القصة حلوة ؟
الاحداث مشوقة ؟
عندكوا اي اعتراض او اراء ؟
" ماذا عنك " قالت اليزابث لزين و هي متشوقه لتعرف اكثر عن حياة زين
" انا .. حسناً . انا والدي كان يجعلني ادرس كل العلوم بمشتقاتها معظم اللغات و لكن بالطبع نسيت نصفهم الان ، كان يعاملني جيداً جدا كان يحب امي ايضاً ، اول مرة اراه ضعيف عندما ماتت امي او بمعني اخر قتلت علي يد اخيها بلحظة غضب بينهم انهت حياتها ، اما اصدقائي هم هاري و ليام منذ طفولتي يعرفون كل شيء عني ، و هذا انا " قال زين
" انت اقوي مني " قالت اليزابث ضاحكة
" اذا انا اليوم لا اريد الذهاب للعمل ما رأيك بموعد " قالها زين بأبتسامة و اومئت اليزابث بسرعة
" اريدك ان تكونِ جميلة جدا أجمل من عندما تستيقظي من النوم " قالها زين و هو يقف من الاريكة
" اخرج " صرخت اليزابث ضاحكة و هي تقزف الوسادة عليه
" السادسة " صرخ زين من خلف باب المنزل و اغلقه
فأبتسمت اليزابث نظرت للساعة لتجدها الواحدة ، مازال لديها الكثير من الوقت ، رن هاتفها ذهبت لغرفتها و امسكت بهاتفها لتجده جايكوب تنهدت بملل
" ماذا تريد " قالت اليزابث بحدة
" كنت اطمئن عليكِ الانك لم تأتي منذ يومان " قال جايكوب
" ليس من اختصاصك ، هل توجد اي مشاكل بالقبيلة " قالت اليزابث محافظة علي حدتها
" لا كل واحد من القبيلة بحياته و لكن السيد ادوارد مازال يحاول اجاد الثغرات بالقوانين التي وضعتيها "
" لا يهم ، بعد ذلك تحدثني فقط عندما توجد مشكلة "
" امرك انستي " رد جايكوب و اغلقت اليزابث الهاتف
.
.
.جالس هاري بسيارته خارج الجامعة منتظراً خروج لورين ، حتي اخيراً خرجت متجه الي موقف السيارات الاجرة ، حرك هاري سيارته ليسير بجانبها
" ليس من الادب عندما يخبرك احد انه معجب بكي تتركيه و تركضي " قال هاري و هي استمرت بتجاهله
" انتِ الخاسرة " قال هاري و هو مستمر بملاحقتها بسيارته حتي وجدها تسير بطريق لا يستطيع دخوله بسيارته ، فركن سيارته و اغلقها و خرج ليلحق بها
" لقد اضعتي شاب وسيم بسيارة و توصيلة مجانية " قال هاري و هو يمشي خلفها ، و هي استمرت بتجاهله تسير و لا كأن هناك احد خلفها
" والدتك لم تعلمك كيف تتعاملي مع شاب وسيم مثلي " قال هاري و هو يمسك بخصله من شعرها الاسود الطويل من خلفها ، عندما استمعت الي اسم والدتها التفت مسرعة
أنت تقرأ
مرض مزمن 2
Fanficيستمر الحب رغم العواقب قبيلة سوداء و قبيلة بيضاء وهم بالمنتصف دائماً يقال ان الحب المنتصر الوحيد و لكن ماذا ان انعكس ضدهم ؟ و يعود المرض