لو مش فاكرين اخر حاجة حصلت
فرانك جه يشتغل في القصر عشان يساعد آليسون
لويس بقي طيب مع آليسون
و هاري اشتري جواري و كان منهم فتون اللي مش طايقه آليسون
ماندي حامل من هاري و اتجننت تقريبا
زين و ميلا جابوا بنوته زين سماها كاتنيس علي اسم حبيبة لويس القديمة
Enjoy
*********************************
" صباح الخير انا جديد هنا هل يمكنكِ مساعدتي " قال فرانك عندما لم تكن أليسون منتبهه " انا منشغ- فرانك ؟ يا الهي لو تعلم كم اشتقت إليك " لم تضع وقتها و عانقته بقوه " اعلم اعلم.. كنت فقد انتظر الوقت المناسب لأتي و ها انا ذا "
" الحياة هنا اصبحت سوداء جدًا فرانك.. جدًا " ظلت متمسكة به طوال الوقت و كأنه سيرحل " كنت أري كل شيء و اعدك انني سأحميكِ اقسم لكِ بهذا "
" لا اريد إلا اخذ ماندي و الهرب ارجوك فرانك لا اريد شيء اخر، لا حبه الذي استغلني به و لا عطفه الذي خدعني به " أبعد عن وجهها خلصات شعرها البني الذي اصبح فوضي عارمة بسبب حالها و نظر إليها بشفقة
" سنذهب آلي أنا هنا لاحررك و لن نترك ماندي لا تقلقي سأفديكِ أليسون " كلماته كانت كالموسيقي لاذانها، ألحان لم يعزفها بيتهوڤن ولا يعرف عنها موزارت
" أشكر السماء التي أنزلتك عليَ فرانك، أنا لن انسى ذلك لك ابدًا " هدأ و سكن قلبها الذي كان مقيد بالحديد و الثلوج، بسببه هو " سننتقم، سننتقم لكِ و لأمك و لأبي، سنحرق قلوبهم كما حرقوا قلوبنا "
" لويس أصبح لطيفًا اظن أنه يشفق عليَ " مسح علي كتفها بلطف كأنه يعيد أحياءها مرة اخري " لا احد سيشفق عليكِ بعد الآن أعدك "
" لماذا تفعل هذا ؟ أعني لمَ تعرض حياتك للخطر من اجلي " أبتسم بدفئ لسؤالها الساذج " نحن عائلة أليسون، أنتِ عائلتي أنا لا أعرف أي شخص في تلك الحياة غريب، أنتِ اختي و امي و كل شيء اتمناه، يجب أن أحافظ عليكِ "
" أتمني أن استطيع رد هذا الجميل لك " لازال يحاوطها بذراعيه و هي متمسكة تستنشق رائحته الذكية " انتِ لا تحتاجين لهذا صدقيني " مسح علي شعرها و قبل جبينها قبل أن يقطعهم صوت لا يعرفوه
" أليسون جلالته يريدك! " صاحت أحدي الخادمات التي لم تحدد من جلالته لكنها بالفعل تعرف، و من غيره !
" اذهبي الأن و لا تخافي سأكون معكِ "
*~*~*~*~*~*~*~*
أنت تقرأ
Angel of the kingdom
Fanfictionلا يكرها لكنه يعطي حبه لشخصًا اخر.. يحتاجها لكنها لا تحتاجه حياتها سعيده او علي الاقل هذا ما تظنه و عندما يضعها القدر امامه يتغير كل شيء.. حياته.. حياتها.. و حياة ملاكه لا ليس هي.. لم و لن تكون لقد وعد نفسه لكن الوعود تنكسر احيانًا هو ولي العهد و...