#سيلينا
سأختصر لكم كل ما جرى بأخباركم ما حدث في النهاية بعد مطاردة ذلك الحارس العجوز في كل أنحاء المدرسة، أنا عن نفسي ركضت كأني بتدريبا بالجيش و زين كفتاة رأت فأراً .
وبالطبع الفتاة عندما ترى فاراً ....ماذا تفعل........ تصرخ!!!لقد كان يصرخ و هو يركض هل رأيتم هذا النوع من الجبنّ من قبل..
"جبنة ام زيتون"عن نفسي لم أفعل من قبل ..وبهذه الطريقة سهل للعجوز أن يجدنا أينما كنا نختبئ
والآن المشهد الرائع الذي من الممكن أن يضع في إطار ليشكل لوحة أراها أجمل من الموناليزا...
داخل مكتب المدير، المدير السمين الأحمق يجلس خلف مكتبه و أمي تجلس في الكرسي الايمن الذي أما المكتب وأنا اقف ورائها وأحذروا من بجانبي ....أبي، حتى أنا لم أصدق ذلك هل الأمر خطيراً لهذه الدرجة
ربما أنه خطير بالفعل فقد تم قبضنا في المدرسة بواسطة عجوزاً كاد أن يفقد بقية أسنانه عند الساعة الرابعة و النصف بعد منتصف الليل على ما أظن...و على الكرسي الايسر أمه لزين وهو يقف بجانبها
نظرت لزين و هو ينظر لأبي... لا أعلم ما به
ربما يفتقد والده.... صحيح لم أتساءل أين والده هل تعلمون لماذا، لاني ببساطة لا أهتمالمدير:"أنتما الاثنان ماذا كانت نوايكم السرية"للحظة شعرت أني أتواجد مع الانتربول
سيلينا:"ليس لنا أية نواية سرية يا حضرة المدير" تحدثت أنا كأني ليس لدي دخل... نعم هذا صحيح.... أليس كذلك!؟
#زيننعم يا حضرة المدير هل هي غبية أم ماذا
ما تبقى الا ان تقول حضرة القاضي، بالمناسبة هل نحن في محكمة ام مع الانتربول لا أستطيع التقرير الامر صعباً من دون عقلي*نعم هل رأيت لما ميزك ربك بنا*
هل ما أسمعه، صحيح، عقلي هل عدت.... لقد أشتقت أليك
*نعم أنا، أعلم هذا مسبقاً لا داعي لكي تخبرني يا أحمق*حسناً ،سأكون فتى مطيع هذه المرة
*عليك أن تكون كذلك "
#سيلينا
بدأوا يتحدثون عن كثير من المواضيع كمثلاً ربما هدفنا السرقة
صحيح بمناسبة السرقة دعوني احكي لكم أغبى موقف شهدته في حياتي مع الابله.....#flash back
زين:"من هذا"
قال هو
التفت أليه و قلت بسخرية سيلينا:"الحارس، من تظن غير ذلك أيها الذكي"
زين:"ربما قد يكون قاتل او لص "قال و هو يرفع كتفيه بمعتى أنه لا يدري
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...