك تدير ظهرها لسلوى اللتي تراجعت لتعطي وجهها لصباح و ايمان: هكذا نتعامل مع القطط صباح و ايمان مذهولتان لقوة تصرفها فقد اطاحت بهيبة المسكينات فانفعلت سلوى وحاولت شد اكرام من شعرها لتباغتها و تشد شعرها بقوة و طريقة مرعبة كانها نمراكرام: احذري ان تقتربي من حبيبتي لانك ستتعاملي معي انا فانتي لا تعرفينني جيدا..{تتركها و تسقطها على الارض بالالم و توجه نظرة حادة للبقية بهيبة}انا فتاة محترمة .و لكن من يمس بكرامة ايمان فلا احترام بيننا هن:🔥صباح و ايمان في الزاوية: هل ستتعاركن 💦💔يتبع.....اكرام متمردة مافي لعب معها🤣