" اوي! اوي... جيوتو ،مالذي تفكر به لإبقاء الجواسيس لليله أخرى؟ قد يخططان لتفجير القصر! " جي علق." بحقك، جي. حدسي المفرط أخبرني أن تسونايوشي ليس لديه أي ضغينه تجاه فونغولا "
" انا لا أشك بحدسك المفرط، لكن حتى إذا لم يكن لديه ضغينه، ماذا إذا كان تاجر معلومات يبيع المعلومات؟؟؟ "" الان الان، أهدأ.. " " اصمت مهوس الناي!!! "
" الصبر خير! أخبرتهم بالبقاء لذا يمكننا الرصد إذا كانوا حقا جواسيس ام لا! اذا هم جواسيس يمكننا المقاتلة كالعادة! إذا لم يكونوا يمكننا اما ان نبقيهم أو نتركهم يرحلون!! "
" تشه "
=============================
اتكوا ضد الباب، محاولين الاستماع إلى الاثنين.
==============================
" جودايمي ، انا حقا آسف تركتك تصاب بالرصاصه!!! "
" قلت أوقف هذا "
" لكن انا حقا خذلتك!!! جودايمي انقذني بأخذ الإصابة بدلا مني!!! "
" لا بأس!!! أنا من اخفض دفاعي !! "
" لكن هو اساسا خطئ!!! "
" الرئيس الحقيقي يجب أن يكون دائما حذر!!! كنت فقط مهمل!! "
==============================
ما تمكنوا من سماعه هو :
" جودايمي... آسف.. أصبت... رصاصه.. "
" قلت.. أوقف.. "
" فشلت.. حمايتك..تلقيت أصبت... "
" لاباس.. انا... اخفضت .... دفاعي .. "
" لكن... اساسا... خطئ.. "
" الرئيس الحقيقي... حذر.... مهمل.. "
" مالذي يتحدثان عنه؟ " لمبو سأل. " و من هو جودايمي؟ "
" جودايمي يعني ديسيمو " آساري قال
" ديسيمو؟ هل هو ديسيمو من عائلة؟؟ "
" لا أحد يمكن أن يقول تحديدا "
" جيوتو، يجب أن نحبسهم بعد كل شيء!! انهم مشكوكين!! "
" لا تقفز لنهايات ، جي "
وفجأه الباب فتح. " بريمو، من الفظ استراق السمع " تسونا قال. " كيف تجرأ على الاستماع لمحادثتنا!! نحن بالفعل موافقين للرحيل لذا ابتعدوا من الطريق!!"
حراس بريمو يمكنهم فقط الرحيل.....
============================
عدت دقائق لمنتصف الليل.....
"جودايمي ، أين سنبقي إذا نحن حقا رحلنا؟ " هياتو سأل. اخرج أوري من الخاتم ، و لديه معدات فونغولا.
" من قال اننا سنبقي هنا كثيرا؟ " تسونا ربت على رأس ناتس و أوري كما قال. في مزاج الرئيس، رغم أنه هادئ في هذه اللحظه.
" جودايمي! هل تعني-؟ "
تسونا وقف و تمدد." هل لديك الرصاص الذي سألك ريبون أن تجلبها؟ " هياتو ابتسم باشراق ." بالتأكيد، جودايمي!! "
تسونا وضع السماعات واتصل، ثم قفازه، تحول إلى قفاز إكس بدون إشعال اللهيب على جبهته. ناتس عاد الي الخاتم.
هياتو تبث معدات فونغولا و بطريقه ما أوري توقفت عن الخربشه على وجهه و دخلت إلى الخاتم.
" سنغادر في منتصف الليل "
==============================
فجأه الباب فتح، يظهر بريمو و حراسه. "أين تظن نفسك ذاهب،تسونايوشي؟" جيوتو سأل، يدخل نمط الهايبر. تسونا و هياتو التفتوا، ليسوا متفاجأين.
"نحن سنغادر " أجاب
" الاتفاق كان ترككم ترحلون غدا!!! " جي صرخ
فقط عند إذا، جرس منتصف الليل رن
" انه بالفعل 'غدا' " قال، اسكت حارس العاصفه القديم
" هياتو، لنذهب "
" نعم، بوس "
==============================
عندما زالوا من الأنظار، تسونا دخل نمط الهايبر. امسك بيد هياتو و طاروا إلى منزل تالبوت.
في المسافة، فقط لهيبهم مرئ.
أمام منزل تالبوت، هبطوا واطلقوا الحيوانات. تسونا خرج من وضع الهايبر و طرق الباب.
تالبوت فتح الباب مع ابتسامه على وجهه. "مرحبا فونغولا ديسيمو و حارسه العاصفه"
=============================
تالبوت تفحص الرصاص. " اويا، اويا ، انه بالتأكيد نسخه معدله من بازوكه العشر سنوات" هتف
"هل من أمل أن يعيدنا قبل شهر، تالبوت-سان؟ " تسونا سأل
تالبوت اومأ. " هذه مساعده عظيمه! هذا لن ياخذ وقت طويل! إذا بدأت العمل الان، قد انتهى غدا! "
" حقا؟؟ " كلاهما هتفا في نفس الوقت. تالبوت اومأ.
=============================
" الان كل ما تبقى هو التعامل مع اكوهيا، جودايمي!! " هياتو قال بهتاف. تسونا اومأ. " مع اثنين منا الان، انا واثق اننا سنكون بخير!! "
تسونا ابتسم باشراق بينما يومأ، لكن لايزال يشعر بشيء خاطئ.
'مالذي سيحدث هذه المرة؟ '
============================
" هياتو هل انت مستعد؟ " تسونا سأل. "بالتأكيد، جودايمي!!"
كلاهما في مكان المعركة، جاهزان للمعركه.
"تالبوت-سان لايزال يعمل؟ " تسونا سأل. هياتو اومأ. " من الأفضل أن لانشتته الان، صحيح؟ "
" نحن حقا نحتاج إلى شكره لارشادنا إلى قاعده ايسترانو عندما نحصل على الفرصه، رغم ذلك " تسونا قال قبل أن يدخل نمط الهايبر.
ناتس و أوري لايزالان في الخواتم، لكن معدات فونغولا تعمل.
" حسنا إذا، لنذهب "
" سنسقط ايسترانو ديسيمو اليوم، مره وللابد "
" نعم، بوس! "
To be continued
أنت تقرأ
The Bullet Of 400 Years
Fiksi Penggemarقصه الروايه :تسونا أصبح الفونغولا الجديد أو فونغولا ديسيمو، يعيش ايام صعبه من أوراق العمل في قصر فونغولا في إيطاليا. في احد المرات، هجوم من أعداء تسونا أصيب في كتفه برصاصه أرسلته إلى مكان لم يكن يتوقعه. جرح الرصاصه لن يختفي مثل رصاصه الاراده الأ...