love stage

Part 13: لأني وقعت في حبك

تلخيص :" بعد احتجاز جانكوك في غرفة داخل منزل .... عاد جيهوب الى شوغا و ادعى أن جانكوك قرر العيش معه ..... في المقابل بينما كان تايونغ متأزما بسبب ما حصل بينه و بين جانكوك ... و بعد ان قرر في النهاية أن يبتعد عنه .... تلقى اتصالا من هاتف غريب و لم يكن ذلك الشخص غير جانكوك الذي كان يبكي و يستنجده .... ليكتشف تايونغ فيما بعد أن جانكوك لديه رهاب من الاماكن المغلقة و ان الأمرقد يؤدي به الى سكتة قلبية ... "

و في اللحظة التي وصل فيها تايونغ الى المشفى بينما كان جيهوب ينقل شوغا ....

دفعه تايونغ بقوة و غضب ...

تايونغ :" أين أخذت جانكوك ..... ؟هل تحاول قتله ... "

جيهوب :" يبدو أنك تبحث عن موتك لتريني وجهك في هذا الوقت ...... هذا آخر تحذير ... انا أحترم شوغا و لن ألمسك .. ان لم تختفي من وجهي فأنت لن تبقى على وجه هذه الارض ... "

تايونغ :" في اللحظة التي علمت أنك أخ لجانكوك حاولت احترامك حقا .... و لكن لم أتوقع انك حقا ستكون قادرا على فعل هذا ..... اذن لم لا نعلن الحرب .... و لا تندم فيما بعد لأنني حقا سأكون الشخص الذي سيدمرك ان حصل شيء لجانكوك .... "

و بعدها رحل تايونغ ....

شوغا :" ما الذي يحدث ؟ ما الذي فعلته له ؟ "

جيهوب :" و ما أدراني .... انه ليس الا مجرد مجنون .... "

شوغا :" و لكن هو ليس من النوع الذي تراه غاضبا .... لابد أن شيئا حصل .... "

جيهوب :" لابد أنه ظهر على حقيقته .... "

من جهة أخرى كان تايونغ يقود على الطريق حين اتصل بلورانيا (تذكير لورانيا هي قائدة فرقة عمليات المخابرات و هي رئيسة تايونغ "

تايونغ :" مرحبا لورانيا .... هل أنت بالمكتب ؟ "

لورانيا :" أجل .... ليس من عادتك الاتصال بي .... "

تايونغ :" لقد أخبرتني انني يمكن أن أطلب منك معروفا متى شئت .... أنا أحتاجك الآن في أمر شخصي ... "

لورانيا :" ما الأمر ؟ "

تايونغ :" أريد منك معرفة المكان الذي توجهت اليه سيارة جيهوب .... انه الشخص الذثي التقيت به .... أرجوك .... الآن الامر لا يحتمل التأخير ... "

لورانيا :" لماذا ؟ هل حصل شيء "

تايونغ :" لورانيا ... بدون أسئلة .... ان كنت لا تريدين فعل ذلك سأجد المكان بنفسي ... "

لورانيا :" حسنا سأجده ... لكن تعلم أن ما أفعله ممنوع .... لذلك هذا سر بيننا "

و بعدها فتحت لورانيا كل كامرات المراقبة الموجودة في المدينة ..... و بينما هي تبحث عن أي دليل .... وجدت رقم السيارة قد توقف في مكان و بعدها غادر .... و ما أن حاولت استعمال صور الاقمار الصناعية لتحديد المكان حتى وجدت أنه كان منزلا ...