* * * * * * *
فاينلي... إتشابتر 👏💃🙍😳☺💔💫
* * * * * * *
#اتركيني...يا رأس الشمامة " نعم هذا صوت زين.....قال ذلك و انا اشده من شعره و هو فقط يحاول إبعادي من وجهي بيده الكبيرة لكن انتهى به و انا اعضه ..احمق
اتى ذلك اللوي و هو يحاول إيقافنا لكن ايضاً انتهى به بيننا انا و زين، اعني بين ذلك العض..و الشد و الركل كان هو في منتصف الحدث، و لسوء حظه، جاء الإجعد و امسك بي من خصري ، لارى ان قدماي ترتفعان في السماء ، و ماذا قد تظنون انها فعلت بعد ذلك..... اعتقد انها ركلت انف لوي
رأيته يلعن تحت انفاسه و يمسك بأنفهلوي:"اللعنة عليكما انتما الاثنان... لا يهمني امركما،فلتقتلان بعضكما لا يهمني جحيمكما "
صرخ بها ليجعلني اتوقف عن ركل زين بقدماي الذي كان يحاول حماية نفسه بيداه
نهض ببساطة كأن ليس هناك شيء مما حدث قد حدث...ورتب ملابسه و جلس على الاريكة و يخرج هاتفه ليبدأ تصفحه..و انا انظر له و فكي يكاد ان يقع على الارض
نظرت للوي الذي كان يحمل كيس ثلج صغير بجانب انفه
سيلينا:"آسفة...لوي ،لم يمكن بقصدي"
لوي:"إنها ليست بذلك السوء " قال و هو يتجه بناحية الأريكة ليجلس بجانب زين
ليام:"هيي هل انتما الاثنان حبيبان" قال و هو يشير لي ...ماذا من يقصد هو ،حينها شعرت بأنفاس بجانب رقبتي... تباً
إبتعدت بسرعة ،لارى ان هاري لم يترك خصري من ذلك الوقت، يألهي انا حتى لم اشعر به
سيلينا:"ما الذي كنت تفعله "ضيقت نظري إليه
و من جانب عيناي ارى زين يرفع رأسه من هاتفه ، و ليام ينتظر إجابة ، اما لوي لا يزال يضع كيس الثلج على انفه و يشاهد التلفاز ..لا يهمه الامر
حسناً...لنعود للوراء قليلا و نتذكر ما حدث و كيف انتهى بنا في هذا الصراع مجدداً
لكنه للايزال نفس السبب نعم لايزالكله بدأ قبل ساعة
#flashback
بدأ ، حين قلنا جميعاً ان الملل يقتلنا، وقررنا ان نلعب صراحة و تحديات و شيء من هذا القبيل لنقتل الوقت و صوت الموسيقى صدح من هاتف احدهم لنستمع للقليل ... حتى يأتي صديقهم الذي يدعى نايل بالبيتزا
فكرت ان اعود الى المنزل لكن لم يكن هناك سبب فعلي لذلك، بالتأكيد امي بالعمل في هذا الوقت ، لأنها تعمل أيضاً بهذا الوقت من الاسبوع، و زاك سيكون في حفلةً ما و سأظل لوحدي لذلك قررت البقاء و أيضاً المشاركة في اللعبة الغبية ...اعني كيف ستسوء الأمور اكثر من هكذا.... وجودي مع اربعة شبان
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...