Dear Husband | زوجي العزيز [Z.M]

17/ تمثيلية

مرحبا ^.^

كيفكم ؟ نشالله مناح ؟

يا حبايبي....والله بعشقكم قد ما يعشق زين أليسيا ! يعني عنجد شكرا ! غير هيك مافيني قول أكثر ! روايتي صارت 07# في العاطفة ! وكل هاد بفضلكم

عنجد شكرا من شان كل الفوت والكومنت...عنجد فرحتوني كتير

علقوا عالبارت ده متل ما علقتوا عالبارت لي فات ! بعرف أنكم فيكم تفجروا البارت بالكومنت ^.~

فوت = أحبكم ^.^

كومنت = أعشقكم *.*

علقوا عالفقرات بليز
...................................................
zayn p.o.v

أقف هنا أمام باب غرفتها...أضع يدي على الباب لأفتحه فقط لأتراجع بعد ذلك...أعرف أنها ستكون بخير ! ولكنني فقط قلق عليها كاللعنة ! لا تضحكوا ! أنا قلق على قردتي !

alicia p.o.v

بصراحة لقد أفادني ذلك الدواء حقا ! توقف الألم وكما يقول زين...أصبح بإمكاني تسلق الأشجار ! بينما كنت أجلس هنا على السرير أقرأ رواية..ألاحظ أن باب الغرفة يوشك على أن يفتح ثم يغلق...ما اللعنة ؟ آه لابد أنه زين...مممم ما رأيكم ببعض المرح ؟

أليسيا بصراخ : زيييين آي بطني

دخل بسرعة بوجه مصفر من شدة القلق....ههههههه يبدو هو المريض وليس أنا !...أحاول أن أكتم ضحكاتي بينما أمسك بطني متظاهرة بالألم وأدفن رأسي على الوسادة حتى لا يراني وأنا أضحك

زين : م-ماذا -هناك...هل عاد الألم مجددا...أرجوكي أنظري إلي...آه تبا لقد طلبت من تلك الصيدلية الغبية أن تعطيني أفضل مسكن للألم...اللعنة عليها..هل تريدين أن نذهب للمستشفى..هل الألم فظيع إلى تلك الدرجة ؟

أليسيا : أجل إنه كاللعنة...إنه أشبه بألم الولادة !

هههههههه يجب أن تروا وجهه الآن...تحول إلى الا لون!

زين : آسف ! هيا بنا سنذهب إلى المستشفى !

حملني وخرج من الغرفة متجها نحو المصعد...واللعنة هل ينوي حقا الذهاب إلى المستشفى ؟ الآن ! إنها الثانية بعد منتصف الليل ! ولكن..

أليسيا : زين

زين : عيون زين...ماذا تريدين حبي..لا تقلقي سنصل بسرعة !

أليسيا : ذهابنا للمستشفى لا يتطلب أن تخرج نصف عاري !

وهنا أنزل رأسه وانتبه أخيرا ! أنه بدون تيشيرت يلبس سروال قطني فقط ! آه نسيت أن أخبركم...إنه حافي القدمين !

زين : تبا ! لا يهم...المهم هو أن نذهب للمستشفى

دخلنا السيارة وهو يقود بسرعة جنونية، الشوارع خالية والصمت يعم المكان

لكن يا ترى !

أليسيا : زين

زين : نعم قردتي هل عاد الألم ؟!