16/ هل أنتي بخير ؟

14.4K 847 86
                                    

مرحبا ^.^

فرحتوني كتير كتير بالتفاعل في آخر بارت...ما تصدقوا قديش فرحت *.*

كمان بقول شكرا لأنه بفضلكم روايتي تصنفت #12 بالعاطفة....عنجد ما فيني عبر عن فرحتي ^.^

ومن شان هيك، قررت أني فرحكم معي ب بارت هدية ! ^.^

إستمتعوا

فوت = أحبكم ^.^

كومنت =أعشقكم *.*

يعني لو تعلقوا عالبارت ده متل البارت اللي فات...صدقوني رح كون أسعد إنسانة بالعالم ! ^.^

ما تنسوا تعلقوا عالفقرات !
الصورة صورة البارت اللي فات من شان يلي ما طلعتله
...................................................
zayn p.o.v

يبدو أنني إنتصرت! فقط أسكتتها بقلبة....لم تتكلم منذ أكثر من 15 دقيقة !

زين : هاي...لماذا سكتتي ؟

alicia p.o.v

إنه يحاول أن يتذاكى !

أليسيا : حقا ! ألست أنت من طلبت أن أسكت ؟

زين : لا لم أفعل !

أليسيا : لكنك..

زين : أوه بربك أليسيا ! ألا تعرفينني ! لقد تحججت بذلك ! لآخذ ال ق-ب-ل-ة

أليسيا : مممم

زين : مابكي تهمهمين ؟

أليسيا بصراخ : تبا لك زين ! كنت أتحدث قلت لي أن أصمت وعندما صمتت تسألني لماذا ؟ هاه حقا ! والآن تسألني لماذا أهمهم ! تريد أن أقول لك أحسنت صنعا ! حسنا ها أنا ذي أقولها، لقد أعجبتني كثيييرا...هل أنت راضي الآن ؟!

زين بابتسامة جانبية : أجل كثيرا، جدا وبشدة !

أليسيا بغضب : يالك من معتوه منفصم الشخصية !

زين : وأنتي تعشقين منفصم الشخصية هذا !

أليسيا : تبا لك !

كيف يستطيع أن يحافظ على برودة أعصابه....أعني ! هو يتلاعب بي...تارة يجعلني غاضبة وتارة يجعلني هادئة ! آه لا يهم !

zayn p.o.v

لقد إنزعجت بالفعل....آه تبا لك زين ! لماذا قمت بإزعاجها...ولكن لنكن صريحين للحظة، حتى وهي غاضبة تبدو رائعة ! هذه الخصل التي تطاير مع الريح...وجهها المكشر كالطفلة..كيف تعض شفتيها عندما تغضب...آه كم أعشقها !

alicia p.o.v

كنت ألاحظه بطرف عيني ينظر لي ثم بدا وكأنه قد تاه كما يقوم بعض شفته السفلية..مابه هذا المعتوه ؟

أليسيا : زييين إنتبه !

زين : أوه تبا !

لقد تدارك الموقف في آخر دقيقة ! كنا سنكون في عداد الموتى ! وكنا سنصبح حديث الجرائد تحت عنوان "زوجان في مقتبل العمر ذهبا ليقضيا شهر العسل فتعرضا لحادث إصطدام مع حافلة نقل"

Dear Husband | زوجي العزيز [Z.M]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن