"هياتو ، ابتعد. ساتعامل مع الأمر بنفسي" تسونا أمر. هياتو تنهد."نعم، بوس "
هياتو ذهب إلى جانب البريمو،يتنهد مجددا و عقد ظهره ليتذمر على المنظر أمامهم.
" مالذي يعنيه... ب.. فونغولا ديسيمو.. ؟"
هياتو صفع وجه. ' مالذي من المفترض أن اقول الان.... ؟'
فجأه جي امسك هياتو من ياقته. "تحدث، شقى!!هياتو توهج و بسهوله حرر نفسه من قبضة جي، و حرر أوري، من معدات فونغولا.
كما بدأت بالخربشه على هياتو، رصدت جي و ركضت إليه. تخرخر مثل قطه صغيره تسعى للعناية. عرق ظهر في راس هياتو.
" أيتها القطه السافله، لماذا فقط انا من لا تحبينه...؟ ؟؟؟"
"ميووو!!! "
" لماذا هذه القطه ترتدي نظارات شمسيه؟ اهي آمن؟ (آمن :مخلوق غير مكتشف) " جي سأل. هياتو ظهرت علامه انزعاج. "أوري هي حيوان الخاتم و لمعلوماتك قطه ترتدي نظاره شمسيه ليست آمن"
"حيوان الخاتم؟ "
هياتو صفع وجهه مجددا. 'الان لدى العديد من الأسئلة للإجابة... عظيم'
" خواتم الحيوانات هي حيواننا الذي يمكن أن يصبح سلاح! هم في العادة في الخواتم إذا لم نضيأ الخاتم لذا تسمى حيوان الخاتم " قرر الاجابه على هذا.
" إذا هذا ما كان خاتم تسونا؟ " جيوتو بدأ " الأسد؟ "
" ناتس ؟يب. و آمل انك لم تضئه بلهيبك، بريمو "
" لماذا؟ "
" بسبب انه هذا سيجعل الأمر مزعج للإجابة "
" أجب على السؤال إذا "
" ايغغغ تالبوت هل انت واثق ان هذا لن يسبب بعض التغير؟ "
" نوب. ربما "
" بدأت اتفق مع جودايمي الان "
" هههههه~"
"شقى، أجب على السؤال "
" ايغ حسنا. نحن من المستقبل "
" وانت تتوقع منا تصديق هذا؟ "
" انت من سألني للإجابة. وانا فعلت "
" تبا لك شقي-!! "
" مهلا جي، حدسي المفرط يخبري أن هذا ليس كذب "
" ماذا؟؟؟؟ "
=============================
تسونا يصد هجمه أخرى، وقريبا التقط وامسك ذراعه اكوهيا ، على نحو فعال أوقفه عن الحركة.
" امسكتك. استسلم الآن "
" اهههههه!!! الا يبدوا انك نسيت شيء فونغولا ديسيمو؟ نحن في الماضي. في زمن بريمو و إذا كان البريمو خاصتك هناك الان. مالذي سيفعله بريمو خاصتي الان؟"
"مهلا ، لا تق-!!!!! "
" الكذب في الكمين بالطبع~!! "
To be continued....
أنت تقرأ
The Bullet Of 400 Years
Fanfictionقصه الروايه :تسونا أصبح الفونغولا الجديد أو فونغولا ديسيمو، يعيش ايام صعبه من أوراق العمل في قصر فونغولا في إيطاليا. في احد المرات، هجوم من أعداء تسونا أصيب في كتفه برصاصه أرسلته إلى مكان لم يكن يتوقعه. جرح الرصاصه لن يختفي مثل رصاصه الاراده الأ...