توقعت شوق ..مثل العادة ..بس انصدمت ريتاج وبعد
جايه تطلب وليد ...شخصياً. .بعد .. قالت بقهر وهي ودها تذبحها يوم سمعت وليد يسأل مين : لا موممكن وقفلت الباب في وجهاا بقوة ...
ريتاج انصدمت من الحركة. ...آخر شيء اتوقعه تصل بها
الوقاحة لهالدرجه مشيت ...لغرفتي بس وقفت يوم سمعت الباب الجناح يفتح وليد ينادي باسمي
وليد خاف أكيد فيه شيء ولا ماتطق الجناح قال بفزع :ريتاج ايش فيه
ريتاج لفيت له وقلت بفشله من للي صار لي وبعد من الفزعه اللي باينه عليه : كنت ابيك توديني ...لبيت أهلي
وليد بسرعة عصب قال بحده : جايه مسويه أزعاج الحين عشان اوديك في هالليل بيت أهلك وش تحسي فيه أنتِ
ريتاج عضيت شفتي بقهر: آسفة اذا أزعجتك بس عصام اخوي وصل ودي اشوفه
فيها شيء ذي بعد بعدين قلت لك ودني بيت أهلي ماهو بيت غريب عشان تعصب كذا
وليد اعطاها ظهر: بكرة وخير ..
ورجع الجناح ناظر لطيفه بعتب ..وقال بزعل: أشلون تقفلي الباب في وجهاا كذآ
لطيفه وقفت وهي معصبة : خير خير جاي تنافخ علي عشانها
وليد تعوذ من ابليس وقال بحده :شوفي مثلك مثلها
لطيفه فتحت عينها بصدمة : ايششش
وليد بحده: مثل ماقلت
لطيفه بعصبية :بعد في وجهي ي وليد ايه قول من أول إنها
أخذت عقلك
وليد قاطعها بحده : لطيفه أبد ماهو فايق لك وسحب المفرش وغطى حاله وهو مقهور من صدتها له ..ليه ي ريتاج
كذآ تصديني ..عض شفته بقهر كان واثق حيل منهالطيفه
عصبت ولعت بعد ...ناظرته بقهر ..طيب لو خليتك
تتهني ي ريتاج معه ..وأنت ي العاشق أبشر والله
ماتأخذ مكاني كذآ ...ايه لازم اهدي شوي ...ولا فعلاً
بيميل لها اللي مسويه فيها اتكيت ...وعاقلة ..وصوتها مايطلع يمه على خبثها ..مات رجلها خذت رجلي وبقهر وش ذنبي بالله استغفرالله بس
ريتاجمن وقت مارجعت الغرفة وانا لابسة العبايه ..وقفت وخلعتها وانا فيني غصة ..افف أكره هالبيت ...
تعوذت من إبليس ورحت أخذت لي شور ...
ونشفت جسمي وتمددت وانا أنتظر. .بكرة متى يجي ...
ومتى اشوف أخوي ....آه بجيتك رآح انفك من هالعذاب
مسحت دموعها الي نزلت ...حركة لطيفه جرحتها حيل ...ماله داعي أبد كذا تسوي .......
ودها تروح بيت أهلها معاد ترجع خلاص كفايه ذل ...
قفلت عيونها وهي تستغفر .....تبي الضيقه تروح عنها،،
،،
،،
،،
،،
،،في بيت ناصر
من وقت مارجع البيت ..وهو زعلان ...وحالته حالة. ..
من فين يلقاها من أبوه ..ولا من منيرة اللي معنده وطالبة
الطلاق ..سحب جواله من على الطاولة...ودق رقمها
وهو متأكد إنها ماراح ترد ...بس فرح يوم سمع صوتها
بصوت تعبان :الو
عدل جلسته بسرعه وقال بفرحه: هلا والله
منيره وهي تقاطعه وبحده: شوف رديت عليك بس أبي مصروف وش فيك معاد تجيب لهن أغراض ومصروف
صرت مستحيه وأمي تعطيني وعيالك نشبه كل شيء يبونه
ناصر عقد حواجبه .: دايم ارسل لك مصروف
منيره بقهر : لا بالله تقولها صادق ولا يكون قصدك اللي أعطيتني أول ماطلعت من المستشفى لسى مكفيني
ناصر بقهر جالسه تتهجم عليه :اقولك أرسلت لك مع أخوك
قبل يومين وبعد قبلها أرسلت معه لأني دقيت عليك مارديتي
منيره حست بفشله عضت شفتها وش تقول له ..قالت وهي تحاول ترقع : قصدك الفلوس اللي مرسلها معه هذيك ماتكفي
أبد