21/ ألا تثقين بي ؟

11.7K 687 171
                                    

مرحباااااااا

أنتوا عنجد ! ما فيني أوصفكم بكلمة...90 كومنت !

ولك إنتوا بتعرفوا قديش أنا بحبكم ؟لا إحذفوها هالكلمة ! إنتوا بتعرفوا قديش أنا بعشقكم؟

ماشي..أكيد ما بتعرفوا، أنا بعشقكم هالقدددد

ومن شان عيونكم الحلوين..رح فرحكم ب بارت ^.^

فرحانين ؟ طب فجروا الرواية كومنتات *.*

من شان مواعيد التنزيل...أنا قلتلكم أنه ما فيني أعملهم..بنزل لما ألقى وقت...ومن شان يلي سألوا عن النهاية..فبحب أقلكم أنو ما بقى كتير ! ويلي عم يسأل إذا كانت نهاية سعيدة أو حزينة فبخليكم مع البارتات...فيني بس أنوا أقلكم أنه روايتي رح تكون مختلفة كتييير عن باقي الروايات ♥

فوت = أحبكم ^.^

كومنت = أعشقكم *.*

علقوا عالفقرات بليييز متل ما عملتوا ب "أين أنت زين" وصدقوني بكون أكتر إنسانة محظوظة...محظوظة فيكم ^.^

.....................................................
alicia p.o.v

إنها 23:45 ! ولم يعد زين بعد ! أنا بدون فطور، غذاء أو عشاء...ولكنني لا أهتم !

فقط أتسائل إن كان زين تعشى ؟ هل هو حتى تغذى؟

الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو البكاء..البكاء بصمت !

أنا في بلد غريبة مع ناس لا أعرفهم...لا أفهمهم..زوجي ليس هنا وقد أصبحت بالفعل منتصف الليل !

أنا أجلس هنا وحيدة أبكي على حظي الأكثر من رائع !

فجأة فتح الباب..إنتفضت من مكاني من شدة الخوف..لا أدري لماذا ولكن لأن زين كان دائما بجانبي ولم يتركني طوال هذه الفترة..

هذه المرة عندما فتح الباب ظننت أنه سارق فبصراحة فقدت الأمل في عودة زين

لكنه هو ! زين

أليسيا : زين

قلتها بصدمة بينما أرى أنه ليس على وعيه أبدا..يهمهم ثم يضحك بصوت عالي..حتى أنه لم يستطع فتح الباب كالأشخاص العاديين

زين : زوجتيييي ! لحظة مالذي تفعلينه هنا ؟ في الب-بار ؟

أليسيا : زين أنت في البيت وأنا في البيت...نحن الإثنان في البيت !

زين : حقا ؟ وماذا عن البار ؟ أين هو ؟

أليسيا : زين البار في مكانه لا يتحرك..نحن من نذهب إليه لا هو من يأتي إلينا !

قلتها وأنا أساعده على النهوض

زين : أوووه زوجتي الجميلة..أنتي ذكية ! هذا طبيعي فأنت قردة...ستمتلكين ذرات ذكاء طبيعي...لا أشجار هنا ؟ هههههه يوجد موز في الحديقة !

Dear Husband | زوجي العزيز [Z.M]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن