هاي كب كيكاتي كلام، مهههههههههم جداً في النهاية ...😉
____________________
#زين
اتصل لوك صديقي العزيز من المدرسة المتوسطة يقول ان لديه حفلة و دعاني للقدوم عندما عرف اني هنا، لقد اشتقت لهذا المجنون
لقد انتقل هو و عائلته عندما كنتُ في الخامسة عشر و فرح جدا عندما قلت له اننا ايضا انتقلنا الى***** فقال انه يعيش بالقرب من هناك و يقيم حفلة، اشعر اني كفتاة مراهقة توشك الى ان تقابل حبيبها الذي سافر بعيدا وها هو عائد.
يالا الغباء
....
ارسل لوك لي العنوان، كنت اتبع الاشارات و كل الطرق و اشعر بالغرابة الشديدة و لا اعلم لما، وصلت للمنزل اشعر كاني قد تواجدت هناك من قبل، التفت يميني ووجدت"لا، لايمكن!!''
__________________
#سيلينا
وجدت صوفيا مع فتى لا ارى وجه تماما، توجهت لهم .........سيلينا:"هيـي صوفي "قلتها وانا اتصنع الابتسام انتم تعلمون ذلك الوجه
صوفيا:"أ-أ سـي-ـل ماذ-ا تفعلين هنا " بدأت بالتمتمة، هل هي غبية هذه الفتاة، هل تتمتم لانها خائفة مني اوه ياإلهي حسنا لنستفيد من ذلك(نيهههه -تضحك ضحكة شريرة)
بالمناسبة انا اذا كنت بمكان صوفي لما كنت اتمتم ابدا امام حبيبي، لكنت تكلمت بفصاحة و طلاقة لم اعهدها من قبلسيلينا:"دعيني اعيد السؤال لكي، مالذي تفعلينه هنا يا صوفيا مع هذا الفتى الوسيم امام البحر في هذا الوقت المتأخر، هل تعلم امك انكِ هنا مع فتى، لقد سقطتي من نظري" اندفعت بالحديث ......احم احم اقصد الصراخ نعم الصراخ ...لا اعلم لكني احاول انا امثل الغضب لكن منظر صوفي و تعابير وجهها لا تساعدني وايضا ذاك الاخر لا يقل عنها، يبدو انه مرتعب كالجحيم
صوفي:"اســفـة "قالتها و هي تتطأطء رأسها الى اسفل، صدقوني قد انفجر ضحكاً في اي وقت ......هوهوهوه(تشجيع)تشجع في نفسها للصمود
-😂انا واكتب -سيلينا:"فتاةً مطيعة، و الآن سنذهب نحن من هنا ايها الفتى، ما أسمك على اي حال"قطبت حاجباي عندما ادركت اني لم أسال عن اسمه و استمر بتلقيبه الفتى °_•
الفتى:"ليــام سيدتي"
قالها و هو يمد يده لكي اصافحه، حقاً ،و ما هذه سيدتي هذه ،هل يراني عجوز شمطاء ام ماذا، ياإلهي انهم مثيرين للشفقة ههههههسيلينا:"همممم خلـوقاً ايضا، حسنا هذه صفة لم تعد موجودة لدى الشبان ايامنا هذه، اسفة أيها المدعو ليام لكن علي اخذ صديقتي منك الآن،و أرجوك قل سيلينا فقط افضل ،حسنا"
ليام:"لا مشكلة ،سيلـيـنا"
سيلينا:"هيـا انتي الاخرى "
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...