هلووووو...🌚💜✨
-تخرج رأسها من خلف الباب لتفادي السكاكين و جميع انواع الاسلحة -انظرو من عاد من الجحيم السابعة..
🌚💜🔥👋سأشرح كل ما حدث لي و منعني من ان احدث لكم في نهاية البارت..😂💜
*ملاحظة:اشتقت لكم جميعاً.. 😭
_______
ما حدث في البارت السابق باختصار للتذكير ً...: رجوع زين و سيلينا تحت المطر...انتقال صوفي و الينور مع سيلينا اسبوعين في منزلها + إلينور تبكي بحرقة عندما تعلم بأن والداها سيتطلقان و يقرر الجميع مساندتها و القيام بحفل مبيت بمنزل سيلينا و مشاهدة افلام الرعب و تناول الفشار و بعدها القيام بمقلب و الاستمتاع و في نهاية البارت تتذكر سيلينا مع زين ان والدتها ستأتي في اي دقيقة و يكون بعدها يبدأ الجميع في اعداة المنزل كم كان قبل وصول والدتها...!!
---------------
زين:"مرحباً سيدة ريتشارد " قالها زين الذي لا اعلم كيف لكن انتهى به يجلس بجانبي و الجميع ينظر بإبتسامة إلى أمي التي تنظر لنا عاقدة حاجبيها..
ارتشفنا جميعاً من الاكواب التي بين يدينا بغباء محاولون ان نشعر امي اننا مستيقظين منذ فترة و كل شيء جيد..
كان يجلس الجميع بشكل عشوائي في ارجاء الغرفة لنبعد الشكوك ، اما الاكواب لا تسألوني كيف اعددناها بتلك السرعة لانها في الحيقية جميعها فارغة...
لمحت نايل من طرف عيناي يغفو على الكوب...
"تباً..لوي الكز الاشقر"همست من تحت انفاسي و انا ابتسم جعدت انفي في ضيق و مررت يدي على شعري لأبعثره قليلاً...
و امي لا تزال تقف تنظر لنا بحيرة من امرها...
امي:"هل نمتم جميعاً بمنزلي بالامس..!؟؟"قالتها بهلع و عيناها تتسعان
سيلينا:"اممم...في الحقيقة يا امي...نعم!!"اجبت عليها بتردد...انتم لا تعلمون ماذا قد تفعل اذا وجدت منزلها مبعثر...اكيد ستبعثر اللعنة التي بداخلنا جميعاً..
زين:"لقد قضينا وقتاً ممتعاً للغاية سيدة ريتشارد" قالها و هو يحطيني بيده من رقبتي و قربني اليه..
إلهي الصبر..!!
اطلقت زفيراً معلنة عن ارتياحي عندما شقت الابتسامة وجه امي و هي تنظر إلى يد زين و ابتسامته اللعينة التي تجعلك تشعر انك تريد لكمه من شدة جمالها..
اتجهت لتصعد لغرفتها و لكن قبلها رجعت إلينا بهدوء
أمي:"حسناً يا شباب ، و الآن عليكم الخروج من منزلي" قالتها بنبرة هادئة باردة مما جعلنا نخاف منها، دقيقتين و كان المنزل فارغ
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...