Ova 2

785 27 18
                                    

الجزء الثاني من الأوفا لهذي الروايه 😭😭💔
يارب انها تكون عجبتكم كثير .....🎆❤

قراءه ممتعه ....

------------------------------------------------------

" استيقظ قبله و أصبح يعبث بشعره وعينيه وفمه واذنيه ...
ابعد يده و آدار بظهره له ، قفز عليه و أصبح فوقه يهمس في اذنيه ...
تنهد قليلا وفتح عين واحده و قربه بذراعه له وقال : هل تعلم بأنك مزعج جدا يا ريوك !؟
ريوك ( ببراءه ) : لا ...
رين ( ابتسم ) : أنت لطيف حقا ، أحبك ..
ريوك ( ابتسم ) : و أنا أيضا أحبك يا أحمق ..
رين : هل جهزت حقائبنا ؟!
ريوك : أجل أجل ، فقد استيقظت قبلك و تم تجهيز كل شيء ..
رين : هذا جيد ، شكرا لك يا زوجتي الجميله..
ريوك ( دفعه و أوقعه ارضا ) : اذهب الان واستحم يا احمق ، لا اريد ان أتاخر عن موعد ررحلتنا ، و ايضا الأحمقان توم وسباستيان لم يستيقظا بعد ، هممم هذا حقا مزعج..
رين ( تالم قليلا ) : هههههههه ، هذا مؤلم ، كأانني آرى أمما تتذمر من أولادها لعدم استيقاظهم مبكراا ...( ضحك )..
ريوك ( عقد حاجبيه ) : رين ، الى الحمام الان ( اكرمكم الله )..
رين : حسنا حسنا ساذهب ..

" نهض من الأرض وهو يتألم ويضحك في الوقت ذاته ، أخذ منشفته ودخل ياخذ له حماما سريعا....
رين ( يكلم نفسه ) :... لقد أصبح لطيفا و مطيعا عما كان عليه ، حقا !!! لم أتوقع بانه سوف يكون بذلك الطيبه واللطف ابدا ، عما كان عليه في البدايه عندما التقيت به ، كنت أكره حقا ، ولكن الأن أنا حقا واقع في غرامه و أحبه كثيرا ..
هذا جيد لأني طلبت من أبي أن يعلمني كيف اتحكم بقوتي عند غضبي وعندما انزعج كثيرا ، فـ له الفضل الأن ...
لا أريد أن اغضب عليه بعد الأن ، و أظهر شخصيتي الثانيه الغاضبه والمخيفه....
أنتهى من استحمامه و جفف شعره وجسده ولبس ملابسه ، و سرح شعره ومن ثم خرج ..."

" تسلل اليب غرفته وفتح الباب بقوه بدون ما يطرقه ويستأذن له بالدخول....
فتح عينه ونهض وهو يحدق بالذي كان واقفا في وسط الغرفه ينتظرهم ...
تنهد بشكل عميق جدا وقال : رييييوك.!!! مالذي أتى بك في غرفتي ومن غير ما أأذن لك بالدخول ..
ريوك : لقد تاخرتم بالنهوض ، و سوف نتاخر عن موعد رحلتنا يا أحمق ..
توم ( نهض علئ صوته) : ،ماذا !؟
سباستيان ( همس باذنه ) : عزيزي توم ، انهض الان وخذ لك حماما منعشا قبلي ، و خذ ملابسك معك داخل ، حسنا ، اما انا سوف اتعامل مع حبيب رين الأحمق..
توم ( قبله علئ خده ) :ههههههه ، حسنا لك ذلك.

" نهض توم و اخذ ملابسه ودخل سريعا يستحم ، أما سباستيان فكان يحدق في ريوك الذي مازال واقفا في الغرفه ....
آتى اليهم وعلامات الاستغراب على وجهه : ريوك !! سباستيان ؟! ماخطبكما ؟
سباستيان : رين ! انه حبيبك المزعج ، دخل غرفتي من دون أن يطرق الباب !... حقا مزعج
رين : ريوك !
ريوك ( تقدم ل رين ببراءه ) : انا اسف رين ، فكل ما اريده ان يستيقظا مبكرا ونذهب ، هل أخطأت ؟!
رين ( ابتسم ) : لا لا ، لم تخطيء يا عزيزي
سباستيان سوف اسبقك لسياره حسنا وسووف آخذ حقائبكم معي ...
سباستيان : حسنا لك ذلك ، وخذه معك
رين : حسنا ، اجل لا تقلق..


عاملني بلطفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن