إلى البارت مباشرةً 😂❤تجاهلوا الاخطاء بليز سأصححها لاحقاً 🌚💔😘
البارت مهداة إلى MM8237 adore you 😘💓💓💓💓💓💓💓❤❤❤❤تحذير:البارت طويل جداً اتمنى اشوفكم في التعليقات ✌😂😂❤
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _________#سيلينا
تباً الآن ماذا علي ان اقول له... أني كنت احاول ان أسكب الماء البارد عليك حتى يستيقظ ام انه كان انتقام انا حتى لا اعلم لما انا اقف على هذه الغرفة
كان علي وضع خطة مسبقة لهذا الأمر*أليس من المفروض ان الخطة هي انه لا يوجد خطة كما قلتي ؟*
اعتقد ذلك...!! ...حسناً انا مترددة انا كنت على خطأً تام كان عليك وضع خطة لعينة
نظرت لزين الذي يبدو انه سيرمي بي من النافذة و ينظر للدلو الذي بيدي..تباً ، اول ما خطر في بالي هو ان اركض خارج الغرفة لأختبئ خلف تريشا لكن بالطبع قلبي و عقلي يتشاجران
عقلي يقول:إنجي بحياتك... او بالأحرى سنفري بحياتك كما يقولون السنافر
و بالجهة الاخرى قلبي اللطيف يقول: إسكبيه ..،إسكبيه و اركضي بأسرع ما لديكييألهي لم ادرك ان قلبي لطيفاً لهذه الدرجة سأبدو كالحمقاء و انا اركض بالدلو لذا علي التخلص منه
حسناً هل اعيد وصيتي مجدداً ام تلك تكفي ؟
*لا هذه المرة من مكانكِ الى قبركِ..لترقدي بسلام.سيلينا ريتشارد.!! "
ما هي وظيفتك بالضبط ان تجعلني اكره حياتي اكثر ام ماذا
*لا ارشدكِ الى الصواب *
حقاً هل كنت تفعل ذلك لقد كنت دائماً ترشدني للعكس يا رجل!!
*حمقاء اترككِ مني.. انظر للثور الهائج الذي امامك* حقاً ...انت لا تساعدني انت تجعل الأمر يبدو أسوء
بلعت ريقي بصعوبة و انا انظر للدلو و اعيد النظر لزين الذي يرسل لي نظرات كافية جداً لجعلي ادفن قبري في مكاني تماماً كـ توم تعرفونه الذي في توم اند جيري، بحق كان بارعاً في الاختباء.
زين عيناه اللعينة تلك تتحدث بأن لا افكر بالأمر حتى ..يا صديقي اين عيناك العسلية تلك لكني الآن لا ارى اي هراء من هذا لا عسلي لا ذلك و لا ذلك....الآن لا ارى سوى اعين سوداء استطيع رؤية نفسي وانا في الجحيم من الآن ..تباً للمرة الالف
دعوني اقول شئ في البداية...زين عليك معرفة شيء ...انا دائما افعل ما برأسي آسفة على ذلك..!!
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...