أستيقظ مبكرا كعادته ، استحم بسرعه و إرتدا ملابس عاديه جدا ، كشخص عادي وليس كخآدم ...
ترك توم والبقيه نائمين ...
التقت مفاتيحه ومن ثم خرج ، صعد الى سيارته وذهب متجهاا الى منزل ريوك..
#في منزل ريوك
استيقظت الأم جوليان قبلهم ، استحمت بسرعه ونزلت تعد لهم الفطور ، وايضا بسبب وجود صديق ريوك هنا سوف تعد لهم كميه كثيره ، وبدأت تعد لهم..استيقضت بعدها جولي ، سرحت شكلها ولبست ملابس انيقه بقليل لكي تفتن رين قليلا ، وضعت القليل من العطر ومن ثم نزلت تحت عند أمها.
جولي : صبآح الخير أمي
الأم : صبٱح النور ، اوه ، تبدين فاتنه
جولي ( إحمرت قليلا ) : شكرا
الأم : أحتاج القليل من المساعده ، فلتساعديني
جولي : حسنا ..
#في غرفه ريوك..
إستيقظ قبله ، و ذهب سريعا الى الحمام ( أكرمكم الله ) استحم سريعا ، فتح باب الحمام ببطئ ، ووقف أمام خزانة ملابسه وهو واضع المنشفه على جسمه ، فتحه ببطئ وبدأ يبحث عن لبس سريع ، اخذه له بسرعه ، اغلق باب الخزانه وراه واقفا أمامه يحدق فيه ..
فتح عينيه على اوسعهاا وتراجع قليلا للخلف وقال : م م متى استيقظت ؟!
رين ( ابتسم ) : منذ أن استيقظت أنت
ريوك ( مندهش ) : ماذا !
رين ( تقرب أكثر ) : والأن مالذي ييمكنني ان أفعله بك !
ريوك ( زادت نبضات قلبه ) : لا تلمسني !
رين ( تقرب اكثر ولصق فيه ) : ولمااذذا لا ألمسك ! فأنت تثيرني حقا يا ريوك
ريوك ( يرتجف ) : ماذا ! أنا ! مالذي تهذي به ! أنا فتى مثلك ! ماهذه السخافه
رين : أعلم ذلك ، ولكن أنت بالفعل تعجبني ومن نوعي ايضا
ريوك ( فتح فمه على الاخير ) : إبتعد عني ! ابت( قبله بسرعه وتعمق في قبلته ، ريوك يدفعه بعيدا ولكن رين متمسكا بشفايفه ، انتقل للمرحله الي بعدها وادخل لسانه في فم ريوك وبدا يقلبها بكل احترافيه ، ريوك لم يقدر ان يقاوم رين فتمسك في قميصه وبدا يجاريه ، اغمض عينيه ورين ينظر الى وجهه الذي صار أحمر ، ابتعد قليلا عنه وهو يلتقط انفاسه و ايضا ريوك .. لعق رين لعاب ريوك الذي سال على فكيه .. احمر كثيرا ريوك وابتعد عن رين ودخل الحمام ، هوا على الارض وهو يمسك بيده على قلبه الذي كاد ان يخرج من صدره .. جلس رين على السرير وابتسم قليلا ، وهو ايضا قلبه الذي كان ان ينفجر بسس ريوك وايضا بسسب وجهه وكل شي فيه ... وقال محدثا نفسه ( انه حقا لطيف ، اذا سوف احسب الامر وأجعله ملكي ، ولكن هذا صعب قليلا بالنسبه لشخص لسانه قذره قليلا مثل ريوك ولكن سوف نحاول واجعله يحبني.. فلقد بدات اشعر اتجاهه ببعض المشاعر الذي لا أعرفها ... احيانا اقلق عليه واحيانا اتصرف ببرودت اتجاهه ولكن سوف نحاول ..
خرج بعدها ريوك من الحمام ( أكرمكم الله ) : وقال : ي يمكنك ال الدخول ال الآن ي ي يا احمق
رين ( إبتسم ) : حسنا
