بعد أن صعدت الى سيارة شوغا قلت له
جانكوك :" لا تدخل المشفى ... أعدني الى المنزل حالا .... "
شوغا :" لكني أتيت هنا بالفعل أريد رؤية نتائج الفحص .... "
جانكوك :" ستراها فيما بعد ... ان لم تتحرك الآن سأنزل و أعود بمفردي .... "
شوغا :" لا .. حسنا سأعيدك .. "
استدار شوغا بالسيارة عائدا ... كان مستغربا من ردة فعل جانكوك و توتره .... في ذات الوقت كان هاتف جانكوك يرن بتواصل ...
شوغا :" لم لا تجيب عن الهاتف ؟ "
جانكوك :" لا أريد "
شوغا :" لكنه أصبح مزعجا ... "
قام جانكوك باغلاقه
جانكوك :" هكذا أفضل ..."
شوغا :" ألن تخبرني ما الأمر .؟ "
جانكوك :" انه لا شيء ... "
و بعدها تلقى شوغا اتصالا من تايونغ ....
شوغا :" تايونغ .؟ لم يتصل يا ترى .... ؟ "
ثم فتح الهاتف ..... طلب تايونغ من شوغا أن يلتقيا و أن ثمة شيء مهم عليه اخباره اياه و أن لا يخبر جانكوك بالأمر و يحظره ... اندهش شوغا من الأمر .... و بعدها أخبر جانكوك أنهما سيتوقفان في مكان ما قبل العودة الى المنزل ....
بعد مدة توقف شوغا قرب مكان تجاري و نزل من السيارة تاركا جانكوك فيها .... بعد مدة رن هاتف شوغا ...
جانكوك :" هل نسي هاتفه .... "
كان قد تلقى مراسلة قصيرة .... فتحها جانكوك و كانت من تايونغ .... و مكتوب فيها
:" شوغا ... أنا الآن قرب ذلك المكان ..."
جانكوك :" لابد أن تلك المرأة هنا .... "
ثم فتح جانكوك باب السيارة و خرج ..... هرب من المكان سريعا .....
من جهة أخرى كان تايونغ يحاول شرح ما حصل لشوغا داخل المشفى ....
تايونغ :" في بداية الأمر ظننت أن الفنانة ماريا تمزح حين تحدثت عن جانكوك لكن ردة فعل جانكوك أكدت بالفعل الامر و فوق هذا في اللحظة التي رأته ماريا نادته باسمه و كانت متأكدة ... لقد طلبت منها أن تهدأ و هي الآن ليست هنا ..... لكنها تخطط لاستعادته .... قالت أنه ان لم تقبل العائلة باعادته ستقوم برفع دعوى قضائية ضدكم لاستعادته .... أناحقا لا أعلم لكن ... هي تملك نفوذا عالية .... ان زوجها من أكبر رجال اعمال في العالم .... قد تسبب لكم المشاكل فعلا .... "
شوغا :" اذن هذا ما كان جانكوك و جيهوب يخفيانه ... والدته اذن .... ؟"
تايونغ :" ألم تكن تعلم عنها ؟ "
أنت تقرأ
love stage
Fanfictionحينما ييكون الحب القديم هو السبب في جعلك تتقدم و تنجح و في النهاية تكتشف أن هذا الحب لم يكن سوى حلم لا يمكن ان يتحقق ...... تتحدث القصة تايونغ الفتى المشهور الذي وقع في حب فتاة حين كان بعمر عشر سنوات .. كانت جميلة و لطيفة و كانت بسن الثامنة...