3

9.5K 219 42
                                    

Hi:)
هه عارفة إني طولت كتير بتنزيل البارت الثالث:)💔
مونلايت'ز ان سو سوري
المدرسة والامتحانات شغلتني كتييير😞
وفوق كل التعب والدراسة اخر شي جبت العيد وجبت رمضان وجبت سنة 2019 و زفتت بالاجوبة و ألفت مناهج جديدة بالامتحانات كلها اعتقد ان السنة الجاية الكتب راح تكون من تأليفي 🖤🙂
-فخورةٌ بذالك-
ماعلينا من قصة حياتي بقولكم عن الرواية،،،،

انا راح اكتبها برمضان لحد ما اوصل للبارتات المُنحرِفة🌚 و اوقف ما انشرها عشان ما تزيد ذنوبكم وكِذا🌝
-ياخي انا انسانة محترمة بس محد يقدر ذلك -big kiss for me😙💞-
اي اي وقبلة لكم بعد 😂♥️
مشلاه كتبت مقالة والبارت بعد ما بدأ ياله نبدا:)🍭

~~~~

" حسناً كلوي يجِبُ عليّ الذهابُ ألان والدتيِ تُريدُني "
تحدثتُ قبل ان تُودِعني ونُغلِقُ الخط معاً لقد حظيتُ بوقتٍ مُمتِعٍ معها حقاً، جميلٌ ان يكون لك صديق ولكن من يدري لعلها تكون إحدى مقالِب زين وعشيقتُه الكاذِبة،

نزلتُ لأُمي بعد إرتدائي لِبيجامتي البيضاء والزرقاء،

" اهلاً مام هل تُناديني؟ " قلت وانا اقِفُ بجانِبها بينما هي تُحضِرُ العشاء و تُجهِزُه،

" نعم عزيزتي لقد احضرتُ العشاء هيا لنتناوله معاً والِدُكِ لن يأتي الليلة " قالت بإبتسامة حنونة،

" اه ابي انا حقاً اشتاقُ له ماعُدتُ اراهُ هذه الايام! " قُلتُ بِحُزنٍ حقاً لم اعد ارى ابي كثيراً إما يكون بالعمل وانا في المنزل، او اكونَ انا في المدرسة وهو في المنزل وهذا حقاً شيئًاٌ سيء،

" عزيزتي هو يعملُ لأجلِنا تعرفين لا احد يستطيعُ التخلي عن والِدُكِ في التِجارة " قالت مُقهقِه لأُشارِكها وانا اضعُ الاطباق على الطاوِلة مِن ثم نجلِس انا وهي،

والدي يعملُ في سِلسِلةِ شرِكاتٍ عالمية هو ليس مُديرها ولكنني اعتبِرَه المدير لأنهُ هو من يقومُ بأعمال الشركةِ التي يُعطيها لهُ المدير، هو مساعِدُ المُدير من الواجب أن يُساعِدهُ لا أن يعملَ بمكانه، المدير يُحمل والدي كل اعماله مِن اجل ان يحظى بِوقتٍ مع عائِلته واطفاله ويستمتِعون ويُسافِرون،

انا لا امنعَهُ مِن ذالك، ولكنه يجِبُ ان يتفهمَ حال غيره فأبي ايضاً لديه عائلة ومِن حقِه ان يعيش معها كأي شخصٍ في العالم، نحن حتى لا نخرُج ولا نُسافر رُغم كُلِ الملايين التي يمتَلِكها أبي فإن لديه راتِبٌ اكثر من جيد، مِنزِلُنا كبيرٌ جِداً كما ان أبي صمم الدور السُفلي الذي في الارض، مُخصصاً لي لقد حول الدور الارضي الى مكتبة كامِلة هو يَعرِفُ أنني أُحِبُ القِراءة كثيراً،

+18|Young|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن