هاي
...
اشتقت ليكم
...
Enjoy
...______♡_♡______
#سيلينا
{"اقتربي قليلاً"قالها هو لها، وجذبها أليه بحركة فجائية منها ،ليصتدم ظهرها بصدره،"أعلمي فقط أني اخافـ عليكـ كثيراً لهذا أعتذر على ما فعلتـ"اقتربت عينها للبوح بما تخبئه،"أحيانا اشعر أنه يجب علي أن احشركـِ بين ضلوعيـ لتبقي قريبة من قلبي،احميكِـ من الجميع و ....أحياناً اريد ان اتمكنـ من التغللـ بين خصلاتكـِ هذه و بين خلاياكـَ حتى لا تنسيني في حياتكـ"}
حسناً ما اللعنه التي تحدث هنا ،هذا ما تقولونه الآن، لكن كل الذي سأقوله لكم،لقد مضى اسبوع على فتح المدرسة و طبعاً اليوم الأول كان كارثي ،لكني سأحكي لكم لاحقاً،فلنعود لبراندون الغبي،الذي طلب منه الاستاذ ان يقرأ هذا الجزء من كتاباً من المقرر علينا،لا اهتم لما طلب منه لكن فقط تمعنوا في كلمات هذا الكاتب الغبي،كيف سيتمكن من حشرها بين ضلوعه هل ستتسع لها؟!فكرت بغباء
ولنتحدث عن التغللٌ ،ماذا يعني ذلك،كما انه يريد ان يتغلل بين خصلات شعرها،لماذا هل هو زيتً للشعر اما ماذا،صدقوني لقد جُنَ العالم
ولم اتطرق لموضوع الخلايا،بالعقل كيف سيفعل ذلك،قصص الحب هذه تافهة،فليفترقا،و تنساه بقلب تلك الصفحة الثقيله عن عاتقها...
شعرت بشئ يضرب رأسي،نظرت الى مصدرها سريعاً،لقد كان هاري من فعل ذلك،ابتسم ألي
لقد كانت ورقة ملاحظة
"هل تظنين انها ستتسع بين ضلوعه ʘ‿ʘ "
اجبت عليه خلفها
:"سيليــنا" لكن قفزت من مكاني عندما سمعت الاستاذ الاحمق يصرخ بأسمي،لما بحق اللعنه الملعونه يصرخ.هكذا ،خبأت الورقة سريعاًالاستاذ :"هذه ثالث مرة هذا الأسبوع ،لقد مرّ اسبوعاً واحد فقط على فتح المدرسة و انتي لم تكلفي نفسك لأهتمام قليلا،فأنتي لستِ فارغة،مع التشاغل مع تلك الشقراء و ذلك الاجعد ،حّلَ كاللعنه على مدرستنا ،ستقودوني للجنون..!"
صمت،قد غزا المكان لثلاثين ثانيةالاستاذ:"اذهبا للمدير "
هاري:"لم تتر..."كان يريد ان يكمل لكن ذلك المخلوق الفضائي قاطعه بصراخه
الاستاذ:"و الآن !! "
هاري خرج بأدبه اما انا لازلت في مكاني ارسل شرارات للاستاذة ،صدقوني لقد كانت معركة ملحمية عندما وقعت نظره علي وانا أفعل ذلك ليبدأ هو بالتحدي،صراحة لقد كنت انا من بدأت،من يزيح عينه او يرف له جفن هو الخاسر و من بالطبع فاز
لقد كنت أنا .....نعم في وجهك أيها الاحمق،لكني لم امانع ان اخرج من الصف و الحق بالغبي الذي توجه كالفتى الجيد الى مكتب المدير،ركضت خارج الفصل
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...