CH. 8+9

9K 550 259
                                    

لا تنسو الڨوت و الكومنت للدعم بليز 💜

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

*نزلت البارت 9 مع 8 لسببين : الاول ان بارت 8 قصير و السبب الثاني اني مشغوله و هقفل الواتباد و لكن ليس قبل ما اخلص الروايه اولآ

انجوي
__________

CH. 8


هاتف بيكهيون أيقظه في اليوم التالي باكراً.

بعينان بلوريتان تفقد الوقت. الساعة لم تتجاوز السابعة حتى.

الوحيد الذي قد يراسله في مثل هذا الوقت هو تشانيول.

بيكهيون اعتدل في جلسته. تشانيول.
سحب هاتفه، ولكنه بالطبع اصطدم بالمصباح الليلي وسقط على الأرض.

تذمر، بينما تدحرج لينزل من السرير ويلتقطه.
ولكنه ليس تشانيول.

بيكهيون شعر بأن روحه المعنوية إنهارت ولكنها عادت لترتفع مجدداً عندما رأى اسم ” جونغهيون!! ♡ ” يلمع في شاشته.

بيكهيون أراد أن يعلم بشدة ما الأمر المهم الذي رسله له كيم جونغهيون في الساعة السابعة .. صباحاً !

 بيكهيون-آه، جدتي مريضة ونحن ذاهبون لرؤيتها. سأغيب لأسبوع لذلك لن اتمكن من تعليمك ولكن والدتي لن تحضر أيضاً لذلك ستكون بخير !!! هاها. استمتعت ليلة البارحة. راسلني حتى لا أموت من الملل !! 💜 ”

حسناً، بيكهيون فكر. أليس ذلك لطيف. سيفتقد التحديق بوجهه الجميل وكل شيء، ولكن حقاً. ألم يسعه الإنتظار لوقت مناسب ؟
الآن حانق أكثر مما كان، بيكهيون زحف ليعود إلى سريره ونام حتى الظهيرة.

“ مرحباً ” تشانيول قال أولاً، في صباح الإثنين. ينتظر عند خزانة بيكهيون. تماماً كما اعتاد أن يفعل.

” مرحباً ” بيكهيون أجاب، غير قادر على إخفاء ابتسامته 

” هل أنت — ”

“ أنا آسف ” تشانيول قال فوراً. ” فكرت كثيراً، وأنا آسف. لنعد كما كنا، أفضل أصدقاء، حسناً ؟ ”

” همم ” بيكهيون لم يعلم ماذا يقول. هما عادا طبيعيان، فقط هكذا ؟

” حسناً ” كانت الإجابة التي استقر عليها.

” رأيت واجب الفيزياء خاصتك ؟ ” تشانيول سأل، بينما يفرك أذنه.

” أجل ” بيكهيون قهقه. ” شكراً كثيراً، ولكن يول .. ”

عينا تشانيول برقتا عند سماعه للقبه. ” أجل ؟ ”

” أنت متأكد أنك بخير ؟ أعني .. أنا فكرت كثيراً كذلك. و إن كنت تعتقد، حسناً ** لا أعلم. فقط ** تعلم أن بإمكانك إخباري كل شيء، صحيح ؟ ”

(محرِجْ) AWKWARD حيث تعيش القصص. اكتشف الآن