" أتريد بعضاً من الخبز ابي؟ " سألت جيلينا والدها وهم على المائدة يتناولون الفطور
" نعم قليلاً " قال ايثان لتضعه امامه.
" كيف كان نومك عزيزتي " سأل ايثان
" جيداً وانت؟ " سألت هي
" مثلك " قال لتبتسم
-
كانوا يفطرون هم ايضاً كلارا وزين حتى قالت كلارا " زين سأخرج اليوم "
نظر لها بإهتمام ليقول " وأين؟ "
" امم للتمشية .. " قالت كلارا سريعاً
حدق بِـ ملامحها قليلاً وبعدها أجاب " لا "
نظرت له بتفاجئ " ولما تمنعني ؟ "
" انتِ لا تُحبين المشي خارجاً بهذا الوقت انا اعلم " قال زين
لتدير اعينها وتقول" سأذهب زين،، لتعلم انا اكبر منك سناً "
" كلارا لا تعانديني! " قال زين
لم تجبه فتأفأف زين بغضب ... كانوا قد انتهوا من الأكل ورتبت كلارا المائدة.
وهو ذهب للأعلى لِتسرع كلارا الى حجرتها وترتدي ملابس انيقه،،عندما انتهت نزلت من اعلى السلم وخرجت بهدوء حتى لا يسمعها زين واخذت سيارة أجرة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
' لبسها '
دخلت المطعم وتبحث بأعينها عليه حتى رأته يؤشر لها من بعيد ،، ذهبت بإتجاهه لتبتسم حدقت به مطولاً لم تتوقع انه سيكون بهذا الجمال في الواقع..
أخذ يدها وقبلها ببطئ وهمس " تبدين جميلة اكثر من الصور"
فأبتسمت ليزيح الكرسيّ لها وجلست وهو عاد للجلوس في مكانه.
أتى النادل اليهم ليأخذ الطلبات قاموا بالطلب وذهب النادل ليحمحم هو ليبدأ الحديث
" أنا سعيد لرؤيتك فـ هكذا أفضل من الرسائل "
ابتسمت ثُم قالت " نعم "
أنت تقرأ
زِيـلِـيـنَا
أدب الهواةعِندما تجْتَمع الكاتِبة مع المُغني لِيُنتجو اغنية تَصف مَعنى الحُـب. " جيلينا & زين "
