🌜رمضان كريم 🌛
×هاااي كبكيكس...تأخرت صحيح..!!😚💕🌚
تقريباً يا إما بدأت إجازتكم يا إما هذا آخر اسبوع و البعد امتحانتكو....صح..🔥🌚💖💭
قررت اني اكتب لحظات مميزة *زيلينا مومنتس*في هذا البارت إهداء لك اللي كان يقرأ قصتي في عز هذي الايام او على مدار ايام الدراسة....💕🌚💋
اقسسسم بالله احس فيكم...🌚💔💦
_________________
سيلينا:"إذا رأيتك تخبر أحداً عما حدث قبل قليل....اقسم أني سأترك رأسك مفصولاً عن جسده "قلتها بنبرة تحذيرية و عينان تشتعلان غضب
حتى رأيت اندهاش زين و عيناه المتسعتان ، ضحكت على شكله داخلياً..
زين:"لم أكن سأقول لأحد..!!"قالها بهدوء و ملامحه الباردة عادت لوجهه
سيلينا:"لا أشك في ذلك "سخرت منه و أنا انهض من على الارض و انفض التراب من على ملابسي.
لحظي الجميل لم انتبه بسبب الظلمة أنني كنت اجلس تقريباً على الحافة ، لذا، فجاءه و اللعنة لا اعلم كيف ، كدت اقع و اصبح كرة قدم تتدحرج من أعلى التلة..
لكن يبدو ان اليوم....قد اصبح لدي سوبرمان هنا ، لأن زين و بحركته السريعة التي كانت كالكارتيه ، كان قد امسك بي من زراعي و لكن لا تزال قدمي تحلق بالهواء و قدماً اخرى على الحافة...
زين:"إقتربي .." قالها لي و هو يحاول ان يشد جسده للوراء لجذبي عن الحافة ، و لكن زين بحماقته ، جعلني اشعر أني بقرة....
سيلينا:"انت تعلم انه يمكنك المحاولة اك..." لم انتهي الا ان بدأت تهتز الارض من تحتي و انا لازلت احاول تجميع توازني لكي لا اضغط على الارض بشدة
زين:"سيلينا ، اذا انقذتك الآن، عليك ان توعديني بالذهاب للنادي الرياضي ثلاثة اياماً، بالاسبوع"كان لا يزال يحاول ان يشدني و انا احاول ان استجيب، لكن جزءاً كبيراً من جسدي كان يميل لحافة التلة
حقاً زين....انا لست بقرة.. او فيل..انا حتى بالكاد أكل باليوم
فأنا أكل: سنيكرز عشرة مرات باليوم و سندويشات زبدة الفول السوداني و النوتيلا و البيتزا و اشرب الريد بول.... فقط هذا، قليل صحيح ، لا اعلم لما قال اني سمينة...!!ربما لديه مشكلة في البصر..
سيلينا:"و انت ايضاً ، عليك ان تهتم قليلاً بعضلاتك، لانني لارى اي منها اليوم.. "تذكرت عندما كنا في الحصة و كان يتحدث لهاري عن عضلاته ، كنت اتظاهر بأني لا استمع ، لكني في الحقيقة ، كدت انفجر و انا النظر لزين بقية اليوم و احاول تخيله قوي البنية...الامر لا يحتمل
YOU ARE READING
MIRRORS||مــرايــا
Fanfictionلا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح ا...