أيتها البشرية
.
.
.
لقد عدت 💔😢♥_____________
أستمتعوا ♥
____________*Quick flashback
عندما وصلت لزين كان على أن أقول شيء
إما أعتذر منه أو أن أشكره
لأن في تلك الدقيقة و لا اعلم متى و أين ...وجدت أُمي بجانبي
سحقاً
علي أن أختار سريعاً ...شعرت بنظرات الجميع علي كأنهم يترقبون إنهيار كرامتي أمام أبله ...هل هذا ما سافعله ؟؟؟
لا بالطبع لا ...
سيلينا:" مرحباً زين"
زين:"مرحباً سيلينا"
لما أشعر بتوتر الجو الذي يحدث كأن الهواء ينعدم بالمكان
سيلينا:"أنظر زين ليس لدي الكثير لأقوله لك غير....شكراً لك "
يألهي ...كأن تم طعني في ظهري بهذا القول...أنتهى الجزء ألأولؤ و الذي على ما أعتقد أنه أعجب به ولكني لا أظن أن الجزء الثاني سيعجبه أيضاً
سيلينا:"أعني أنه لولا لم تكن أنت هناك معي ...لا أعلم مالذي كان سيحدث..... لقد كنت خائفة من أتورط وحدي في الأمر لذا أتصلت بك "
أرجوكم ..ألم يسأل أحدهم كيف أخذت رقمه أيها المختلون عقلياً ..
تابعت حديثي برفق
سيلينا:"كنت فقط أتمنى أن نوقف المشاكل التي بيننا و لا داعي لها بعد الآن لذا..................
هل تصبح صديقي"
*End of flashback
مددت يدي له و بتلك العينان البريئتان ..بكل لطافة و حنان....أضافة:لم أعهد هذا النوع من الحنان لنفسي من قبل ..وقلت
سيلينا:"إذاً..؟"
صمت يدب في الغرفة و هذا يجعل الأمر غريباً...الجميع ينتظر الإجابة التي كما يبدو ان الأبله سرح بعيداً بخياله .
أشفق عليه ..فهو الآن كقنبلة مؤقته،ستنفجر كالطماطم...كما في مهرجان التراشق بالطماطم
سؤال مهم في هذه اللحظة:
لما زين يبدو كالطماطم بالذات ؟لأنه الآن يشبه الطماطم بحق لا يعرف ماذا سيفعل و لا يعرف حتى ماذا يقول و الى ستذهب اليوم يا أبله
![](https://img.wattpad.com/cover/77262926-288-k810824.jpg)
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...