في الحلقة السابقة:يرن هاتف ريان فيجد انه رقم مجهول فيرد عليه : من المتصلاهاب: من غيريريان يتمالك اعصابه و يرد عليه ببرود: اسف لكن ليس لدي الوقت لاسهر معك اهاب: ارا انك تهملني ببساطة ريان: و كانك موجود اصلااهاب: الا تعلم لم اتصلت ريان ببرود: ليس لدي وقت لاعلماهاب: لاباس وفر بعض الوقت لنلتق غدا ريان يغلق الخط في وجهه و ينام بكل برودة اعصاب اهاب: لا باس لاداعي للموعد فانا من سياتي اليك و ساشرب من دمكيتبع..................................................................في الصباح عندما استيقظ امجد و وجد نفسه بين يدي ريان عادت اليه ذكريات والده و هو ينام معه فتسقط تلك الدموع بغزارة في صمت فلا يتحمل تقطع قبله ليقول في نفسه : الان عرفت لم يحبك الجميع...انت مثله شعر ريان بحركة حوله فمسح دموعه بسرعة و نهض من مكانه و ادعى انه كان سيتوضا ليصليريان: اك...لازلت اريد النوم .....كم الساعةامجد بمحاولة نطق:8 ريان بصدمة : انت متاخر؟؟؟؟امجد يخرج مباشرة بسرعة و ياخذ معه محفظته ريان في نفسه: ربما لازال تحت تاثير الصدمة...ماذا افعل ايضا ليرتاح ...ساتركه وحده بعديحك راسه و يغسل وجهه لياتي الخادم و هو يحمل هاتف جديدا: سيدي احضرت لك ماطلبت كل شيء جديد حتى الرقمريان: سجل فيه ارقام القصر فقط و قيده كي لا يصل اليه اهاب و اعطه لامجد و خذ منه هاتفه الحارس: حاضر لكنه ذهبريان: انت تعرف ما عليك فعله الحارس: حاضر سيديانصرف الحارس ليتبعه رجلان اخران الى السيارات متفرقين هم الثلاثة فقط و اتجهو اتجاه مدرسة امجد ليراقبوها ريان و هو يجهز نفسه للذهاب الى العمل في غرفته هو و سلوى لتاتي بنظرة جادة ريان: هل ستحاسبينني لانكي انتظرتني الليلة؟ سلوى: ..انت لا تسمع لي بمحاسبتك اصلاريان بابتسامة جذابة: هه.انتابتني السعادة عندما علمت انكي اهتممتي بامجد في غيابي و عندما نمت عنده جاتي الي؟سلوى بخجل: اذن لدي مكافئةريان: حسنا حسنا سنخرج الليلة و لكن انتظريني و كوني جاهزة اكره التاخيرسلوى: و اخيراريان: تغيركي ايجابييربت راسها و يذهب و هو مبتسم و سرعانما وصل الى السيارة تحولت ابتسامته الى عبوس عندما تذكر مكالمة اهاب تلك الليلة و ظل يفكر في ما اراده منه لكنه تناسا الموضوع و ركز على قضية اختطاف سلوى بينما عمر كان في طريق العودة الى العاصمة و معه والد حياة و والدة امجد و ترك خادما في عين مليلة عمدا للطوارئ حيث وفر لذالك الخادم منزلا و سيارة كل شيء فلا ينقصه شيء لا هو و لا عائلته كي لا يشك اهاب فيهم و وصل الى المنزل ليقفز احمد و محمد في حضنه بخشونة عمر: كبر الجحش و صار حمارا؟ احمد: لا اصبحنا عاقلينعمر: صدقت اين امكما محمد : انها في العمل عمر: و لم لستما في المدرسة الوقت متاخر؟احمد و محمد في نفس الوقت: المعلمة مريضة و نرجو الا تشفى ابدا عمر: لا اله الا الله؟ارجو ان تشفى و تاخذكما من المنزل والد حياة: الجو هادئ غكس توقعاتي احمد:لانه فارغ ترك عمر والد حياة و التوامين في الاسفل مع الحكايات تسللا الى غرفته ليهرب من الموضوع ليشم رائحة عطر جميل عمر:يبدو ان لدى الفتيات موعد و الا لما وضعت حياتي عطرها؟..ترى مع من ؟..على كل حال علي الاتصال بريان لاعرف مكانه الان حمل هاتفه و اتصل بريان ليرد عليه بعد وقت و يعلم انه في الشركة و ان امجد في المدرسة و يذهب اليه و هناك وجد ريان مرتاحا عمر: ما هذا الاهمال ريان:لقد قام عبد الله بكل شيء على اكمل وجه بالفعل و لم اجد ما افعله سوى المراقبة عمر:اي جديدريان: لا..لحظة اتذكر ان الوغد كلمني ليلة امسعمر باهتمام: ...ماذا قال ريان: مجرد استفزاز اراد مقابلتي فرفضت و تجاهلته تماما و غططت في النومعمر:احذر لا تنسى انه صعب ريان:..متى سنتعامل مع كمال عمر:..لديه معلومات نحتاجها..لذالك عليكما التحكم بغضبكما للتذكير ريان بتهرب:انا لست عصبيا بل هو العصبي عمربتنهد:صدقني احدكما اكثر عصبية من الاخربعد وقت في مطعم ايمان حيث كانت صباح و حياة تشاهدن طاولة ريان و عمر و هم ينتظرون كمال في احدى طاولات مطعمهمصباح بهمس: لم اختارو مقهانا لاجتماعهمحياة:ربما لان زوجاتهم يعملن هنا؟اكرام:سيحدث انفجار في تلك الطاولة قريبا انه حدث تاريخي؟خديجة:ليت ايمان هنا عمر في نفسه بعد ان نظر اليهن و هن يختلسن النظر:يي ؟ يقتلهم الفضول ان لم يرو الاحداث ؟..على الاقل سنستفيد منهن ان اخبرو ايمان بحديثنا دخل كمال بوجه عبوس و استقبله ريان بابتسامة مزيفة و كان زلزال سيحل بالطاولة المسكينة لتتتصافح تلك الايادي الفتاكة المعروفة و يجلسان جنرال عصبي مقابل رجل اعمال عصبي و صاحب شركة صغيرة مسكينة يقف بينهما لاطفاء النار .الطاولة الاسطورية على الاطلاق بعنوان العصبية المطلقة ريان بصوت بارد مصطنع:السلام عليكم كمال:و عليكم السلام. لم استدعيتني؟ريان:لنتناقشكمال:كنت ساتجاهل دعوتك بعذر ان لدي حساسية من بعض الامراض ريان باستفزاز:لا تقلق عندما تعود للمنزل تعقم جيدا فانا مرض قاتل 100/100صباح: اول ضحية الجبهة؟لماذا يا ريان لماذا كمال:جيد ان مناعتي تقضي على افتك الامراض ريان:لهذا تعاني من فقر في الذكاء ؟{ذكاء: انا مرض مفيد دعو كرامتي ؟ سلامات؟}كمال: على الاقل لا اعاني من فقر في الذكريات ريان: فقدان الذاكراة له ايجابية نسيان بعض القرف بسهولةكمال: احتاج الى هذا القرف لاستفيد منه حياة: كان ريان يكسر الخواطر و الان العكسعمر: هلا انهيتما رجاء لسنا في حلبة ؟هما: لا تتدخل بيننا عمر بخوف و توتر: اهاب اتصل بريانكمال: ماذا قالريان: اراد مقابلتيتنهد عمر بامتنان و قال في نفسه: الحمد لله اجيد تغيير الموضوع ؟نجوت انا و الطاولة الخشبية بضعوبة؟ فيو....ارجو ان يدوم السلام {كاد يبكي}كمال: لم قد يتصل بك الا تجد هذا مريبا ريان: اردت مقابلتك لاجل هذا فربما تملك معلومات لا نملكها تجعله يريدنيكمال: ماذا لديكم اذن قدم كل واحد معلوماته للاخر ليتفجا الطرفين لاختلافها لكنهم يتماسكون و يعودون للموضوعريان: هناك 3 احتمالات .الاول ان يكون بسبب عدم ايجاده لناريمان و شكه بانها معي .الثاني لاجل امجد.الثالث لانه يشك بان سلوى رات وجهه و يريد تهديدها بيكمال: كلها ملغيةعمر: و لم ملغيةكمال: لا يوجد احتمال لهذا القرار المفاجا انه يريد قتلك بصراحة فتصرفه غير مريح و هاذا اولا اما ثانيا هو يعلم ان ناريمان تحت جناح الدرك الوطني و الحماية مشددة و لن يتهور و سيكون قد نسي امرها اما ثالثا ربما تعرف عنه شيء قبل فقدانك الذاكرة لا يريدك ان تتذكره لانك تبحث عنه و حاليا سيكون يعلم بانك لجات الى التعاون بيننا لانني من النوع اللذي يدرس تحركات الجميع و ليكن في علمك انه خطير لدرجة انك مجرد قصة تكتبها يده على ورقة حسب رغباته.كل شيء يتوقعه.كالشطرنجريان: فهمت....لكن هذا لا يفسر لم اختطف سلوى ان كان يعلم انني ساستعيدها كمال بسخرية: اخر اوراقي في تحقيقي هي سلوى ريان بنبرة باردة مهددا: التزم حدودك فهي زوجتي للتذكيركمال بنبرة مبادلة : هل اذكرك بابنة عمي اللتي كانت زوجتكريان بكل راحة بال و تحدي: نسيتها تماما ثار كمال و وقفا معا و كانا سيتعاركان لو لم يدخل عمر بينهما و تلقى اللكمتين حياة: اك زوجي المسكين عمر: مجنونان؟؟؟؟كمال: اسف ان اذيتك عمر لكن اخاك تواقح جدا ريان: لم تر منها سوى المقدمةعمر بمقاطعة: يمنع فتح موضوع ايمان و سلوى اوك اهدا جلسا في قمة الغضب بسرعة و هما ينظران الى بعضهماعمر في نفسه: اك مكانهما في حلبة مصارعة و ليس في مناصب راقية البتة....مؤلم..بعد ان هدات نيران الغضب انتهى اجتماعهم المليئ بالشوك و ذهب كل منهما في طرف و بقي عمر في مطعمهن و حياة تضمد جرح وجهحياة: متهور لم دخلت بينهما عمر: لو لم افعل كانا سيحقدان على بعضهما اكثر و اسوء من ذالك ان بدا العراك سيكون اوان التفرقة بينهما قد فات ..اي مؤلم حياة: لقد حولت سلوى علاقة ريان و كمال الى رابطى شائكة غير مريحة ..المشكلة ان كلاهما عقله صغير عمر: في حين عقلي كبير و لكنني ضعيف حياة: لكن قلبك كبير عمر: كنت ساكحل و اقول ان قلبكي صغير و قاسي و لكن خشيت ان اعميها لا ان اكحلها حياة تحاول الا تغضب: ههه كم انت حبوب لا تخف من ان تعميها رغم انك ان فعلت ساقتلك عمر: اصلا التغزل بامثالكي صعب حتى علي حياة: لازلت تريد الضرب؟عمر: كنت ساقول لا لكن لكمتين قاضيتين من جهتين قويتين تكفيني اجلي ضرباتكي لمعركة اخرى رجاء حياة: جيدعمر: لا افهم ماللذي غير ريان حياة: بسيطة و سهلة اخبرتك انه يوما بعد يوم ستوقعه سلوى في شباكه و ينسى ايمان و لن تعود ذاكرتهعمر: لكن امجد اخبره بالحقيقةحياة: ...هل تفكر في ما افكر؟عمر:..{وجه مستغرب.....وجه مدرك....و اخيرا وجه مصدوم }هاااااااااااااااااحياة: اخر ما توقعناه عمر: يا الاهي كيف لم افكر في ذالك حياة: لاننا نظرنا الى الامور بطريقة سطحية عاد ريان الى القصر في الليل و وجد سلوى تنتظره هي وجدتها في قمة السعادةريان: جدتي؟سلوى: هي لن تذهب معنا بل كانت تنتظر معي جدتي: انا سعيدة لان علاقتكما تحسنت ريان: لاداعي لذلك شكرا هيا انا في السيارة جدتها بعد ركوب ريان: لا تخذليني هيا اذهبي تركب سلوى بسعادة و في الطريق يتوقف امام مطعم فاخرا و يتعشيان هناك معا و بعد ذالك يتجولان في المتنزه مع الكلب بينما في ذالك الوقت كان امجد لم يعد للمنزل و لا يعلم ان الخادم يراقبه و يسجل كل ما يفعله لانه تاخر هذه المرة و قد حل اليل و كان ينتظر احدا في حديقة عامة وسط اضواء قرب متجر صغير يبيع اشياء ظريفة الحارس: من ينتظر؟الخادم: موعد غرامي اكيدالحارس: هل طلب منا ريان مراقبته او التدخل في حياته الخادم: ان وبخه انا لا علاقة لي فقد تاخر الوقت جدا و اذكرك ان الشمس وقعت ؟سرعانما يقاطهما مجيء فتاة ترتدي تنورة زرقاء و قميص ابيضر واسع و حجاب ازرق تحمل حقيبة صغيرة امجد: و اخيرا؟هي: اسفة تاخرت سياتي الباقون امجد: سيقتلني ريان ان وجدني هنا هي: هه و لم لم تخبره امجد: تركت هاتفي في المنزل و لم اعد لانني متخاصم معه هي: لن اتدخل في مشاكلك العائلية و لكن لاتجعلنا نقلق معك امجد: نانانانا يجب ان تفوزي بجائزة نوبل للتوبيخ هي: انا مطرة لان اصبر عليك حتى ياتي البقية {بانزعاج}الخادم: اخبرتك موعد غرامي الحارس: اوووك لماذا دائما يتركني ريان معك الخادم: لانني ذكي طبعا الحارس: قالت سياتي الباقون و هذا دليل انه ليس موعدا غراميا الخادم: هااااه انا خبير الا تعلم..عندما قلت لكم كمال و صباح ثنائي رائع كذبتموني و قلتم مجرد صداقة و الان العرس بعد 3 اشهر الحارس:لم اقتنع الخادم بتنهد: سترى الحارس: مزعج امجد ينظر اليها و هي لاهية في الهاتف الخادم: المسكين عيونه لا تبتعدالحارس: انه مع الحمامة كانت هناك حمامة خلفها تتعارك مع حمامة اخرى و عندما هزمت احداهما و هربت ضحك فاستغربت امجد: كنت اضحك عن مصارعة حمام هي بخيبة امل: ظننتك تنظر الي ؟امجد: بالمناسبة تاخرو الخادم بخيبة امل: لماذا..لماذا حطمت قوانين الرومانسية الحارس بسخرية: انت مع امجد العدواني هه مسكين قوانينك لا تنفع الخادم: لن اياس سانتظر الحارس بتنهد تركه يراقب وحده و اتصل بريان و اخبره بما يحدث ريان:ماذا يفعل هناك...راقبه و لا تدعه وحدهالحارس: لحظة قبل ان تقطع الخط لدي رجاء..ريان: ماذا؟الحارس: لا استطيع تحمل خادم القصر ريان بسخرية: هه في رايك لم لم يعد سائقي الخاص الحارس:لماذا..لماذا انا من يعاني لماذا ريان: هه تحمل ساعود لتحمله عنك عندما تنتهي قضية امجد و اهابالحارس برجاء: ارجو ان تنتهي ريان: هه تحمل تحمل .انتبه لامجديقطع الاتصال و يعود الى الخادم ليجده يركزه على مهمتهالخادم: اي جديدالحارس: لحسن حظه فان ريان سيتاخر ايضا فلديه موعد مع سلوى الخادم بعدم فرح: اك سحقا افضل سيدتي السابقة فهي افضل الحارس: ما بك تغيرت الخادم: اسوء ثنائي هو سلوى و ريان ...ايمان و ريان هو الثنائي الجيدالحارس بتنهد: انظر امامك و انتبه لعملك فقد بلغ السيل الزبىالخادم بحمحمة: احم احم..لا تقتلتني فانا لم اقل شيء الحارس: من اين ياتي ريان بالمجانين في حياته؟؟؟قاطع ذالك الجو قدوم اثنين معا فتاة شعرها طويل و ترتدي ثوبا طويلا و هي تحمل صندوقا {رتاج}اسفة على التاخير امجد: و اخيرا جاتم يا سلاحف النينجا ؟اكرم: اراك وحدك مع ساجدة ؟الخادم: اذا اسم عسولة امجد ساجدة؟ ساخبر ريان بعد لحظات نجد الخادمة مقيدا على الكرسي و هو يبكي و فمه مغلق باحكام بالاسق الشريطي الخادم بدموع: ممممممالحارس: انه الحل المناسب لخدم ريان المجانين....لم اتوقع ان تكون حياة امجد المدرسية مختلفة عن المنزلية..يجيد اخفاء تاثيرات المشاكل العائلية امجد: اذا هل سنبدا اكرم: و الان قبل ان نبدا علينا تنظيم انفسنا لجمع المشاهدين امجد: قبل ذالك اريد هاتفك لانقذ نفسي اكرم: ماذا امجد ياخذ هاتفه: علي انقاذ نفسي من سيد المعارك ريان و الى سيفقع راسي الصغير{ يكتب رقمه و يبتعد عنهم قليلا ثم يتصل: ...ريان: ما هذا الرقم ؟امجد: رد يا اهبل ريان : هاي انا اسمعك ساريك عندما تعود{ اتضح انه رد}امجد: احم احم...لا اعني اهبل اعني ...اعني ريان: تحدثامجد: على كل حال ساتاخر اليوم لدي موعد تدريبي على عرض مع اصدقائي ريان:كم انتم { تغابي}امجد: اربعة فتاتين و انا و اكرم الذي اخبرتك عنهريان: ..فتاتين.ان كانت الاولى له الثانية لمن امجد:ريان لا تجرب اخذ دور خادم القصر لاني ساريك ريان:هههه حسنا حسنا على كل لن اخاف عليك فانت تعرف مصلحتك و لكن ليكن في علمك اني ارسلت الخادم و الحارس ليون لحمايتك بالسر في حالة ظهور اهابابتسم امجد بغضب و التفت الى الطولة اللتي يجلس عليها رجلين متنكرين:لماذا ارسلت الخادم ريان:هههه لم لا يتحمله احد سواي امجد:ريان ان نطق و احرجني فانني ساعاركك لا امزح ريان:سلامات ؟ابتعد عني رجاء بينك و بينه قطع الاتصال و تركه و عاد لرفاقه و كانو جاهزين و اكرم يحمل قيتارة امجد: .....انا المقدماكرم: ...غيرنا الادوار انت تعزف افضل مني امجد: يوما ما ساقتلك انت و ريان و الخادم و اهاب و مبروك و عمر و كل المجانين في حياتي خاصة انتي ساجدة: انا كنت صامتة طول اليوم لم اتامر عليك معهم انه قرار رتاجنظر امجد لرتاج فقالت بتوتر:احم...لا تغضب يا ولد في النهاية انت موهوب يتنهد و يحمال القيتارة و يجلس على الكرسي فتضحك ساجدة و ريتاج و تحمل المكروفون و تتقدم ساجدة: احم سيداتي سادتيالتفت اليها 2 فقط من الناس اكرم: ارفعي صوتك نحتاج الاطفال اللذين يلعبون ساجدة : و كيف ينتبهون لي؟امجد: اسرعو و خلصونيرتاج: عليك بجائزة نوبل للتذمرامجد: بل عليكي انتي بها اكرم: حرف واحد و اقتلكما ؟...اكملي{ يضع شعر المهرج}ساجدة بصوت مرتفع: سيداتي سادتي و اطفالي الاعزاء اقتربو لترو عرضنا الصغير فانه لا يتكرر كل يوم يا اعزائي يقترب الناس بفضول و يسبقهم الاطفال عندما وجدو رتاج ترتدي زي الساحر و اكرم زي مهرج ساجدة: بسم الله الرحمان الرحيم و افضل الصلاة و السلام على سيد المرسلين اشرف المرسلين و بعد.بمناسبة اقتراب العطلة الصيفية سنقوم عرض بعض العاب السحر و الخدع البصرية برفقة لمسة من الترفيه و لاطفالنا الاعزاء على اشراف طلبة متوسطة الشهيد الامير عبد القادر و ان نال اعجابكم فنرجو ان تقدمو لنا مبلغا صغيرا دعما لنا مع اطلاع اهاليكم لتزداد مسيرتنا بفضلكم و بسم الله بدانا صفق المتابعون بحرارة لينطلق الحمام في كل مكان و هو يخرج من الصندوق الاحمر و اكرم يمسك به و كل حمامة يمسك بهايعيدها للصندوق وصط انغام امجد و تقديم غفران فيتناثر الريش في كل مكان لتسمك رتاج مجموعة منها و تجمعها في يدها لتخرج علم الجزائر و تعلقه في ظهر المهرج بالاسق الشريط و هنا تظهر المهارة و الاحتراف حيث تزيل الاسق تزيل علم الجزائر ليجدو خلفه علم فلسطين و فتسحبه لتجد خلفه علم روسيا و شيئا فشيئا علما وراء علم حتى نفذت الاعلام العربية بارنب ورقي تحوله لارنب حقيقي فيمسك احد الاطفال الارنب لكنه يقفز من يده و تحمله ساجدة : ارجو ان يكون هذا العرض قد حمسكم المهرج بتمثيل: و لم لا نكمل لهم ساجدة: المتابعون يقررون ذالكسرعانما قاطعا حماس الاطفال في المتابعة فابتسمت فهذا ما ارادوه ليزيد عددهم فقط ليبدا الجد و تريهم رتاج عدة خدع و العاب خفة و جعلتهم يشاركون في مسابقات و الغاز و امجد المسكين مسؤول عن الانغام حسب النشاط سرعانما ياتي دوره و يقف و يظهر موهبته في العزف و يشعل حماستهم اكثر بمقطوعة حماسية و زاد اكرم الحماس بعمله كمهرج و مثلو مسرحية مضحكة عن الطفل المشاغب و لم يعلمو ان ريان اتى من زمان مع سلوى و دمع دموعا ساخنة من الضحك اكثر من سلوى اللتي تغطي وجهها و هي تضحك و بسبب احترافهم و ارادة الاطفال في المزيد بالقوة انتهى العرض بصعوبة و ربحو مبلغا بسيطا و تقاسموه و عندما عادو لطاولتهم لاحظ امجد قهقهات في الطاولة المجاورة و كان مصدرها من ريان امجد:مجنون؟ متى اتيت اراد الاجابة على سؤاله لكنه تذكر المسرحية و دور اكرم و امجد المضحك عاد للضحك بجنون ما اضحك الحارس و سلوى الخادم: سيختنق هههههامجد: بسم الله الرحمان الرحيم؟ اي روح سكنك يا رجل ؟ ريان يتحمل:....احم..ههههههههه.اح هههههههههه..احو احو .اك..هف...احم ..تستحق تقييما عاليا في التمثيل الكوميدياكرم: هههههه كل هذا لمسريحة؟امجد: احينا اشعر بان كثرة المجانين في حياتك اثرت عليك؟ريان: هههههههههههههههههههساجدة: من هذا امجد: شرشبير القصر ريان ساجدة: لم التنمررتاج تهمس لها: يوووو ولي امر امجد وسييييييييم ساجدة: هبلة اكرم: احمرتاج: ليس اوسم منك طبعا امجد: اي وسامة في هذا الوجه انه تمساحريان: يوما ما ساقطع لسانكبعد وقت من الحديث تفرقو جميعا الى منازلهم و هناك دخل امجدالى غرفته لينام مباشرة الى و ياتي السيد المبجل حزام ريان ريان بتهديد: انهض و اغسل وجهك و صلي العشاء امجد: قلها بلطف لم العنف؟بعد صلاة العشاء استلقى ريان في سريره كالعادة سلوى:اين تصبحين على خير ريان:لست متفرغا انا متعب تصبحين على خير سلوى بسخرية:هه لقد قلتها ريان:سلوى سلوى:هههههه امزح تصبح على خير تنهد و نام براحته سرعانما حملت سلوى الهاتف لتجد رسالة تقول بانها يجب ان تذهب اليه الان فتنهض خلسة من قربه و تخرج من الغرفة بسلاسة و تفلت من الخدم و الحراسة لتجد اهاب في انتظارها سلوى:ماذا تفعل هنا.؟اهاب: ناريمان حية و مع كمال الان و ريان و اخويه يعلمون بامرهاشهقت سلوى من الصدمة و امسكت فمها بسرعة: ...كيف...الم تقتتلها هناكاهاب: لا اعرف كيف نجت لكن اظن انهم يعلمون بامرنا {اهاب لا يعرف ما فعلته الممرضة لان كمال امن معلوماتها ووعدها بالا يصل اليها احد} ساعرف كيف قريبا باي طريقة سلوى:و لم تتبع رياناهاب: هه يبدو ان احدهم يتنصت على هاتف ريانسلوى: اجب على قدر السؤال اهاب:سلمت عليه سلوى:كان اتفاقنا هو مساعدتي على الحصول على ريان و انت على المال لا مضايقته اهاب:حسنا لكن ليكن في علمكي انه كان يطاردني لذا هذه المرة بيني و بينه سلوى بصدمة:ماذا تعني...هل تعرفان بعضكما قبل يفقد الذاكرة اهاب بحقد:اشد المعرفة {يبتسم بخبث} الى ان اتخلص من ناريمان سينتهي اتفاقنا سلوى: خذ مالك و ابتعد عنه ..احذرك اهاب : حسنا كما تشائين ذهب بسلام بعد ان تسلم مبلغا كبيرا جدا على شكل شيك بينما بقي شعور الشك يدور سلوى فحتى بعد ان حصل كلاهما على هدفه و انتهى تعاونهما فلا احد يتوقع ما التالي بعد ان علمت ان ريان و اهاب يعرفان بعضهما قبل فقدانه الذاكرة و كما يعلم الجميع فان ريان كان اكثر فخامة و ذكاء و حنكة في التعامل مع هذه الامور قبل ان فقد ذاكرته و اصبح ساذجا . ما يجعلنا نفكر؟هل كان ريان يخطط لشيء قبل كـــــــــــل هذا؟في نهار اليوم الموعود بعد 3 اشهر اجتمع الجميع على طاولة الغداء و انطلق امجد مباشرة الى منزل عائلته الكبير حيث تكون التحضيرات للعرس و الشاطر سبق الجميع من حماسه ريان بعد ان خرج من الحمام: ماهذا الولد استيقظ باكرا في يوم زفاف اولاد اعمامه و يستقظ الاخير ايام المدرسة ؟سلوى: لننسى امره انها فرحته ريان: عيب علينا ان غبنا فصباح من العائلة سلوى: لا افهم الم تطردها من العائلة..من المفترض الا نكون عائلتها الان ريان: بلى اجل لكن هذا لن يسكت الناس و انا احافظ على سمعتنا سلوى:معك حق..ماذا سترتديريان: ..اه لا فكرة لدي اختاري انتي سلوى بخجل: صارت لدي قيمة ريان: ههسلوى تفتح خزانتها و تخرج كاريزما جديدة و فخمة: ما رايك بهذا اشتريته لك ريان مم انيق ؟سلوى: هل سترتديهابتسم و حمله ليدخل غرفة التبديل و يخرج به و عندما خرج لم يجدها سرعانما تخرج كالحسناء بثوب طويل متناسق مع لون الكريزما الاسود لماع { اعتقد ان بعض المتبعين لا يعجبهم هذا الثنائي لكن تحملو هاهاها}ريان بذهول:؟؟؟ما اجملك؟سلوى بخجل: عرفت انه سيعجبك ريان: لكن للاسف لن نكون في قاعة واحدةسلوى بطرد: الى ما تخطط ياخبيث هيا اخرج و اوصلني لقاعة الحفلات فانا مطرة لحضور حفل صباح مع جدتيريان: الن نتاخر بعض الوقت بعدسلوى: اذهب و الا ضربتكضحك و ذهب و تركها فتبتسم: لا اصدق انني و اخيرا ساعيش حياة حقيقية معه . وداعا للمشاكل ارتدت عبائة لتغطي جسدها فثوب الاعراس يكشف قليلا منه و خرجت بالكعب لتركب السيارة و عندما اوصلها ريان الى القاعة فوجات لفخامة الحفل ؟ مع انه كان يجب الا تفاجا فكمال قوي السلطة من ناحية الامن بينما ريان قوي السلطة من ناحية رجل اعمال يملك عدة شركات تابعة و اضافة الى ذالك هو زواج مزدوج و في ذالك الوقت بعد ان دخلت القاعة مع جدتها تجد نساء العائلة تنظر اليها نظرات السم فكلهم يعرفون ما فعلته لايمان و منهن عمتها المسمومة بينما نساء عائلتها كن في انتظارها فهم اهل العروس في النهاية ووصط الموسيقى لاحظت وجود انسة بجانب البنات ترتدي ثوبا واسعا ورديا فضفاضا تقليديا و كانت جذابة رغم بطنها المنتفخة فمن تكون من غير ايمان اللتي تكرهها و كانت تجلس على الكرسي و حقيبتها الصغيرة فوق الطاولة و اخيرا كانت فاردة شعرها الطويل على شكل كيرلي و تضع مكياج و طبعا خديجة من اجبرتها على التزين هذه المرة لاجل صباح و كانت ترتدي الوردي مثلها الجدة: الواضح انهن يرتدين لباسا موحدا ؟لا تنظري اليهن فقد انتهينا منهن اخيرا و ريان لا يرى احدا سواكسلوى: ماذا دهاك انسيتي وجه الشر الذي في بطنها؟الجدة: سينساه ان حملتي انتي ايضا سلوى: اك...اتمنى ان تخسر ما في بطنها ذاك و لقد وعدتكي بانني سافعل شيءالجدة ببرود: ايا كان ما ستفعلينه افعليه بحذر هذه المرة داهمتهم الصدمة عندما وجدتا ناريمان بشحمها و لحمها تدخل القاعة و كل الاعين متجهة نحوها ليقع الكاس من يدها من شدة الصدمة و ينكسر و كانت ترتدي القفطان الاحمر و اتجهت نحو ايمان تحت اعين الجميع و لا كانو شافت سلوى؟ لاتراها اصلا؟ سلوى في نفسها و هي تنظر الى جدتها بصدمة:" اهاب لا يمزح...انها حية؟"ناريمان: كيف حالكي عزيزتيايمان: لم يكن عليكي المجيئ و تعذيب نفسك لكنني سعيدة لزوال اثار الحروق والدتها: لم تزل كلها لقد اخفيناها بمواد التجميل ايمان: هه لكنكي جميلة ناريمان: انا جميلة لان اولادي وسيمين فهم ورثو الجاذبية مني طبعا والدة ايمان: احم مع ذالك لا يضاهي هذا الجمال اللذي ورثته مني ابنتي خديجة: بصراحة كلتاكما جميلتان فلا ذاعي لتبدا جدالا جديدا حسنا..اك ستخرج اكرام و صباح الان اسعدو فنحن سنخرجها يدخلن الى الداخل و تفتح البوابة على اصوات الزغاريت لتدخل صباح و اكرام بثوب العروس و خلفهما الفتيات باللون الوردي و معهما عبلة و ناريمان و امامهم بنات صغيرات يحملن الشموع المزينة و عندما جلستا على كرسيي العروس التفتت ايمان اخيرا الى سلوى و نظرت اليها نظرة حادة و بادلتها سلوى تلك النظرة لكن الموسيقى و الزغاريت و التصفيق قاطعهما لتبدا البنات بالتصور مع العروس و يمر الزفاف على خير و في اخر النهار بينما كانت ايمان تتحدث الى الفتيات اقتربت منها سلوى فتفاجا الفتيات و تنظر فاطمة و خديجة و حياة لبعضهن من الصدمة سلوى: انسة ايمان ايمكننا الحديث على انفرادايمان بابتسامة مستفزة: لا باس لكنني لا افضل الوقوف طويلا تنهضان و تجلسان في طاولة اخرى بعيدة قليلا لكن على مراى الفتياتوالدة ايمان: هذه لحظة اسطورية ناريمان: ارجو الا يحدث ماهو في راسي سلوى ببرود: اردت ان ابارك لكم على هذه الفرحة الكبيرة و على حملك اولا ايمان ببرود: بارك الله فيك ايضا سلوى: اردت ان اخبركي بعد علمي ان الاطفال لن يربو في القصر بانهم اطفال زوجي في النهاية انتي مجرد علبة تحملهم9 اشهر فقط لذى عليكي التنازل انتي و والدكي عن الحضانة لان هذا ليس عدلا و اقول هذا بكل احترامايمان بسخرية: هاهاه اضحكتني اتظنين 9 اشهر مدة قصيرة ..بالنسبة اليكي فقط . فانتي لم تجربي هذا الشعور . اه تذكرت اسفة انتي لستي حامل انفعلت سلوى و رفعت يدها لتصفها لتتفجا بردة فعل ايمان اللتي امسكت بدها و اعتصرتها فالمعروف انها رقيقة و حساسة بعيدة عن هذاايمان بتهديد و لاول مرة: لي كرامة و انا لست علبة بل ام لطفلين في الطريق لذا لا تتواقحي { تتركها اخيرا} احمليهم 9 اشهر و اخبريني ان كانت هذه المعانات قصيرة سلوى: هذا لا يغير انهم اطفال ريان و انا زوجته الا...لم تكمل كلامها الى و تلقت الصفعة الموقطة اللتي اعادتها للواقع و ذكرتها بانها دخيلة ايمان: ارجو ان تتذكري هذه الصفعة جيدا تقف ايمان من الطاولة و تتجه نحو الفتيات و هي تمسك بطنها لتنظر والدتها الى ناريمان بصدمة قوية: هل صفعتها ناريمان: صفعتها بالملح و السكر هكذا احب كنتي قوية و شخصية من حديدوالدة ايمان: واو لم اتوقع ان ابنتي قد تفعل هذا؟سلوى و هي واقفة مكانها بصدمة لتنزل دمعة:...صفعتني....كيف...كيف تجراايمان في نفسها: شكرا لانكي حولتني الى وحش في الاوقات المناسبة و هذه الصفعة رد لما فعله ريان ذالك اليوم..حياة: من انتيايمان: ايمان الجديدة خديجة: عودي الى ايمان القديمة ارجوكي بلا مشاكل ايمان: هههههه انا مزحفي القصر بعد الحفل دخلت سلوى منزعجة الى غرفتها و حطمتها كليا و لم تترك شيء الى و كسرته من انفعالها ليدخل ريان و يوقفها قبل ان تكسر شيء اخر فتنفعل اكثر و يضمها لتهداريان: هاي هاي؟؟شش مهلا ؟سلوى: لن اهدا قبل ان اقتلها لن اهدا لن اهدا ريان: اهدئي عزيزتي من ؟سلوى ببعد ادركت انها تضرب ريان: ايمان ريان بتنهد: اه رجاءسلوى: تلك المخلوقة صفعتني امام الجميع في فرح ابنة عمي و تريدني ان اسكت على كرامتي لانها ام اولادكريان: رجاء لاتخلطي هذا مع هذا هذا وحده و اولادي وحدهم انسيهم؟سلوى: هه هذا مصيري لاني لست اما ريان: اهدئي و كفي عن النواح كل شيء في وقته..اهدئي..انظري حولك الان لا اعرف اين انام ؟تنفعل سلوى ببكاء و تدفعه: انا مكسورة الخاطر و تفكر في مكان تنام فيه ؟تنهد و اطر للبقاء معها حتى تهدا و لكن رغم ذالك فان تلك النار لن تنطفا بعد تلك الصفعة فقد تغيرت ايمان 90 درجة هذه المرة للاسوء بسببها حتى نامت لتصل رسالة الى هاتف ريان فيتنهد و يحملها الى غرفة اخرى و يحمل الخادم هاتفه و يتبعه و ينامان في احدى الغرف الاحتياطية و يعطيه الخادم هاتفهالخادم:امجد لم يعد و هو في منزل كمال الان فقد وجد والدته قد عادت و هو مقيم في منزل رائد صديقه اما عمر و مبروك بقيا هناك ايضا لان حياة و فاطمة اختارتا البقاء مع العروس لسهرة جماعية لهن في المنزل . ريان:..لا باس المهم انني اعرف لم لما تاخرو في العودة..و جدتي هل نامت الخادم:بلى..سيديريان:ماذا..؟الخادم:لا اود التدخل في عملك و لكن لقد تم رصد انفاق خطير في رصيد السيدة سلوى ليلة امس ريان: ما الغريب في ذالك هي كل يوم تنفق الكثير من المال في التسوق؟...ما بك اهناك شيء اخر الخادم:...هي لم تتسوق امس اشترت الكاريزما فقط و المبلغ يقارب 10 ملاييرصدم ريان و نظر الى سلوى النائمة على السرير بشك ثم للخادم المتوترالخادم:صدقني انا نفسي لا اصدق ما حدث بل متاكد انها لم تشتري اشياء غالية بهذا القدر لا من مواقع السوشل ميديا و لا من الاسواق و لم ترسل احدهم و هذا المال مسحوب على شكل شيكريان:..امتاكد انه لا احد اختلس اموالي و وجه الاتهام لها الخادم:لا سيدي انا لا اعطي معلومات اشك بها ...ماذا افعل ريان:من يعلم بذالكالخادم: انا و الخادم العجوز ..لمريان:ادعيا انكما لم تخبراني ساعرف اين ذهب كل هذا المال بنفسي الخادم:...حسناخرج الخادم و نظر ريان الى سلوى النائمة و قال:ماذا فعلت بذالك المبلغ الاسطوري...يحمل هاتفه ليرى الرسالة فيجدها رسائل تهديد بالقتل من اهاب لكنه طنشه و لم يرد عليه و نام اهاب:يعجبني فن التجاهل لدى تلك الاسرة..هه سنرى بعد ما التالي يتبع......
أنت تقرأ
Mariée misérable//عروس بائسة
Mystery / ThrillerMariée misérable فتاة جزائرية في سن 18 تجبر على الزواج من رجل ثلاثيني اكبر منها من طرف عائلتها لاسباب غامضة تتعلق بجريمة قديمة