السلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته
إمبراطورية العمالقة الفصل الثاني والعشرين
بسم اللّٰه الرحمن الرحيم توكلنا على اللّٰه
________________حابة أشكر القارئ والكاتب ( @KotaMohamed1 KotaMohamed1 ) على دعمه القوي للرواية حقيقي شكرا جدا ليك
أما بالنسبة الناس إلى بتقرأ في صمت شوية تقدير للكاتبة إلى طالع عينها عشان تطلع ليكم قصة محترمة بمستوى يليق بيكم التعليق على الفقرات والنجمة ده أقل حاجة ممكن تعملوها تحسسني إن تعبي مراحش على الفاضي وقت ومجهود ونظري إلى بيروح ده مش حاجة سهلة فأرجوا أشوف تقدير لتعبي وشكرا.
_____________
صلوا عَلى مَن سَكنت القُلوب مَحبتهُ وإشتاقت العُيون لرؤيتهُ ﷺ 🦋
_____________ضحك "جاك" بشدة وقال بينما بدأ الكثير من الحراس بإقتحام الردهة ومحاصراتهم : في الحقيقة لقد أصبحتم الخاسرين هذه المرة.
بينما وجه الجميع اسلحتهم في وجه " الكينج،القرش" ليقول القرش بإبتسامة لعوبة وخبيثة : ربما ولكن الفائز من يضحك في النهاية.
ليقول الكينج بإبتسامة شرسة : أؤيد هذا الرأي وبشدة ياصديقي.
وعند أخر كلمة لفظ بها الكينج كانت المعركة قد بدأت ترى ماذا يحدث هنا، وفي هذه الثانيه أو جزء من الثانيه كان قد كسي المكان دخان شديد جعل الرؤيه مشوهة بينما كل من يستنشق هذا الدخان يسقط فاقد للوعي بسرعة رهيبة،
كان ذلك من فعل إحدى قنابل الدخان التي يصنعها الكينج خبير القنابل ولأنه كان مستعد لإستخدامها في أي لحظة عندما تحدث أشار إلى القرش إشارة يعرفها جيدا ليتجهز للقادم، وبالفعل مع أخر كلماته قام برمي القنابل هو والقرش وكهذا أصبح المكان مليئ بالدخان المخدر ولكن بفضل الاقنعة المعالجة التي يرتديها الفريق لم يؤثر بهم الدخان.
وعلى الدرج الذي كان يقف عليه "جاك و إيكاس" ركض الإثنين إلى الأعلى فور إنتشار الدخان في أرجاء القاعة ولكن لحق بهم " القرش،والكينج" بسرعة حتى وصلوا إلى ممر طويل في نهايته غرفتين لم يتمكنوا من معرفة أي غرفة هم بها ولذلك قرر الإثنين شئ ما.
وهو أن كل منهم يدخل إلى غرفة ولكن تباعا بمعنى أن القرش سيدخل الغرفة على جهة اليمين وينتظر في الخارج الكينج وسيخبره الآخر إن كان أحدهم في الداخل أم الإثنين أم المكان فارغ.
وبالفعل دخل القرش أولا إلى الغرفة ولكن فوجئ بضربة كادت تسقط على رأسه ولكنه تفاداها بفضل الله، كان لشعوره فائدة فغريزة البقاء تعمل عندما يكون الشخص في خطر، وبسرعة قام بإمساك يد ذلك الذي وجه له الضربة وقام بطعنه في أماكن تشل حركته ولم يكن ذلك الشخص سوا "إيكاس" الذي سقط أرضا يصرح من شدة الألم.
![](https://img.wattpad.com/cover/294494318-288-k894627.jpg)
أنت تقرأ
إمبراطورية العمالقة
Actionالإيمان والقوة مصدران للحياة...دائما هناك طريقه لكل شئ فقط دع عقلك يعمل...لاتعبث مع الشخص الخطاء فقد تكون نهايتك...بين الماضي والحاضر...أشياء قد تغيرت وأروح قد تألمت، أين الحقيقة لابد لها بالظهور. الحُلم سيصبح حقيقة، والخيال مصيره واقع، ونحن لا نخشى...