(A/N )
عدنا و الشوق بأعيننا..💜🔥
الحمدلله إمتحاناتي انتهت و وفيت بوعدي و أكملت القصة 💜🌝💪 و جاهزة إني احدث لكم ثلاثة
مرات أسبوعياً ان شاء الله 💜💧*تجاهلوا الاخطاء إذا وجدت!! 🌸
في أشياء كتيرة غيرتها اتمنى إنكم تحبوها..🌚💅
_______________________Songs:Heavy¹/First time²
Artists:Linkin park ft kiiara¹/Kygo,elle goulding²#Selena
في الحقيقة الامر كله مشوش لم نعلم كيف حدث ذلك لكن انا و زين و فتى آخر إنتقلنا للمرحلة النهائية و هذا الخبر قد صدمني حقاً...
أعني لقد تم إختياري أنا...و من معي!؟الابله كما اننا كنا على تعادل...ما الذي يحدث لهذا العالم..
وجودي في المنزل بهذا الوقت ؛ الساعة الثامنة صباحاً أفكر بكل ذلك...هذا جنوني
صفعت نفسي ذهنياً و أنا أحاول التوقف عن التفكير و النهوض لأفعل شيئاً ما اليوم!!
و بالفعل نجحت في أن أنهض ، فعلت روتيني اليومي ؛ قضيت ساعة.و نصف أستحم و أرتديت ملابسي التي كانت بنطال جينز أسود و تيشيرت أبيض به بعض الكلمات بالأحمر...مناسب لي و لهذا اليوم الذي لازلت أقول أني لا أعرف ماذا بحق الجحيم سأفعل فيه
صنعت ضفيرتان جانبيتان و جمعتهما في المنتصف إلى الوراء بمشبكاً ذهبي اللون صغير و تركت ما تبقى من شعري منسدلاً
اخذت جاكيت الجينز الازرق الخاص بي و هاتفي بعدها كنت قد قررت أني لن أبقى بالمنزل
خرجتُ من غرفتي متجهة للمطبخ و لا أعلم كيف و لماذا لكني كنت أبتسم نوعاً ما..أليست تلك إشارة أن هذا اليوم سيكون رائعاً
دلفتُ للمطبخ و رأيتُ أمي تضع الصحون على الطاولة للإفطار
سيلينا:"صباح الخير نبع الحنان!!" قلتها بحب و بهجة و كل ملامح الفرح الغبية على وجهي ، إبتسمت أمي بتوتر و هي تحاول أن تتجاهل هالة الغرابة التي تحيطني..
أمي:"صباح الخير عزيزتي..هل حظيت بنوم هادئ بالأمس!؟" سألتني و هي تضع ما تبقى من الصحون و يقابلني ظهرها
أومئت بغباء كإجابة لها دون أن أتحدث متمنية أن تكون قد رأتني و جلست في الكرسي الذي أجلس به عادة.تناولت الإفطار بسرعة و قبلت أمي على خديها و خرجت.
إتجهت نحو مقهى مجاور للمدرسة ، كنت قد قررت ان اتصل على ألي و أوليف و معهم صوفي لنتقابل هناك لفعل شيئاً
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...