اشتقتِ إليّ، قطتي؟

66K 2.2K 86
                                    


نيكولاي آيزاك سانييتي.
كايتلين لامار بيشوب.

يناديها "قطتي" وتناديه بـ "الأبله".

أصدقاء طفولة، لكنهما ليسا توأما روحيا.
على عكس توقعات الجميع.

ورغم هذا، فبينهما ماضٍ جميل، حاضر أليم ومستقبل زاهر.

قصتهما مميزة، وليس السبب أن نيكولاي مستذئب أو أن كايتلين نصف مستذئبة ونصف ساحرة.

بل شيء أعظم بكثير من ذلك.

الملاحظة الأولى:

هذه الرواية الجزء الثالث من سلسلة (تجدونها على حسابي، جوشوا وماركوس) لكن بإمكانكم مطالعتها بشكل منفصل فأبطالها شخصيّات جديدة.

تنويه:
كل الحقوق محفوظة، ما يعني أن الرواية مِلكية خاصة بي فقط. لا أسمح بإعادة نشرها على أي موقع أو تطبيق آخر وحتما لا أسمح لأحد بأن ينسبها لنفسه.
إن وجدتُها منشورة تحت اسم شخص آخر، سأستحِمّ بدمائه :)

إلى الفصل الأخير،
لونا ؛ عرّابة الخيال 🐾

نيكولاي | NICOLAI حيث تعيش القصص. اكتشف الآن