*ف مطروح* راجعين بيتنا بعد وقت جميل عالبحر ,
( ف عرابية دونجهي ) , انا : ايه الصمت ده ,
دونجهي : انتي اللي بتموتي ف الرغي ,
انا : قصدك اني لتاتة يعني بصدعك بقا برغيي صح لو مش عاجبك طلقني وكل واحد فينا يروح لحاله ,
دونجهي بعد ماكان بيبتسم من طريقة كلامي اما قولتله كل واحد يروح لحاله وشه قلب بعد ماكان نسى او حاول ينسا مكالمة ابوه ,
وصلنا البيت
دونجهي : خدي المفتاح وانزلي
انا : ليه وانت رايح فين؟ ,
دونجهي : ف داهية ,
انا O_O: انت بجد طبيعي؟ حرام عليك التحولات دي انا تعبت ,
دونجهي مبيردش وباصص قدامه بغضب ,
اخدت المفتاح ونزلت بعصبية ورزعت باب العرابية لدرجة اني حسيت ان ازاز الباب اتشرخ ,
دونجهي بمجرد ماخرجت من العربية ورزعت الباب طلع بالعرابية وف لحظة كان اختفا من المكان ~_~ ,
دخلت الشقة واترميت عالكنبة وانا عمالة ابرطم : مفيش يوم يكمل عدل ابدا
---------------------------------------------------------------------
دونجهي وهو سايق بسرعة جنونية بيفتكر << ابوه : انت فاكر انك هتفضل حابسها على طول ولا ايه؟ ---- ضمير بتتكلم عن الضمير؟ انت وقعت ولا ايه يا حنين؟؟ هو مش ده كان اتفاقنا من الاول؟؟ ولا عجبتك التمثيلية ,
فضل يخبط عالدركسيون بعصبية ويزود السرعة وفجأة فرمل وقال : لو مش هعرف ابعدها عني يبقا هكرهها فيا لحد متختار ان هي اللي تبعد عني ,
---------------------------------------------------------------------
وف النادي كان هان خلص تدريب ف الجيم وزهق من محاولة انه يشغل تفكيره بحاجة غير يارا اصلا محاولاته فاشلة ,
حتى وهو بيتدرب بيفكر فيها ويسترجع مشهد الحضن ,
وهو ماشي شافها من بعيد واقفة قدام صالة التايكوندو وموطية عمالة تضغط على رجلها كأنها بتعملها مساج ,
وبعدين جت تمشي وقعت ف الارض زي ماتكون مش قادرة تدوس على رجلها ,
هان كان بيراقب من بعيد وف نيته انه بس هيبص بصة عليها ويختفي قبل متشوفه ,
لكن اول موقعت ف الارض طلع يجري عليها ونزل على ركبته جمبها واللهفة باينة ف تصرفاته : انتي كويسة؟ ,
يارا اول مشافته افتكرت انه هو السبب ف التوهان اللي بقت فيه وحست انها مخنوقة منه عشان شغل عقلها كده ,
يارا بعصبية : ايوة شكرا مش محتاجة مساعدة ( جت تقوم تقف اول مداست على رجلها وقعت تاني ) ,
أنت تقرأ
شقيقي المزيف
Fanfictionهي لا تستطيع فهم مشاعرها اتجاهه هو لا يستطيع بالبوح بمشاعرة نحوها و معرفة الحقيقة سوف تزيد الامر تعقيداً