- علقوا علي الفقرات! *
-
Lilan's P.O.V*عودي إلي المنزل حالاً! عودي حالاً *
قالها هاري بصوته العالي الاجش اللعين الذي اكره هذا، لما يؤمرني بحق اللعنه* ما الامر هاري؟ *
قلتها وحاولت بأن اتمالك اعصابي لكي لا انفجر فيه.* عودي للمنزل واللعنه الآن و لاحقاً سوف اخبرك *
* هاري واللعنه اخفض صوتك هذا! لن اتحرك من دون ان افهم هاري لا افهم لما تتحكم بي.. *
* انا لا اتحكم ليلان!، انا خائف عليكي، ارجوكي عودي للمنزل*
* حسناً هاري سأجلس قليلاً فقط و ارحل *
قلتها و اغلقت الهاتف وانا احترق من الغضب.- جيما انا متعبه قليلاً هل من الممكن ان نرحل؟ "
قلتها موجه كلامي لجيما وانا امثل التعب فقط من أجل ارضاء هاري اللعين." حسناً هيا "
اتجهنا نحو سياره جيما، واتجهنا إلي المنزل.لا اعلم لما هاري هكذا بحق حتي وان كان خائف بأن يحدث لي اي لعنه يخبرني بهدوء بدلاً من ان يغضب علي بطريقه تلك.
" كنت اتمني بأن نقضي اليوم بأكمله سوياً ولكن انا لدي عمل، وانت يبدو بأنك مرهقه "
قالتها جيما مبتسمه بينما اعانق آن.- لا بأس بالتأكيد هناك العديد من المرات التي سنجلس فيها سوياً "
" اهتمي بنفسك عزيزتي "
قالتها آن و هي تلوح لي من السياره بينما ادخل المنزل.رميت بحقيبتي و جسدي علي الاريكه، وشعرت بهاتفي يهتز بجيبي، اخرجته وكانت رساله من هاري
: هل انت بالمنزل؟
- نعم انا باللعنه هاري.
: ماذا بيكي هل انت مزعجه؟
- ولما سأنزعج هاري؟ طريقتك في الحديث كانت جميله جداً و مهدئه للأعصاب، انت رائع هاري.اغلقت الهاتف و رميته علي الاريكه و اتجهت نحو المطبخ لأشرب الماء و من بعدها اصدر هاتفي نغمه الرنين معلناً مكالمه جديده..
امسكت بالهاتف وكان هاري، لم ارد ان اجيب ولكن لا اعلم لما واللعنه اجبت
* انا آسف *
قالها و تنهد من قبل ان اتحدث، اسندت بيدي علي الجدار و هو اكمل * لم اكن اعلم بأن طريقتي كانت سيئه انا كنت خائف عليكي ** هاري طريقتك كانت و كأنك تأمرني، انت لست لك الحق بأن تتحكم بي، تلك حياتي اذهب وقت ما شئت في اي مكان اريده* قلتها بإنفعال شديد.
* ليّ انا اسف اقسم لكِ انا خائف عليكي، جاءت لي تهديدات اخري، انا خائف عليكي ولا اريد تكرار ما حدث مسبقاً *
* لا تخاف علي هاري، انا الآن اخذ حذري جداً و محاطه بالناس في كل مكان اذهب له *
*انا اسف مجدداً لم ارد ان ازعجك *
أنت تقرأ
Homesick
Fanfiction" انا عالق بكِ تماماً، كمذهبي، وديانتي السماويه، و إسمي " النشر: 7/2/2016 Highest rank #2 in fanfiction.