وكان زين يُبادلها الإبتسامة الجانبيةوقعت له وقال " شكراً لكِ آنسة جيلينا،، انا من أشد مُعجبينك هل يمكنني أخذ صورة معك ؟ "
ضحكت فأجابت " بالطبع " فتح هاتفه واخذ صورة لهم.كان الجميع يصرخ لوجود زين ، واخذ صوراً معهم
،،
انتهت الليلة ليبقى زين وجيلينا لوحدهم بالمكان نفسه حتى قالت " لقد فاجئتني ، ماهو سبب مجيئك؟ "صمت قليلاً ليفكر فأجابها " احببت ان آتي لا اكثر "
من نبرته علِمت ان ليس هذا السبب الأساسي لقدومه لتسمعه يقول " اذاً ما رأيك بالخروج ؟ ،، الى مكانٍ ما "
" لا استطيع.. تعلم لقد قلت لي بأن اعدك لا اظهر لك وفعلت ذلك اذاً لأكمل " قالت جيلينا له
لترى تأفأفه قائلاً " لم اكن جدياً وقتها " وكانت ستُجيب لكن سمعت صوت والدها
" هيا ابنتي لنذهب،، اوه هل مازال هنا واحداً من معجبينك ! " قال والدها وهو يأتي بنحوهم
عقد زين حاجبيه بإستغراب فلم يتوقع ان هذا والدها لتبتسم جيلينا قائلة
"لا ابي انه صديقي "" اوه نعم هذا انت الذي كنت مع ابنتي بمنزلها؟ ، زين مالك اليس كذاك ؟ " قال والدها وهو ينذكر وجهه ليومأ زين ويقف ليصافحه
" تشرفت بمعرفتك زين! " قال ايثان مبتسماً ليبادله زين
" وانا ايضاً " قال زين
" حسناً اذا سنذهب نحن " قال ايثان لتومأ جيلينا وتودع زين ،، خرج ايثان قبلها الى السيارة وهي وقفت قباله زين
" اذاً موافقه لنخرج غداً ؟ ،، سأجلب اصدقائي ايضاً " قال زين
عقدت حاجبيها لتسأل " اصدقائك ؟ منذ متى " حك زين مؤخرة راسه ويقول
" لقد بدأت اسئلتك الكثيرة هذه، سأخبرك لاحقاً "
" بالطبع سأسأل ماذا تتوقع ؟ " قالت جيلينا
" حسناً جيجي سأذهب الآن ،، وصحيح قبل ان اذهب لقد قرأت روايتك انها حقاً رائعة " قال زين لها
كانت متفاجأه من تغيره فجأة ! تعني انه لم يكن يُطيقها ويطلب منها ان لا يراها ولكن فجأتاً يأتي ويطلب منها الخروج وايضاً يُمدح روايتها ! على انه لا يحب القراءة كما قالت شقيقته كلارا.
" هذا من لطفك " قالت ومن ثم ذهب لتخرج هي ايضاً وتركب سيارة والدها.
-
ركب سيارته ذاهباً لمنزل اصدقائه...،،
طرق الباب ويفتح له هدسون ابتسم عند رؤيته" مرحباً زين اشتقنا لك " قال هدسون وهو يعانقه وزين بادله العناق

أنت تقرأ
زِيـلِـيـنَا
Fanficعِندما تجْتَمع الكاتِبة مع المُغني لِيُنتجو اغنية تَصف مَعنى الحُـب. " جيلينا & زين "