اليوم البارت برعاية الإمتحانات ☺•🌚💔🔥🔫🍺🙊☕
-*لا تنسوا تحلوا الأسئلة اللي تحت عشان تنجحو في هذا البارت 🙊🔫🌚
-*يا اللي بيجاوب صح ... و يطلع الأول عنده هدية 🍺☕🌚💔
تجاهلوا الأخطاء الإملائية بليييز ، سأصححها لاحقاً بعد الإمتحان 😳🙊🌚🔫
█████████████████
إلينور:"حسناً... انتي رائعة سيلينا..كيف فعلتي ذلك ، ماذا اخبرتي السيد والتر و لما لم تقولي لي ان لديك هذا الصوت.. المدهل!"اندفعت إلينور بالكلام و التفت اليها..كان بيدي كعكة مكوبة، حشرتها لها بفمها لتصمت و اخيراً ليحل بعد الصمت منذ ان خرجنا
كنا نجلس بمطعم قريب من المدرسة ، انا و إلينور ، صوفي، زين ، نايل ، هاري ...لقد إزداد عددنا في اسبوع واحد ...رائع بحق الجحيم ، لازلت اتذكر كنا ثلاثة مع ان إلينور لا تكتفي بحفلاتها ، لذا هي ليست موجودة دائماً ، فقط رائع..
زين:"هل رشوتيه ببعض الطعام ام ماذا..!" سخر زين و قلبت عيناي له ، ثم انفجر البقية ضحكاً ، اخذت كعكة اخرى و بدأت أكلها
سيلينا:"..يمكنني القول ، شيءً من هذا القبيل"
صمتوا جميعهم و نظر لي بصدمة...
صوفي:"ماذا فعلتي أيتها المجنونة"
....
سيلينا:"لا شيء يحتاج للقول" قلتها و انا اضحك ...نعم كالمجنونة تماماً ، كل ما في الأمر ، ان نظراتهم تجعلني أشعر اني ارتكبتُ جريمة و انا حتى لم اقل لهم ماذا فعلت...
خرجنا من المطعم و لفحة الهواء البارد كانت تصفعني، لا زلت لم احل مشكلتي معه ، لدي ما يكفي من المشاكل...تصحيح!.. ما يكفي من الهراء اللعين في حياتي.
يبدو انه لاحقاً عند منتصف الليل ، سيكون جميلاً مع هذه الأجواء و بعض لفحات الهواء الباردة المنعشة...ربما قد تمطر أيضاً!!
كل منا اراد العودة لمنزله لكن انتهى بنا جميعاً بمنزلي، ....لا اعلم كيف ..فقط هكذا
زين:"إجلبي لنا شيء نشربه "
قالها زبن بعجرفة و هو يرمي بنفسه على الأريكة و يقلب عيناه بتملل..
سيلينا:"المعذرة أيها الأحمق، اضف شيء لمعلوماتك الناقصة ، انت بمنزلي، و هنا الأمر سيجري كما اريد انا "صرخت بها و انا اها رأسي بغرور.
زين:"حقااً.!"
سيلينا:"ما اللعنة، بأي طريقة تفهم انت.."قلت له و انا ارمي يداي في الهواء بغضب و استطيع من جانب عيناي رؤية بقية الرفاق مستمتعين بالمشاهدة، هل نلعب مباراة كرة قدم ام ماذا.
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...