وعارف احلي حاجة فحكايتنا دي ايه واحساسك بإحساسي مكمل ليه وانت كلامك حبيبي وعدتني بيه مطمني_سامو زين_
♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪
مازن : اية الى حصل. (بصوت عالى).
محدش رد عليه بعدوا عن طريقه، دخل مازن ليرى، رأى احمد متعلق و مشنوق وكله دم.
مازن مصدوم من النظر ازاى يحصل كده وهو موجود و مفيش حد فيهم ظاهر عليه انه ممكن يكون عمل كده.
مازن : (بصوت علىّ) مين الى عمل كده؟
وليد: مين فينا الى لازم يسأل السؤال ده.
مازن رجعتله الدوخه تانى يعنى هو كان لازم يستريح.
ندى : فى ايه يا وليد براحه هو وجهلك كلام.
مازن : خلاص محصلش حاجه يا عسكرى تعاله يلا احنا لازم نستجوب الكل (بصوت عالى يعنى العسكري كان واقف بعيد عنه و عشان كده زعق).
وليد استغل الفرصه.
وليد : طب اهدى شويه كفايه زعيق انت مش قادر تاخد نفسك انا مش عارف ازاى يشغلوك ظابط اساساً.
مازن اتضايق اوى من كلام وليد وكان حاسس انه نفسه يعيط.
عادل حس بيه و هو عارف انه معجب بندى.
عادل : بعد اذنك يا مازن عايزك ثوانى.
مازن: حاضر، نزلوا الجثه وخدوها عشان تتشرح.
بعد ما مشيوا مازن بيتكلم مع الظابط الى بيساعده فى القضيه.
مازن : حسام، يا حسام.
حسام : انا واقف جنبك بتزعق ليه.مازن : معلش مأخدتش بالى.
حسام: مالك فى ايه؟
عادل :لاء متخدش فى بالك ده بيحب.
حسام مش مصدق نفسه: احلف.
مازن: لاء طبعا بيكدب. (بتوتر).
حسام: اه ما انا واخد بالى.
مازن : بلاش كلام فارغ انا عايزك تروح الجامعه و تجبلى ورق العيال دي و تشوف اى معلومات عنهم مهما كانت صغيره دلوقتى الموضوع كبر اتقتل اثنين و من اغنى العائلات و بلغ اهليهم يروحه يشوفه الجثث و يتعرفوا عليهم و الصحافه ميوصلهاش حاجه كلامى واضح.
حسام : حاضر بكره الصبح كل ده هيكون عندك.
مازن : كمان ساعة.
حسام : حاضر عن اذنك.
مازن مشى من غير ما يتكلم مع عادل.
رشا كانت منهاره هى كانت بتحب احمد اوى و متعرفش ازاى ده حصل.
بدأ مازن يستجوبهم.حسام جه بالورق: اتفضل.
مازن : شكراً.
وبدأ يقرأ فى الورق و بدأ طبعاً بورقة وليد.
أنت تقرأ
انتقام الاشباح
Horrorعادل : لو اتحركت من مكانك هديك حقنه تانى وانت عارف ايدى. مازن خاف ومرضيش يتحرك من مكانه بدأت ندى بالضحك. مازن : بتضحكى على ايه. ندى:ضابط و بيخاف من الحقن شئ غريب. مازن : اية الغريب؟ و بعدين انا مش خايف. عادل ضحك: هو مش بيخاف خالص بس دايخ شويه (وغمز...