تسونا استيقظ على طرق الباب. "ااااه مهما نمت انا فقط لا اكتفي..." تثائب وابقى ناتس في الخاتم. ارتدى الخاتم و ابقى الرئيسي في جيبه. ثم لاحظ قميصه لايزال به دم. ' ياله من عائق...'
أضاء خاتم فونغولا و فتح الصندوق. بداخله السماعات، القفاز، و... بطريقه ما قميص جديد. لعن داخليا. من يضع قميص هنا مجددا؟ اوه صحيح، جانين. شيء ما بشأن تعزيز جديد مقوي تمنع أن أصاب باللهيب.
أزال ربطه العنق و ثم فك أزرار القميص. هذه مرة من المرات قد يكون شاكر للميكانيكي المجنون. فقط ثم دخل جي لداخل.
"انه وقت الغداء... لماذا انت تغير؟ "
" لأن قميصي دموي؟ "
تسونا تجاهله و اكمل التغير. رمي قميصه بعيدا وأخذ النظيف.
ثم لاحظ جي. الشقي لديه طن من الندوب. كانوا مثل الامبالين حول جسدهم، بعضها كانت عميقة و مظلمه، بينما بعضها خفيف و غير مرئية. وايضا الجرح المسافر من كتفه إلى وركه. جحيم، هناك أيضا حيث صدره في مكان حيث قلبه.
عندما تسونا التفت، جي لها. ظهر اسوء. سوف امتنع من التفاصيل.
تسونا زرر أخر زر وتمدد. من السهل التحرك به أنه مصنوع من ليون. امسك بسماعه الراس ووضعها في جيبه و القفاز في الجيب الآخر. ابقى في عقله إخفاء خاتم فونغولا.
ثم اتبع جي إلى غرفه الطعام حيث ابقى نظره على البطيخه و منتهى هذا بتحويل غرفه الطعام إلى منطقه قتال بالطعام.
بدأ الأمر ب لمبو ينزعج مع نية القتل ورمي بالباستا على ديمون. الذي انتهى على وجه جي. جي غضب ورمي بطبق عليه بينما لمبو تجنبه وقبل وجه آساري.
آساري قرر أن يكون محب لسلام لكن لمبو رمي بالطعام وانتهى بوجه ناكل. ناكل رمي بالطعام أيضا و قريب وجه ديمون ملون بعصير أناناس.
جيوتو اختبي تحت الطاولة ليجد تسونا هناك أيضا، يمضع أين يكن من الطعام يصل إليه. قريبا شخص ما أصاب وجه ألود.
كسر كل أبواب جهنم.
جيوتو خرج لإيقاف، لكن انتهى بجعل الأمر اسوء. تسونا تنهد. ' رئيس عديم الفائده، بريمو. ليس أنني لا أفهم ما تشعر به...'
عندما توقف القتال اخيرا، تسونا خرج ليرى منظر رهيب. الغرفه أصبحت قمامه. يمكنه فقط قول عده كلمات....
"رائحه الغرفه كديمون "
" اوي!!!!!! "
To be continued
أنت تقرأ
The Bullet Of 400 Years
Fanfictionقصه الروايه :تسونا أصبح الفونغولا الجديد أو فونغولا ديسيمو، يعيش ايام صعبه من أوراق العمل في قصر فونغولا في إيطاليا. في احد المرات، هجوم من أعداء تسونا أصيب في كتفه برصاصه أرسلته إلى مكان لم يكن يتوقعه. جرح الرصاصه لن يختفي مثل رصاصه الاراده الأ...
